كيف يكون إتباع الشهوات حرية..والشهوات ذاتها عبودية وقيد؟!..فالتحرر لا يكون إلا خروجاً من النفس وضروراتها واستعلاء على هواها وشهواتها…
أنت حينما تقيم الضوابط على شهوتك تكسب حريتك لأنك تصبح سيد نفسك لا عبد الغريزة التي تطيح بعقلك في لحظات..وبالمثل الشجاع أكثر حرية من الجبان و أكثر حرية من المقهور
من علامات المحبة الصادقة عند المرأة
إذا كانت تحب سيرتك و تحب من يحبك
إذا لم تغضب إذا خالفتها الرأي
إذا كانت تتأثر بغضبك أو حزنك
إذا كانت تحاول دائما خلق مواضيع لتحدثك
إذا كانت تستشيرك كلما حاولت الإقدام على فعل أو اتخاذ قرار
إذا كانت تبتهج لهديتك مهما كانت بسيطة
المشقة هي التي كشفت النفوس و فضحت دعاويها ، و من هنا جاءت ضرورتها. و ما كنا لنعرف صلابة الصلب لولا اختباره.و لهذا خلق الله الدنيا ليعرف الضعيف ضعفه ، و ليعرف القوي قوته ، و لتفتضح الدعاوى الكاذبة ، و يتم العدل باقتناع كل نفس باستحقاقها ، و بعدالة مصيرها النهائي في أعلى عليين أو أسفل سافلين.
..
الرجولة… في تعريفها الأجمل تختصرها مقولة كاتب فرنسي
“ الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها ”..
الذي يؤمن بأنّ العذاب ليس قدر المحبّين
و لا الدمار ممرًّا حتميًّا لكلّ حبّ
و لا كلّ امرأة يمكن تعويضها بأخرى !
الحب يا صغيرتي لا يكون خالصا ، إلا إذا أحبك على كل أحوالك ، أحب خطأك قبل صوابك .. هواك في غضبك ورضاك .
هام بك في إشراقك وغروبك ..
في بداية علاقتك بأي رجل ..
- لا تصرحي بإعجابك به من أول لقاء
- لا تدعيه يعرف ما تكرهين و ما تحبين دعية يستكشف ذلك بنفسه.
- لا تندفعي لا تندفعي ابدا بمشاعرك بل استخدمي القطاره ولا ضرر أن بخلتي قليلا بها.
-مهما شغل ذلك الرجل بالك لا تدعيه ابدا يعرف بذلك ، تصنعي الانشغال.
-كوني قوية، ولا تشعريه بضعفك ابدا .
*و اعلمي انه أن قمت بعكس الأمور السابقه فقد أضعتيه.
يُختبر وفاء المرأة ؛ عندما يفقد شريكها كل شيء
ويُختبر وفاء الرجل ؛ عندما يحصل على كل شيء
أنهوا علاقاتكم بسلام من دون فعل شيء قبيح ، أحترموا الأيام التي جمعتكم معاً وتلك الذكريات ، كونوا لطفاء ومسالمين حتى النهاية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق