الأربعاء، 2 يناير 2019


*حال العبد في القبر كحال القلب في الصدر، نعيماً وعذاباً، وسجناً وانطلاقاً. فإذا أردت أن تعرف حالك في قبرك، فانظر إلى حال قلبك في صدرك:*

*فإذا كان قلبك ممتلئاً بشاشة وسكينة وطهارة، فهذا حالك في قبرك -بإذن الله. والعكس صحيح؛*
*ولهذا تجد صاحب الطاعة وحسن الخلق والسماحة أكثر الناس طمأنينة*
*فالإيمان: يُذهب الهموم، ويزيل الغموم،*

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...