الناس يلجئون لهذه ’الأسباب‘ المزعومة لخداع أنفسهم والتغطية على نقاط ضعفهم، ولو أنهم استغلوا الوقت والجهد المبذول في الخداع بشكل أفضل في معالجة هذه العيوب وأوجه القصور لديهم، لما احتاجوا لابتكار سبب واهي يعلقون عليه فشلهم.
لديك المفتاح للتغلب على أسباب الفشل الزائفة هذه، هذا المفتاح هو الرغبة الشديدة في النجاح
من لديه الرغبة المشتعلة في النجاح سينجح، وهذه بداية طريق النجاح
لعقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة.
خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة اللازمة لحياتنا نحن البشر، وأولها عملية الهضم ذاتها، والتي تتطلب من الدم –وسيلة نقل الطاقة لجميع الجسم- أن يتجه 80% منه للمعدة عند حشو الأخيرة بالطعام.
نرفع مستويات الطاقة لدى كل منا- على المستوى الجسماني والعقلي والنفسي؟
الرياضة والتمارين، ثم كتابة كل منا لأهدافه في الحياة، ومراجعتها كل يوم للوقوف على مدى ما حققناه منها، ثم أخيرًا الخلو بالنفس في مكان مريح يبعث على الراحة النفسية والهدوء والتوازن.
إحتوائك لشخص لحظة إنهياره هى لحظة لم ولن تُنسىٰ بالنسبة له 🌹
خداع النفس وإغماض عينك عن الأفكار والمشاعر والتصرفات التي لا تجعلك سعيدًا سبب رئيسي لعدم النمو والسعادة.
أود هنا ذكر معلومة لغوية، ألا وهي معنى كلمة حظ في اللغة العربية، والتي هي ترجمة كلمة Luck في الإنجليزية –وهذه ترجمة قاصرة، إذ أن تعريف الحظ في اللغة العربية هو النصيب، ففي القرآن نجد الآية: (وما يُلقاها إلا الذين صبروا، وما يُلقاها إلا ذو حظ عظيم) وفي اللغة يُقال فلانًا على حظ من القوة، وفلانة ذات حظ من الجمال، وكلها تعني النصيب والقدر، فهل كان أجدادنا العرب لا يعرفون -أو قل لا يعترفون- بما اتفق على تسميته الحظ اليوم؟]
واحدة من ميكانيزمات الدفاع النفسي اسمها رد الفعل العكسي.. كمثال مرات لما بنحب حاجة بشدة لكن ما بنقدر نتحصل عليها أو بيرفضها المجتمع، بنقوم لا شعورياً بإظهار كره مبالغ تجاهها... وده كلو خداع من النفس عشان تحسسك إنو كل شي ماشي تمام
بيع الجسد حرية شخصية -لاخلاف في ذالك ) لكن تلبيسه ثوب التحرر هو نوع من خداع النفس وممارسة تلك الحرية تحت غطاء يتقبله جزء من المجتمع
💕من أسوأ مانفعله بأنفسنا في بعض الأحيان
هو أن نستمر فى خداع النفس ونستخدم
من الكلــمات ما لايتفق مــع معـــانيها
الحقيقية لأننا نخجل من تسمية الأشياء
بمســمياتها الصحــيحة, أو نــري في
المســميات الــزائفة لها مـا يخفي
عنا وعن الآخرين بعض بشاعتها💕
الثقه الحقيقيه ب النفس هي المبنيه على التقدير الذآتي للمنجز وليست المستمده من تمجيد الآخرين وثنآئهم ف آلغآلبيه آمآ نفآق آو مبآلغه !!
بعض الناس ما أن يبدأ في الحديث عن ذاته حتى يسترسل من حيث لايشعر فيبدأ في اضافة ذرات من الكذب على حديثه ويبدأ في تمجيد الذات وتلميعها ويصفها بصفات ليس فيها فيخدع نفسه قبل أن يخدع الآخرين
نفسك وشيطانك عندهما القدرة على خداع عقلك بصورة فائقة فيخضع عقلك لمبررات نفسك وشيطانك .
الإشكالية أن هذه المبررات(مبررات مقنعة ) ولذلك عقلك ينخدع بها ’ لكن رغم أنها مقنعة إلا أنها( مبررات )ومعنى مبررات أنها حيل ماكرة لتمارس النفس شهواتها ولكن بطريقة يقبلها عقلك ويقبلها بعض الناس
جمع العارفون بالله على أن: ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات. وعبادات الخفاء هي أعظم أسباب الثبات.The people who have knowledge of Allah have agreed that sins committed in solitude are the root of retrogression (going back to a life of sin), and that good deeds done in hiding are the greatest causes of steadfastness.”
— Ibn Qayyim Al-Jawziyyah
إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس، فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيه. الكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها،
المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي، فلا بد من العمل
كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً.
سافر الدكتور خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته
يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزام.
النتيجة تراجع المستوى بشكل عام. الفرق التي تعمل معا تميل إلى التفوق على من يعملون بمفردهم، ذلك أن الفرق المتناغمة تستطيع تقسيم المهام الكبيرة إلى صغيرة يؤديها كل عضو في الفريق، في حين أن الفرد لا يستطيع ذلك وإن فعل فسيكون بكفاءة أقل من الفرق. ليس الأمر بأن تتخذ القرارات بناء على تصويت، بل بناء على الشورى وتبادل الآراء والنصائح من أعضاء الفريق.
نعم التفاؤل والأفكار الإيجابية مطلوبان بشدة، لكن هذا لا ينفي إمكانية حدوث معوقات وتداعيات يجب الاستعداد لها مسبقاً، فالطريق ليس مفروشاً بالورود.
اجعل لنفسك دائمًا خطة بديلة، بل أكثر من خطة واحدة.
الانضباط الذاتي هو التحكم في الذات، وهو الصفة الوحيدة التي تجعل الإنسان يقوم بعمل أشياء فوق العادة، وهو القوة التي تصل بك إلى حياة أفضل، فالمثابرة تقضي على أي مقاومة، وهي من أهم مفاتيح النجاح.
لديك المفتاح للتغلب على أسباب الفشل الزائفة هذه، هذا المفتاح هو الرغبة الشديدة في النجاح
من لديه الرغبة المشتعلة في النجاح سينجح، وهذه بداية طريق النجاح
لعقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة.
خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة اللازمة لحياتنا نحن البشر، وأولها عملية الهضم ذاتها، والتي تتطلب من الدم –وسيلة نقل الطاقة لجميع الجسم- أن يتجه 80% منه للمعدة عند حشو الأخيرة بالطعام.
نرفع مستويات الطاقة لدى كل منا- على المستوى الجسماني والعقلي والنفسي؟
الرياضة والتمارين، ثم كتابة كل منا لأهدافه في الحياة، ومراجعتها كل يوم للوقوف على مدى ما حققناه منها، ثم أخيرًا الخلو بالنفس في مكان مريح يبعث على الراحة النفسية والهدوء والتوازن.
إحتوائك لشخص لحظة إنهياره هى لحظة لم ولن تُنسىٰ بالنسبة له 🌹
خداع النفس وإغماض عينك عن الأفكار والمشاعر والتصرفات التي لا تجعلك سعيدًا سبب رئيسي لعدم النمو والسعادة.
أود هنا ذكر معلومة لغوية، ألا وهي معنى كلمة حظ في اللغة العربية، والتي هي ترجمة كلمة Luck في الإنجليزية –وهذه ترجمة قاصرة، إذ أن تعريف الحظ في اللغة العربية هو النصيب، ففي القرآن نجد الآية: (وما يُلقاها إلا الذين صبروا، وما يُلقاها إلا ذو حظ عظيم) وفي اللغة يُقال فلانًا على حظ من القوة، وفلانة ذات حظ من الجمال، وكلها تعني النصيب والقدر، فهل كان أجدادنا العرب لا يعرفون -أو قل لا يعترفون- بما اتفق على تسميته الحظ اليوم؟]
واحدة من ميكانيزمات الدفاع النفسي اسمها رد الفعل العكسي.. كمثال مرات لما بنحب حاجة بشدة لكن ما بنقدر نتحصل عليها أو بيرفضها المجتمع، بنقوم لا شعورياً بإظهار كره مبالغ تجاهها... وده كلو خداع من النفس عشان تحسسك إنو كل شي ماشي تمام
بيع الجسد حرية شخصية -لاخلاف في ذالك ) لكن تلبيسه ثوب التحرر هو نوع من خداع النفس وممارسة تلك الحرية تحت غطاء يتقبله جزء من المجتمع
💕من أسوأ مانفعله بأنفسنا في بعض الأحيان
هو أن نستمر فى خداع النفس ونستخدم
من الكلــمات ما لايتفق مــع معـــانيها
الحقيقية لأننا نخجل من تسمية الأشياء
بمســمياتها الصحــيحة, أو نــري في
المســميات الــزائفة لها مـا يخفي
عنا وعن الآخرين بعض بشاعتها💕
الثقه الحقيقيه ب النفس هي المبنيه على التقدير الذآتي للمنجز وليست المستمده من تمجيد الآخرين وثنآئهم ف آلغآلبيه آمآ نفآق آو مبآلغه !!
بعض الناس ما أن يبدأ في الحديث عن ذاته حتى يسترسل من حيث لايشعر فيبدأ في اضافة ذرات من الكذب على حديثه ويبدأ في تمجيد الذات وتلميعها ويصفها بصفات ليس فيها فيخدع نفسه قبل أن يخدع الآخرين
نفسك وشيطانك عندهما القدرة على خداع عقلك بصورة فائقة فيخضع عقلك لمبررات نفسك وشيطانك .
الإشكالية أن هذه المبررات(مبررات مقنعة ) ولذلك عقلك ينخدع بها ’ لكن رغم أنها مقنعة إلا أنها( مبررات )ومعنى مبررات أنها حيل ماكرة لتمارس النفس شهواتها ولكن بطريقة يقبلها عقلك ويقبلها بعض الناس
جمع العارفون بالله على أن: ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات. وعبادات الخفاء هي أعظم أسباب الثبات.The people who have knowledge of Allah have agreed that sins committed in solitude are the root of retrogression (going back to a life of sin), and that good deeds done in hiding are the greatest causes of steadfastness.”
— Ibn Qayyim Al-Jawziyyah
إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس، فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيه. الكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها،
المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي، فلا بد من العمل
كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً.
سافر الدكتور خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته
يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزام.
النتيجة تراجع المستوى بشكل عام. الفرق التي تعمل معا تميل إلى التفوق على من يعملون بمفردهم، ذلك أن الفرق المتناغمة تستطيع تقسيم المهام الكبيرة إلى صغيرة يؤديها كل عضو في الفريق، في حين أن الفرد لا يستطيع ذلك وإن فعل فسيكون بكفاءة أقل من الفرق. ليس الأمر بأن تتخذ القرارات بناء على تصويت، بل بناء على الشورى وتبادل الآراء والنصائح من أعضاء الفريق.
نعم التفاؤل والأفكار الإيجابية مطلوبان بشدة، لكن هذا لا ينفي إمكانية حدوث معوقات وتداعيات يجب الاستعداد لها مسبقاً، فالطريق ليس مفروشاً بالورود.
اجعل لنفسك دائمًا خطة بديلة، بل أكثر من خطة واحدة.
الانضباط الذاتي هو التحكم في الذات، وهو الصفة الوحيدة التي تجعل الإنسان يقوم بعمل أشياء فوق العادة، وهو القوة التي تصل بك إلى حياة أفضل، فالمثابرة تقضي على أي مقاومة، وهي من أهم مفاتيح النجاح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق