حببت فيك
أ نك لم تعدني،بأمر ابدااا
مااجمل صدقك

 جيل الثمانينات هو جيل المواجهة مع الواقع كل شيء من حوله يُخضعه للواقع

الزواج هو أكبر رادع للرجل هنا فهو يحكمه الخوف من الأهل والقبيلة بكاملها

الزواج هو أكبر رادع للرجل هنا فهو يحكمه الخوف من الأهل والقبيلة بكاملها

فكلما كانت علاقة الرجل بالمرأة يحكمها عقد وأعراف أصبحت ذات قيمة أما العلاقات الآخرى وجودها في السر

هو معيار العادات والتقاليد

العقد هو من أعطى للمرأة قيمة وليست المرأة هي من أعطت للعقد قيمة 

لو كل شخص غير من نفسه لوجدنا أثر تلك التغيير واضح في المجتمع

لأنك تغفر مرة أخرى والمرة الآخرى هي فرصتك مع آخر

عليك تضميد يدك مرة أخرى 

فالوجع مرتين ولكن الوجع الآخر يفوق بقوته الوجع الأول

غرائز الحكام البهيمية=ايقظها الشعب بصمته 

غرائز الشعب البهيمية= ايقظها موت الإنسان بداخلهم فمتى ما ماتت غرائز الإنسان ظهرت غرائز البهائم

” 

“لقد جعلني الإنتظار أنسى ماكنت أنتظره ياللغرابة هل يعقل هذا ؟!

 أقسى شعور أن تنتظر شيء من المحال حدوثه

والمرأة في تلك البقعة تعيش كل يوم شعور الإنتظار بصورة مضاعفة 

أجعلي لرغباتك الجنسية حق القداسة فهي مشاركة بين إثنين وليست مشاركة جمهور

الجمال يُبرهن عن نفسه دون الحاجة لعرضه وتذكري بأن الجمال جينات جيدة محظوظة بها ولكن هناك جمال آخر حاولي إكتسابه

لا تحاولي إستحداث شخصية تتقمصينها من أجل الآخرين لأن شخصيتك الحقيقية هي الأجمل بكل بساطة لأنها أنتي

دائما إجعلي قلبك مع الرجل الذي يحبك دون أسباب ، الأسباب قد لا تدوم ولكن الحب دون أسباب يدوم لأنه لم يكن يوماً قائما على سبب

_ جاهدي من أجل الإستقلال المادي فحتما من يعولك ستكونين عبده له بشكل أو بآخر

_ لا تخافي النهايات ولكن أمنحي البدايات ذلك الخوف والحذر

_ أقرأي في كل شيء ولكن لا تُصدقي كل شيء 

لابد من رسم فلسفة خاصة بكِ

الزواج إذا لم تختاريه بقلبك اجعليه مؤسسة ناجحة كوني أنتي الورقة الرابحة دائما ، وتذكري الزواج إختيار وليس فرض ، لا تفكري بالإنجاب فكري بمن يستحق أن يكون أب لطفلك

الحياة نعيشها مرة واحدة فقط لنحاول عيشها بالإختيار بقدر مايمكننا