وقال
تعالى في قوم لوط وإنكم لتمرون عليهم
مصبحين وبالليل أفلا تعلقون وهو سبحانه
يذكر في سورة الشعراء ما أوقع بالمشركين
من أنواع العقوبات ويذكر إنجاءه لأهل
التوحيد ثم يقول إن في ذلك لآية وما كان
أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم
فيذكر شرك هؤلاء الذين استحقوا به الهلاك
وتوحيد هؤلاء الذين استحقوا به النجاة
ثم يخبر أن في ذلك آية وبرهانا للمؤمنين
ثم يذكر مصدر ذلك كله وأنه عن أسمائه
وصفاته فصدور هذا الإهلاك عن عزته وذلك
الإنجاء عن رحمته ثم يقرر في آخر السورة
نبوة رسوله بالأدلة العقلية أحسن تقرير
ويجيب عن شبه المكذبين له أحسن جواب وكذلك
تقريره للمعاد الدله العقلية والحسية
فضرب الأمثال والأقيسة فدلالة القرآن
سمعية عقلية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
نفسى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
-
كيف تحاور..؟
-
يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي، والأدوية المصنعة كالسبرالكس والزيروكسات والزولفت هي أدوية أكثر نقاءً وأكثر تأثيرًا على الناقلات العصبية، لأنه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق