رواه
البخاري في صحيحه عن النبي أنه قال من آمن
بالله ورسوله وأقام الصلاة وصام رمضان
فإن حقا على الله أن يدخله الجنة هاجر في
سبيل الله أو جلس في أرضه التي ولد فيها
قالوا يا رسول الله أفلا نخبر الناس بذلك
قال إن في الجنة مائة درجة أعدها الله
للمجاهدين في سبيله كل درجتين كما بين
السماء والأرض فإذا سألتم الله فاسألوه
الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة
وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر أنهار الجنة
قالوا وجعل سبحانه وتعالى التفضيل الأول
بدرجة فقط وجعله ههنا بدرجات ومغفرة ورحمة
وهذا يدل على أنه يفضل على غير أولي الضرر
فهذا تقرير هذا القول وإيضاحه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حوارات نفسية
المصرى: الجمعة، 2 أبريل 2010 كيف تحاور..؟ كيف تحاور..؟ - أبريل 02, 2010 ليست هناك تعليقات:  إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول ه...
-
للحفاظ على توازن الطاقة الشخصية، يمكن اتباع بعض الإجراءات والعادات الصحية. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في ذلك: 1. الغذاء الصحي: تنا...
-
سؤال حير الأوربيون طويلا فقد اجتمعوا فى عام 586م لبحث هذا الامر : هل المرأة إنسان؟ وانتهوا بعد المناقشات بأن المرأة انسان خلق لخدمة ا...
-
فكرة جميلة ومقولة رائعة. هناك حكمة كبيرة في الصمت في بعض المواقف بدلاً من الرد أو الانخراط في جدال. إنتصار الصمت على الرد له عدة مميزات: 1. ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق