*حال العبد في القبر كحال القلب في الصدر، نعيماً وعذاباً، وسجناً وانطلاقاً. فإذا أردت أن تعرف حالك في قبرك، فانظر إلى حال قلبك في صدرك:*
*فإذا كان قلبك ممتلئاً بشاشة وسكينة وطهارة، فهذا حالك في قبرك -بإذن الله. والعكس صحيح؛*
*ولهذا تجد صاحب الطاعة وحسن الخلق والسماحة أكثر الناس طمأنينة*
*فالإيمان: يُذهب الهموم، ويزيل الغموم،*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق