قدرتنا على الحب والارتباط بالآخرين تنبع من تنشيط دوائر معينة في الدماغ، ويعتقد أنها تساعد على تعزيز السلوك عن طريق إنتاج مشاعر السرور والبهجة والسعادة. فعلى سبيل المثال، في إحدى الدراسات التي أجريت مؤخراً، استخدم الباحثون تقنيات التصوير بالكمبيوتر لإبراز نشاط المخ لدى عينة من الناس تعيش حالة حب رومانسي أو حب الأم.
أين يقطن الحب؟؟
هل في الدماغ أم في القلب؟؟ أم كليهما؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق