يانفسى لَا ترمينى فى----- بَحْرَ اوهامك حَتَّى لَا اِكْوِنَّ طَيْف------ فى نَسَمَاتٍ هواكى يا نفسَى اُحْبُ وصَالَكَ---- واخاف مِنْ غِرَامِكَ كى لَا اِكْوِنَّ شَهِيدَ---- فى سَبِيل حَيَّاتِكَ يا نفسَى كَمْ احببتها---- بِعَدَدِ سِنَّيْنِ حَيَّاتِكَ وَلَيْسَ فى عمرى باقى------- الاساعات ايامك
اشكر كل من قام بواجبه ونزاها وشرف وشفافيه واجمل شئ اجنبي التصوير حتا يعلم كل من يوسس له نفسه انه لن يفلت من العقاب ان دوره ات وبدون تلبيس تهم والتصوير نظيف شكرا على مجهوداتكم الله ينور عليكم بجد نتمنا توسيع النطاق على باقى المحفظات والقرى عمل مسح شامل سرعه تنظيف المجتمع من المسجلين والحرميه والبلطجيه وبايع السم بجميع انواعه سواء مخدرات او اسلحه ربنا معاكم ان شاء الله مدمت على الطريق الصحيح==============================================تربين عليه بهذه الصورة الفجة؟؟ آانت الفتاة المسلمة في أغلب بلدان المسلمين وحتى عهد قريب، تمتنع عن أن تظهر صورتها الشخصية ا? عند الحاجة الماسة أو الضرورة الى ذلك! ومع أن ذلك لم يكن غالبا من باب الديانة وا?متثال وصيانة العورات – ا? ما رحم ربي منهن – وانما آان من العادة الموروثة والعرف الذي جهل أآثر الناس في أمتنا بأصله الشرعي في دين ا?، ا? أنه آان مبثوثا في أمتنا ثابتا فيها يربى ا?و?د والفتيات عليه من الصغر، و? يعلم من الفتيات من تخالفه ا? أن تكون قليلة الحظ من ا?خ?ق والتربية غالبا! فمن تلك الفتاة المحترمة حسنة المنشأ، التي تتساهل في توزيع صورها الشخصية على زمي?تها وزم?ئها في الدراسة أو في العمل، فض? عن أن توزعها على آل عابر سبيل هكذا؟؟ هذا أمر ما آنا نتصوره أبدا! فكيف بنا ا?ن نرى فتياتنا ينشرن صورهن، بل وصور بيوتهن وأهليهن وألبومات الصور الخاصة عندهن وما الى ذلك، على شبكة ا?نترنت لكل من هب ودب ب? زمام و? خطام؟؟ با? ما الذي جرى؟ آنت في دهشة شديدة وفزع وا? وانا أتصفح قوائم بعض معارفي الذين أضافوني الى قوائمهم! بل ورأيت صفحات خصصت لزوجات بعض ا?خوة الملتزمين وال?تي ما ظننتهن ا? منتقبات عفيفات، رأيتهن ينشرن صور أطفالهن وبيوتهن وتفاصيل حياتهن – وان لم ينشرن صورهن الشخصية بعد! - بصورة يندى لها الجبين و? حول و? قوة ا? با?!! ولما تصفحت صفحات بعض من آنت أعلمهم أفاضل على قدر من الديانة والعلم وا?ستقامة، ومنهم من آان قد وجه الي الدعوة ل?نضمام الى الموقع في بادئ ا?مر، راعني وهالني ما رأيت فيها وا?! فالصفحة في العادة تجدها ضخمة طويلة مكتظة، تمتلئ بالتعليقات والحوارات والرسائل – التي ما عهدنا مثلها وما في مثل موضوعها ا? أن يكون رسالة خاصة على البريد الخاص بين اثنين من الناس، ? دخل لغيرهما بما فيها – ومقاطع الفيديو من آل صنف ولون – أآثرها مأخود من موقع يوتيوب الذي اشتعلت شهرته في ب?دنا هو ا?خر في خ?ل العام الماضي آالنار في الهشيم – فمن تلك المقاطع المهتوك ذو المحتوى المذموم، ومنها ما سوى ذلك – وقلي? ما يكون سوى ذلك، فاذا هي تنتشر في ا?عضاء انتشار السرطان في الجسد! وألعاب واختبارات ومسابقات للهو المحض وا?غراق التام في ذلك غرقا جماعيا )? فرديا آما هو مألوف في ا?نترنت وما فيه من المحتوى الذي يستغرق زائره(، واذا بك ترى الحوارات والممازحات التي ? ضابط لها بين العضوات و"الفريندز" الشباب الذين اندرجوا في قوائم أصدقائهن، والمداعبات المفضوحة التي خصصت لها برامج مخصوصة يحملها آل عضو عنده من بين قائمة طويلة تحوي ا??ف من تلك ا?مور، والتي ? تجد أآثرها ا? منصبا حول ما يسمى باختبارات ومواصفات الشخصية، ومقاييس العاطفة والحب ورأي آل واحد في ا?خر، وما يعجبه فيه وما ? يعجبه، وما هو أفضح من ذلك من رأيه في جسد صديقته وجمالها، وتقييمه له وتقييمها له ودخول ذلك في مسابقة على مستوى
7
المجموعات والشبكة آكل، وما فوق ذلك من دياثة ولجاج وأمور مهلكة يغرق ا?عضاء فيها غرقا، تبدأ بهم من باب التجريب وا?ستكشاف أو? ثم اذا هم غرقى في ما ا? به عليم! و? تعجل أيها القارئ الكريم فسأثبت لك أن ما أقوله ليس مبالغة و? تهوي?، بل ما هو ا? غيض من فيض و? حول و? قوة ا? با?! أذهلني وا? وأحزنني آون الكثير من تلك ا?مور قد انجر اليها آثير ممن أعدهم من الملتزمين الفض?ء! ما الذي أصابنا وما الذي دهانا؟ أ? يفهم هؤ?ء اللغة ا?نجليزية التي آتبت بها تلك الطوام التي يتبادلونها فيما بينهم ويتمازحون بها؟؟ أ? يفهمون اشاراتها ومراميها؟ أما عادوا يرون لفتيات المسلمين من حرمة ولمسألة التساهل في مخاطبة الفتيات ا?جنبيات عنهم – فض? عن المصاحبة والصداقة والهوى و.. – من قبيح يستنكر؟ وا? ان مجرد تقول احداهن عن رجل أجنبي عنها هذا صديقي هذا أمر آان يخجل منه شباب أمتي ويستحيون منه ليس من بعيد، فما الذي دهانا؟؟ ان آانوا ? يفهمون فتلك مصيبة وان آانوا يفهمون فالمصيبة أآبر وا?! واذا بي أرى اخوة آنت أعلم أنهم قاطعوا المعازف وا?ف?م والمسرحيات وممازحة البنات والشات وغيرها من بقايا الجاهلية منذ أمد بعيد، وسلمهم ا? منها وطهرهم، فاذا بي أراهم تعج صفحاتهم بمقاطع الموسيقى ومقاطع ? تخلو من سافرة أو متبرحة أو آ?م هابط ساقط آنت أربأ بهم عن الخوض في مثله!! فما الذي جرى؟ هل تمكن منهم الشيطان فاستحيوا من ا?نكار على من واصلهم وبادأهم وأرسل اليهم بهذا الك?م ووضعه على صفحاتهم؟ أم أنهم ما عادوا يرون في شيء منه بأسا أص?، وآأن القليل من الخمر عندهم ليس بحرام ما دام ? يسكر؟؟ ما الذي جرى بالضبط؟؟ أمر عجيب وا?، عجيب وخطير حقا! آنت أتصفح تلك ا?مور وأضرب آفا على آف وأقول انا ? وانا اليه راجعون! هذه الدوامة التي سارعتم اليها وبادرتم بدعوة اخوتكم اليها، حتى لم يكد يبقى أحد منكم ب? عضوية فيها، الى أين هي ماضية بكم يا عق?ء يا أولي ا?لباب؟؟ ما هذا العبث – وأقل ما يقال فيه أنه عبث – الذي غرقتم جميعا فيه، فض? عن أشياء آنت أعلمكم تستنكرونها وتفرون منها فرارا؟؟ لقد حاولت أن أجعل صفحتي مكانا للعظة لمن يدخلها، ولكن وجدت أن أحدا من ا?عضاء لن يدخلها غالبا ا? ان أنا دعوته، وان دعوته، فلن يكون ذلك ا? من خ?ل برنامج نشاط مشترك يراسلني على صفحتي منه وأصنع انا نفس الشيء من خ?له! ولو أن بابا آهذا انفتح عندي ?نجررت الى مثل ما انجر اليه هؤ?ء من سيل الرسائل الجرار الذي يأتيك من معارفك ومن حيث ? تدري، وستضطر الى المكث على ذلك الموقع آل يوم بالساعات الطوال حتى تتمكن من حذف ما تقع فيه المخالفة على صفحتك فض? عن تنبيه صاحبه الى تلك المخالفة وا?نكار عليه، وغالبا لن يكون ملتزما فستجد في ا?مر حرجا وستجدك تفتح أبوابا أمام نفسك تقتضي الفطنة الدعوية أ? تفتحها في ذلك المكان أو في ذلك الزمان وتلك ا?حوال.. فأنت غارق غارق ? محالة! وان لم ترآب عندك شيئا من تلك البرامج فستبقى صفحتك جثة هامدة ميتة، تتكاثر عليها الدعوات ل?شتراك في ا?نشطة وا?نضمام الى القوائم ب? مجيب، فمن ذا الذي سيدخلها اذا؟؟ فلما رأيت ا?مر على هذا النحو، تغلب فتنته ومفسدته على ما قد يرجى منه من فائدة ونفع، ومع ما ازددت به علما من أمر ذلك الموقع الخبيث وما يجري فيه وبسببه، وجدتني ? أجد قرارا أصوب و? أحكم و? أتقى ? تعالى من ا?نسحاب منه والغاء العضوية فيه، وآتابة هذا المبحث لتحذير المسلمين من ذلك المكان المرذول المقبوح، نسأل ا? العصمة من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وا? المستعان.
8
وانا أدعو القارئ الى الصبر والتريث الى نهاية البحث قبل اط?ق الحكم، ?ني ماض باذن ا? في ضرب ا?مثلة من الموقع نفسه واثبات ما معي من الدعاية ما أمكنني ذلك، وبا? التوفيق والسداد.
حقيقة تلك الشبكة السوداء...
وا?ن أدعوآم لمناقشة أخطار ومصائب ذلك الموقع المرذول مناقشة علمية موضوعية.. واليكم بعض ما ثبت عندي منها، أسرده أو? اجما? ثم أفصله فيما يلي.. وما خفي آان أعظم:
1
اشكر كل من قام بواجبه ونزاها وشرف وشفافيه واجمل شئ اجنبي التصوير حتا يعلم كل من يوسس له نفسه انه لن يفلت من العقاب ان دوره ات وبدون تلبيس تهم والتصوير نظيف شكرا على مجهوداتكم الله ينور عليكم بجد نتمنا توسيع النطاق على باقى المحفظات والقرى عمل مسح شامل سرعه تنظيف المجتمع من المسجلين والحرميه والبلطجيه وبايع السم بجميع انواعه سواء مخدرات او اسلحه ربنا معاكم ان شاء الله مدمت على الطريق الصحيح==============================================تربين عليه بهذه الصورة الفجة؟؟ آانت الفتاة المسلمة في أغلب بلدان المسلمين وحتى عهد قريب، تمتنع عن أن تظهر صورتها الشخصية ا? عند الحاجة الماسة أو الضرورة الى ذلك! ومع أن ذلك لم يكن غالبا من باب الديانة وا?متثال وصيانة العورات – ا? ما رحم ربي منهن – وانما آان من العادة الموروثة والعرف الذي جهل أآثر الناس في أمتنا بأصله الشرعي في دين ا?، ا? أنه آان مبثوثا في أمتنا ثابتا فيها يربى ا?و?د والفتيات عليه من الصغر، و? يعلم من الفتيات من تخالفه ا? أن تكون قليلة الحظ من ا?خ?ق والتربية غالبا! فمن تلك الفتاة المحترمة حسنة المنشأ، التي تتساهل في توزيع صورها الشخصية على زمي?تها وزم?ئها في الدراسة أو في العمل، فض? عن أن توزعها على آل عابر سبيل هكذا؟؟ هذا أمر ما آنا نتصوره أبدا! فكيف بنا ا?ن نرى فتياتنا ينشرن صورهن، بل وصور بيوتهن وأهليهن وألبومات الصور الخاصة عندهن وما الى ذلك، على شبكة ا?نترنت لكل من هب ودب ب? زمام و? خطام؟؟ با? ما الذي جرى؟ آنت في دهشة شديدة وفزع وا? وانا أتصفح قوائم بعض معارفي الذين أضافوني الى قوائمهم! بل ورأيت صفحات خصصت لزوجات بعض ا?خوة الملتزمين وال?تي ما ظننتهن ا? منتقبات عفيفات، رأيتهن ينشرن صور أطفالهن وبيوتهن وتفاصيل حياتهن – وان لم ينشرن صورهن الشخصية بعد! - بصورة يندى لها الجبين و? حول و? قوة ا? با?!! ولما تصفحت صفحات بعض من آنت أعلمهم أفاضل على قدر من الديانة والعلم وا?ستقامة، ومنهم من آان قد وجه الي الدعوة ل?نضمام الى الموقع في بادئ ا?مر، راعني وهالني ما رأيت فيها وا?! فالصفحة في العادة تجدها ضخمة طويلة مكتظة، تمتلئ بالتعليقات والحوارات والرسائل – التي ما عهدنا مثلها وما في مثل موضوعها ا? أن يكون رسالة خاصة على البريد الخاص بين اثنين من الناس، ? دخل لغيرهما بما فيها – ومقاطع الفيديو من آل صنف ولون – أآثرها مأخود من موقع يوتيوب الذي اشتعلت شهرته في ب?دنا هو ا?خر في خ?ل العام الماضي آالنار في الهشيم – فمن تلك المقاطع المهتوك ذو المحتوى المذموم، ومنها ما سوى ذلك – وقلي? ما يكون سوى ذلك، فاذا هي تنتشر في ا?عضاء انتشار السرطان في الجسد! وألعاب واختبارات ومسابقات للهو المحض وا?غراق التام في ذلك غرقا جماعيا )? فرديا آما هو مألوف في ا?نترنت وما فيه من المحتوى الذي يستغرق زائره(، واذا بك ترى الحوارات والممازحات التي ? ضابط لها بين العضوات و"الفريندز" الشباب الذين اندرجوا في قوائم أصدقائهن، والمداعبات المفضوحة التي خصصت لها برامج مخصوصة يحملها آل عضو عنده من بين قائمة طويلة تحوي ا??ف من تلك ا?مور، والتي ? تجد أآثرها ا? منصبا حول ما يسمى باختبارات ومواصفات الشخصية، ومقاييس العاطفة والحب ورأي آل واحد في ا?خر، وما يعجبه فيه وما ? يعجبه، وما هو أفضح من ذلك من رأيه في جسد صديقته وجمالها، وتقييمه له وتقييمها له ودخول ذلك في مسابقة على مستوى
7
المجموعات والشبكة آكل، وما فوق ذلك من دياثة ولجاج وأمور مهلكة يغرق ا?عضاء فيها غرقا، تبدأ بهم من باب التجريب وا?ستكشاف أو? ثم اذا هم غرقى في ما ا? به عليم! و? تعجل أيها القارئ الكريم فسأثبت لك أن ما أقوله ليس مبالغة و? تهوي?، بل ما هو ا? غيض من فيض و? حول و? قوة ا? با?! أذهلني وا? وأحزنني آون الكثير من تلك ا?مور قد انجر اليها آثير ممن أعدهم من الملتزمين الفض?ء! ما الذي أصابنا وما الذي دهانا؟ أ? يفهم هؤ?ء اللغة ا?نجليزية التي آتبت بها تلك الطوام التي يتبادلونها فيما بينهم ويتمازحون بها؟؟ أ? يفهمون اشاراتها ومراميها؟ أما عادوا يرون لفتيات المسلمين من حرمة ولمسألة التساهل في مخاطبة الفتيات ا?جنبيات عنهم – فض? عن المصاحبة والصداقة والهوى و.. – من قبيح يستنكر؟ وا? ان مجرد تقول احداهن عن رجل أجنبي عنها هذا صديقي هذا أمر آان يخجل منه شباب أمتي ويستحيون منه ليس من بعيد، فما الذي دهانا؟؟ ان آانوا ? يفهمون فتلك مصيبة وان آانوا يفهمون فالمصيبة أآبر وا?! واذا بي أرى اخوة آنت أعلم أنهم قاطعوا المعازف وا?ف?م والمسرحيات وممازحة البنات والشات وغيرها من بقايا الجاهلية منذ أمد بعيد، وسلمهم ا? منها وطهرهم، فاذا بي أراهم تعج صفحاتهم بمقاطع الموسيقى ومقاطع ? تخلو من سافرة أو متبرحة أو آ?م هابط ساقط آنت أربأ بهم عن الخوض في مثله!! فما الذي جرى؟ هل تمكن منهم الشيطان فاستحيوا من ا?نكار على من واصلهم وبادأهم وأرسل اليهم بهذا الك?م ووضعه على صفحاتهم؟ أم أنهم ما عادوا يرون في شيء منه بأسا أص?، وآأن القليل من الخمر عندهم ليس بحرام ما دام ? يسكر؟؟ ما الذي جرى بالضبط؟؟ أمر عجيب وا?، عجيب وخطير حقا! آنت أتصفح تلك ا?مور وأضرب آفا على آف وأقول انا ? وانا اليه راجعون! هذه الدوامة التي سارعتم اليها وبادرتم بدعوة اخوتكم اليها، حتى لم يكد يبقى أحد منكم ب? عضوية فيها، الى أين هي ماضية بكم يا عق?ء يا أولي ا?لباب؟؟ ما هذا العبث – وأقل ما يقال فيه أنه عبث – الذي غرقتم جميعا فيه، فض? عن أشياء آنت أعلمكم تستنكرونها وتفرون منها فرارا؟؟ لقد حاولت أن أجعل صفحتي مكانا للعظة لمن يدخلها، ولكن وجدت أن أحدا من ا?عضاء لن يدخلها غالبا ا? ان أنا دعوته، وان دعوته، فلن يكون ذلك ا? من خ?ل برنامج نشاط مشترك يراسلني على صفحتي منه وأصنع انا نفس الشيء من خ?له! ولو أن بابا آهذا انفتح عندي ?نجررت الى مثل ما انجر اليه هؤ?ء من سيل الرسائل الجرار الذي يأتيك من معارفك ومن حيث ? تدري، وستضطر الى المكث على ذلك الموقع آل يوم بالساعات الطوال حتى تتمكن من حذف ما تقع فيه المخالفة على صفحتك فض? عن تنبيه صاحبه الى تلك المخالفة وا?نكار عليه، وغالبا لن يكون ملتزما فستجد في ا?مر حرجا وستجدك تفتح أبوابا أمام نفسك تقتضي الفطنة الدعوية أ? تفتحها في ذلك المكان أو في ذلك الزمان وتلك ا?حوال.. فأنت غارق غارق ? محالة! وان لم ترآب عندك شيئا من تلك البرامج فستبقى صفحتك جثة هامدة ميتة، تتكاثر عليها الدعوات ل?شتراك في ا?نشطة وا?نضمام الى القوائم ب? مجيب، فمن ذا الذي سيدخلها اذا؟؟ فلما رأيت ا?مر على هذا النحو، تغلب فتنته ومفسدته على ما قد يرجى منه من فائدة ونفع، ومع ما ازددت به علما من أمر ذلك الموقع الخبيث وما يجري فيه وبسببه، وجدتني ? أجد قرارا أصوب و? أحكم و? أتقى ? تعالى من ا?نسحاب منه والغاء العضوية فيه، وآتابة هذا المبحث لتحذير المسلمين من ذلك المكان المرذول المقبوح، نسأل ا? العصمة من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وا? المستعان.
8
وانا أدعو القارئ الى الصبر والتريث الى نهاية البحث قبل اط?ق الحكم، ?ني ماض باذن ا? في ضرب ا?مثلة من الموقع نفسه واثبات ما معي من الدعاية ما أمكنني ذلك، وبا? التوفيق والسداد.
حقيقة تلك الشبكة السوداء...
وا?ن أدعوآم لمناقشة أخطار ومصائب ذلك الموقع المرذول مناقشة علمية موضوعية.. واليكم بعض ما ثبت عندي منها، أسرده أو? اجما? ثم أفصله فيما يلي.. وما خفي آان أعظم:
1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق