الجمعة، 19 يناير 2018

(لست بخير، فهل بإمكانك أن تُحبني اليوم أكثر؟!). رد قائلا : لا أستطيع، لديّ موعد. وتركها وذهب. لمًّا عاد وجد رسالة مكتوب فيها : لا حاجة لي بوجودك، ما لم يُخفف عني وطأة ألم النفسي.

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...