انا احمق بقلب دون عقل و انتم حمقى بعقل دون قلب و جميعنا تعساء و جميعنا نعاني
يعذبني أنك أنت القشة ، وأنت البحر
إلى الفتاة الَّتي تبتسم دائمًا
أليس ثقيلًا هذا القناع؟
أنت حبيسة تفاؤلك المستفز واعتقادك أن كل شيء ممكن
أنا أعمق مما تظن، وأغرب مما تتوقع، وأجمل من كل مايخطر ببالك الآن!
لا تفتح الباب لأحد
الباب المغلق هو باب سعيد
لذا ، فأنا لا أفتح الباب اذا ما طرقه أحدهم
أجلس ،دون حراك
، أبقى هكذا في مكاني
لا افكر حتى باستراق نظرة واحدة لأعرف من
على الباب
التزم الصمت
لا أحرك حتى ركبتي
لا أبلع ريقي
وأقول لنفسي
الأبواب المغلقة هي الأبواب السعيدة
الحمد لله الذي سكب الرضى في قلبي المرتجف فسكن وهدأ.
افكر في شيء .. اقول شيء ثاني .. ينفهم شيء ثالث .. يصير شيء رابع
قبيح هذا العالم يكفي لأن نلعنه .. فاتن هذا العالم يكفي لأن نذوب فيه عشقا ونبذل أنفسنا من أجله
https://draft.blogger.com/blogger.g?blogID=3632078212054918237#editor/target=post;postID=4213337888775879860
أُحبك لدرجة إنني في ذروة فتراتُ ضعفي أستطيع إسنادُك ؛ وأسقطُ أنا
سعيت للحب أولًا لأنه يأتي بالبهجة الشديدة، والبهجة شيء عظيم لدرجة أنني مستعد أن أضحى بباقي عمري من أجل ساعات قليلة من هذه السعادة .. سعيت إليه ثانيًا لأنه يخفف الوحدة، هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة .. سعيت إليه أخيرًا لأنه بالتوحد مع الحب رأيت بصورة صوفية الرؤية المتنبئة للجنة التي تخيلها القديسين والشعراء هذا ما كنت أسعى إليه
لعل الأشياء البسيطة
هي أكثر الأشياء تميزاً
..ولكن ليست كل عين ترى
وقد يؤذونك البشر من جانب
ولكن لا تنس أن لطف الله يحيط
بك من كل الجوانب
يعذبني أنك أنت القشة ، وأنت البحر
إلى الفتاة الَّتي تبتسم دائمًا
أليس ثقيلًا هذا القناع؟
أنت حبيسة تفاؤلك المستفز واعتقادك أن كل شيء ممكن
أنا أعمق مما تظن، وأغرب مما تتوقع، وأجمل من كل مايخطر ببالك الآن!
لا تفتح الباب لأحد
الباب المغلق هو باب سعيد
لذا ، فأنا لا أفتح الباب اذا ما طرقه أحدهم
أجلس ،دون حراك
، أبقى هكذا في مكاني
لا افكر حتى باستراق نظرة واحدة لأعرف من
على الباب
التزم الصمت
لا أحرك حتى ركبتي
لا أبلع ريقي
وأقول لنفسي
الأبواب المغلقة هي الأبواب السعيدة
الحمد لله الذي سكب الرضى في قلبي المرتجف فسكن وهدأ.
افكر في شيء .. اقول شيء ثاني .. ينفهم شيء ثالث .. يصير شيء رابع
قبيح هذا العالم يكفي لأن نلعنه .. فاتن هذا العالم يكفي لأن نذوب فيه عشقا ونبذل أنفسنا من أجله
https://draft.blogger.com/blogger.g?blogID=3632078212054918237#editor/target=post;postID=4213337888775879860
أُحبك لدرجة إنني في ذروة فتراتُ ضعفي أستطيع إسنادُك ؛ وأسقطُ أنا
سعيت للحب أولًا لأنه يأتي بالبهجة الشديدة، والبهجة شيء عظيم لدرجة أنني مستعد أن أضحى بباقي عمري من أجل ساعات قليلة من هذه السعادة .. سعيت إليه ثانيًا لأنه يخفف الوحدة، هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة .. سعيت إليه أخيرًا لأنه بالتوحد مع الحب رأيت بصورة صوفية الرؤية المتنبئة للجنة التي تخيلها القديسين والشعراء هذا ما كنت أسعى إليه
لعل الأشياء البسيطة
هي أكثر الأشياء تميزاً
..ولكن ليست كل عين ترى
وقد يؤذونك البشر من جانب
ولكن لا تنس أن لطف الله يحيط
بك من كل الجوانب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق