الثلاثاء، 27 مارس 2018

لسعادة الحقة لا يمكن أن تكون صراخاً .. وإنما هي حالة عميقة من حالات السكينة تقل فيها الحاجة الى الكلام وتنعدم الرغبة في الثرثرة .
عائقا ولا سيما عندما يستخدم في التعامل مع أناس متغطرسين
التواضع يقهر الكبرياء
كي تعيش الأمواج يجب أن تظل في حالة اضطراب وخفقان ونحن كالأمواج الاستقرار في الأمان يقتل شيئاً في داخلنا.
لحمار لايمكن بحال أن يكون غبياً، هو صبور بطبعه، قد يبدو الصبر غبائاً أحياناً وجُبناً أحياناً .. يبدو إني قضيت عمري حماراً.
من سلبيات الشخصية العربية أنها لاتهتم بالفعل نفسه بقدر ماتهتم برد فعل الناس نحوه:
دما أشعر بأنني يجب أن أقول شيئاً، فسأقوله .. حتى لو أمسكني العالم كله من رقبتي
انطلق .. خاطر .. قيم الامور
 لولا وجود عكس المعنى لما كان
ن حذرا من جعل المرأة تبكي لأن الله يحسب دموعها.. فالمرأة خلقت من ضلعك و ليس من قدمك لتمشي عليها.. ولا من دماغك لكي تتعالى عليها .. خلقت المرأة من جانب ضلعك لتتساوى بك .. و من تحت ذراعك لتحميها ..
قال تعالى: " وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا  " (سورة النساء، 104)




فعل ما يمليه عليك قلبك ، وإلا قضيت بقية حياتك تتمنى لو فعلت. -
اللباقة تكمن في معرفتنا إلى أي حد نذهب في تخطينا الحدود. - جان كوكتو

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...