حين تفكر في عظم المصيبة التي أصابتك، يصيبك الشلل الفكري، ولا تستطيع التدبير أو التفكير…
حين تركز على أمور أخرى – بشدة – فإنك تعطل عقلك عن التفكير في شيء نهايته الشعور بالشلل والعجز…
حين تحل بك مصيبة، اشغل نفسك بخطوات صغيرة لحلها، ثم ضع جدولا زمنيا ضيقا لتنفيذ هذه الخطوات، وكافئ نفسك ولو أن تمدحها وتقفز مجبرا نفسك على الشعور بالفرح.
اشغل نفسك دائما بالأهداف والخطوات، واحذر من أن تفكر في أمر نهايته الشعور باليأس والعجز.
كلام سهل، تنفيذه صعب، بلا شك، لكن ما البديل: أن نموت واقفين في أماكننا، أم نموت في طريق كان يمكن له الخروج بنا من المشكلة؟
التكوين العاطفي لدى البشر هو الوتر الحساس الذي يعزف عليه المسوقون , وبالفعل هذا الوتر فعال جداً , هذا لأننا بشر .
ماذا تفعل عندما تواجهك مشكلة كبيرة جدا، القاصمة التي تنحني أمامها الهامات؟
حين تنافس الناس، ستجدهم ينصرفون عنك، يخافونك ولا يقبلون عليك.
حين تنافس نفسك، ستجد الناس معك، يشجعونك ويؤازرونك.
حين تسبق نفسك، ستشعر بسعادة كبيرة، وسيتضح لك هدفك في الحياة وغرضك في هذه الدنيا وستشعر بالرضا عن نفسك…
بدون وعي، يتجاوب الفرد منا بشكل أفضل مع أي شيء يتشابه منطوق اسمه معه
حين يطلب أحدهم منك طلبا، ويكون اسمه على نفس وزن اسمك، أو قريبا جدا منه، فإنك تستجيب لطلباته بشكل أزيد مما تستجيب لغيره، بدون أن تدرك ذلك. الأمر ذاته يتكرر حين يكون هذا الشخص من مدينتك / بلدك،
لديك المفتاح للتغلب على أسباب الفشل الزائفة هذه، هذا المفتاح هو الرغبة الشديدة في النجاح، وأن تطبق كل النصائح التي جمعها المؤلف في كتابه الشهير (ابحث عنه واقرأه ولن تندم).
راجع نفسك من الآن، وإذا وجدت ما يوقفك هو واحد من أسباب الفشل هذه، فتذكر العجوز الذي بدأت بقصته، فلعله مثلك، رأى أن سببه وجيها مقنعا، وانظر كيف كانت العاقبة.
الانسان يميل بشكل تلقائي لإلقاء اللوم على أي شيء كان إلا نفسه، وهي عادة مدمرة. في الحقيقة هذه ليست أسبابا بل أوهام وإدعاءات، وهو ما سيؤكده لك كل من أدرك ذلك وعمل على إقناع نفسه بأن ’أسبابه‘ المزعومة ما هي إلا سراب
إلقاء اللوم على أشخاص أو أقسام داخلية، يعني أن علاج الخطأ سهل وممكن، أما حين نلقي اللوم على الجو أو أشياء لا يمكن التحكم فيها، ساعتها يشعر الجمهور بأن حل المشكلة أمر صعب ولذا لا أمل يرتجى من موقف كهذا.
حين تركز على أمور أخرى – بشدة – فإنك تعطل عقلك عن التفكير في شيء نهايته الشعور بالشلل والعجز…
حين تحل بك مصيبة، اشغل نفسك بخطوات صغيرة لحلها، ثم ضع جدولا زمنيا ضيقا لتنفيذ هذه الخطوات، وكافئ نفسك ولو أن تمدحها وتقفز مجبرا نفسك على الشعور بالفرح.
اشغل نفسك دائما بالأهداف والخطوات، واحذر من أن تفكر في أمر نهايته الشعور باليأس والعجز.
كلام سهل، تنفيذه صعب، بلا شك، لكن ما البديل: أن نموت واقفين في أماكننا، أم نموت في طريق كان يمكن له الخروج بنا من المشكلة؟
التكوين العاطفي لدى البشر هو الوتر الحساس الذي يعزف عليه المسوقون , وبالفعل هذا الوتر فعال جداً , هذا لأننا بشر .
ماذا تفعل عندما تواجهك مشكلة كبيرة جدا، القاصمة التي تنحني أمامها الهامات؟
حين تنافس الناس، ستجدهم ينصرفون عنك، يخافونك ولا يقبلون عليك.
حين تنافس نفسك، ستجد الناس معك، يشجعونك ويؤازرونك.
حين تسبق نفسك، ستشعر بسعادة كبيرة، وسيتضح لك هدفك في الحياة وغرضك في هذه الدنيا وستشعر بالرضا عن نفسك…
بدون وعي، يتجاوب الفرد منا بشكل أفضل مع أي شيء يتشابه منطوق اسمه معه
حين يطلب أحدهم منك طلبا، ويكون اسمه على نفس وزن اسمك، أو قريبا جدا منه، فإنك تستجيب لطلباته بشكل أزيد مما تستجيب لغيره، بدون أن تدرك ذلك. الأمر ذاته يتكرر حين يكون هذا الشخص من مدينتك / بلدك،
لديك المفتاح للتغلب على أسباب الفشل الزائفة هذه، هذا المفتاح هو الرغبة الشديدة في النجاح، وأن تطبق كل النصائح التي جمعها المؤلف في كتابه الشهير (ابحث عنه واقرأه ولن تندم).
راجع نفسك من الآن، وإذا وجدت ما يوقفك هو واحد من أسباب الفشل هذه، فتذكر العجوز الذي بدأت بقصته، فلعله مثلك، رأى أن سببه وجيها مقنعا، وانظر كيف كانت العاقبة.
الانسان يميل بشكل تلقائي لإلقاء اللوم على أي شيء كان إلا نفسه، وهي عادة مدمرة. في الحقيقة هذه ليست أسبابا بل أوهام وإدعاءات، وهو ما سيؤكده لك كل من أدرك ذلك وعمل على إقناع نفسه بأن ’أسبابه‘ المزعومة ما هي إلا سراب
إلقاء اللوم على أشخاص أو أقسام داخلية، يعني أن علاج الخطأ سهل وممكن، أما حين نلقي اللوم على الجو أو أشياء لا يمكن التحكم فيها، ساعتها يشعر الجمهور بأن حل المشكلة أمر صعب ولذا لا أمل يرتجى من موقف كهذا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق