لماذا يصاب الرجل بالخرس داخل المنزل ؟ بالطبع "فالقطة لم تأكل لسانه" بل هناك أسباب اخري تستحق المعالجة ، وماذا تفعل الزوجة حيال تلك الصمت ؟ يرجع بعض الخبراء النفسيين صمت الرجل إلي أنه يتردد كثيرا في الحديث عن همومه ومشاكله لزوجته حتى لا يجد ردود فعل عكسية منها الأمر الذي يؤدي إلى تفاقم حجم المشكلة التي يواجهها ويقول الدكتور عماد العاصي الأخصائي الاجتماعي كما ذكرت جريدة الرياض إن معظم الرجال يترددون كثيرا في الحديث عن أنفسهم وهمومهم لخشيتهم من التعرض للانتقاد أو الكشف عن نقاط ضعفهم وعجزهم لزوجاتهم وتقول الاخصائية الاجتماعية هدى عبد الله أن هناك نوع من الرجال صامت دائمًا،الصمت من طبعه، فهو لا يتحدث بمقدار ما يسمع، وربما تتعب الزوجة لأنها ترغب بأن يشاركها زوجها الحديث، وعلى الزوجة في هذه الحالة أن لا تغضب من ذلك السكوت، لانها مع الايام ستتعود عليه واليكِ عزيزتي الزوجة روشتة مختصرة لعلاج مرض الصمت الحالة التي قد تنتاب زوجك أحيانا لتكون حالة عرصية أو تصيبه نتيجة لتصرفاتك وأفعالك في بعض الأحيان امر الذي يجعلك تتبعين أومر وعلاج تلك الروشتة لتعالجي نفسك معه .
الحالة الأولي : قد يصاب الزوج بالصمت نتيجة للتعرض لبعض المشكلات في العمل أو مسألة معقدّة أو يمّر بظروف صعبة، فغالباً ما يلجأ الرجل إلى الصمت.
في يوم من الأيام شاهدت ولد متوسط الحجم يضرب ولد أصغر منه ، فجادلته فقال : الأولاد الكبار يضربوني فأنا أضرب الأولاد الأصغر مني
هذا عادل ، في هذه الكلمات البسيطة لخص الطفل كل تاريخ الإنسانية
“ بيرتراند راسل ”
“ غريب أن أبقى محتفظ بنفس النظرة إلى شخص ما لأعوام طويلة أن يمضي الزمن وتمر السنوات وتتبدل المشاهد وتبقى صورته كما قرّت في نفسي في لقاءاتنا الأولى ”
سأظل أشتاقك وأنتظرك ، الزمن لا يستطيع أن يُبهت الأشواق بيننا بل يجعلنا نعيش مابيننا بصور مختلفة
في رأيي الإنسان لم يوجد لكي يقوم بدور محدد مرسوما له ، مشكلة المجتمعات ترسم أدوار إلزامية وهذا مايخلق النسخ المتكرره وخاصة المرأة دائما تُرسم لها أدوار محددة وم?ن تخرج من إطار هذه الأدوار تُحيط بها علامات الإستفهام والتعجب ؟؟!!
جميعاً رجل وامرأة وجودنا ليس لتأدية أدوار مرسومة بل تأدية أدوار نختارها
الكثير يُطالب بالحرية ولكن أعتقد بأننا بحاجة قبل كل شيء أن يسترد هذا المجتمع عقله ، لأن هذا العقل تلوث من سنوات التعليم الفاشل والاستبداد والفساد وكذلك تجارة رجال الدين
نعم نحن بحاجة إلى تحرير الأرواح والكرامة ولكن تحرير العقل هو الذي سوف يوصلنا إلى الحرية بمعناها الشامل ، لذلك البغبغْة المتفشية في مجتمعنا هي تعريف صريح لعقول جاهلة لا تفكر بل تقتدي لا أكثر
عندما يكون قدرك في الحياة بأن تكون رحلة الحياة قصيرة ، بماذا ستفكر في هذه اللحظة ؟ غالباً الناس في هذه اللحظة سيترجعوا شريط حياتهم ويكون لسان حالهم يقول هناك الكثير من المشاعر واللحظات والفرص الجميلة في الحياة لم أعيشها ، وسيندمون على الفرص الضائعة
ولكن توجد فئة لن يفكرون بكل هذا ، سوف يكون تفكيرهم منصب على أحبابهم ، ولسان حالهم يقول لاأريدهم أن يعيشوا الفقد ومرارته ، ليس عدلا أن يعيشوا الفقد والوحده من بعدي وفي المقابل أنا سأغادر الحياة نهايتي ستكون بداية لأحزانهم
لذلك تعاملنا مع النهايات والفقد يختلف بإختلاف شخصياتنا
الرجل لكن عندي اعتقاد جازم ان العادات والتقاليد هي عبارة عن وعي المجتمع ووعي المجتمع يطير في اثير المنطقة الجغرافية اللي عايشين فيها افراد هالمجتمع لكن الوعي نفسه مضروب فضرب معه العادات والتقاليد في طريقة نظرة الرجل للمراءة
كن مختلفا، ولو صرت وحيدا
وهذا هو الشيء الوحيد الذي تستطيع ممارسته أمام بشاعة هذة البقعة
لسياسة هى
حياة : في كل مساء تتذمر من أحوال هذا البلد ، فهي تجد العزل الذي يسود البلاد هو سبب في إقصاء الفرص
بالحب ، فهي تعيش على أمل في إيجاد الحب الذي ينتهي بالزواج خاصة وأنها تجد فئة قليلة من صديقاتها تحقق لهم الحب ، ذلك الأمل جعلها تخوض الكثير من العلاقات العابره فهي تريد علاقة بمقياس مسطرتها ، تبحث عن الحب أكثر من البحث ذاتها
صفية : ليست بأحسن حال منها فهي تجد بأن جمالها بلا قيمة إذا لم يوجد رجل بحياتها ، مشكلتها ثقتها لا تستطيع نيلها إلا من خلال رجل ، تبحث عن تعزيز ثقتها بنفسها عن طريق الرجل لذلك هي تلهث وراء الرجل ليس حُباً به بل حُباً بنفسها فكل رجل تريد أن تسمع منه الإطراء بجمالها وكل إطراء هو تعزيز لثقتها ، تبحث عن الثقة عبر الآخر وليس عبر ذاتها
فايزه : هي بطبيعتها حقوده لا تستطيع أن تجد سبباً لهذا الحقد ، تحقد على أناس تعرفهم وتحقد أكثر على أُناس لا تعرفهم ، تجد في ملامحها الحقد حتى تكاد تنفر منها ، وبالطبع وجدت نفسها أمام هذا الحقد تحقد على هذه الدولة
سعاد : أزمتها الجنس فهي تريد جنس يُشبع رغباتها فهي تلعن هذه الدولة بسبب الكبت الذي الذي تفرضه ، هي تعتقد بأن خصمها في الجنس الدولة وليس الرجل
سوسن : تريد حقها في الثروة المالية المسروقة فهي تلعن هذه الأسرة الحاكمة ليل نهار ، المال سر أزمتها ، لذلك تجد الرجل هو احدى أسباب الحصول على المال ، فهي تنظر للرجل رصيد بنكي لها لا أكثر
نازك : فقيرة جمال هي تجد بأن هذه الدولة أو العرق العربي ككل جيناته محصورة الجمال ، لذلك هي تنشغل دائما في فنون الميك اب والتصوير المحترف الذي يضمن إخفاء عيوبها خاصة بأن هناك برامج دعمت تحسين الصور بشكل ملحوظ ، أزمتها إثبات أنها ليست فقيرة جمال بل هي مرغوبة لذلك هي في عملية تسويق دائم لنفسها
حياة و صفية وفايزه و سعاد وسوسن ونازك ، كانوا في ثرثره دائمة وتوجهوا بسؤال لميلاد لماذا انتي صامته
الحالة الأولي : قد يصاب الزوج بالصمت نتيجة للتعرض لبعض المشكلات في العمل أو مسألة معقدّة أو يمّر بظروف صعبة، فغالباً ما يلجأ الرجل إلى الصمت.
في يوم من الأيام شاهدت ولد متوسط الحجم يضرب ولد أصغر منه ، فجادلته فقال : الأولاد الكبار يضربوني فأنا أضرب الأولاد الأصغر مني
هذا عادل ، في هذه الكلمات البسيطة لخص الطفل كل تاريخ الإنسانية
“ بيرتراند راسل ”
“ غريب أن أبقى محتفظ بنفس النظرة إلى شخص ما لأعوام طويلة أن يمضي الزمن وتمر السنوات وتتبدل المشاهد وتبقى صورته كما قرّت في نفسي في لقاءاتنا الأولى ”
سأظل أشتاقك وأنتظرك ، الزمن لا يستطيع أن يُبهت الأشواق بيننا بل يجعلنا نعيش مابيننا بصور مختلفة
في رأيي الإنسان لم يوجد لكي يقوم بدور محدد مرسوما له ، مشكلة المجتمعات ترسم أدوار إلزامية وهذا مايخلق النسخ المتكرره وخاصة المرأة دائما تُرسم لها أدوار محددة وم?ن تخرج من إطار هذه الأدوار تُحيط بها علامات الإستفهام والتعجب ؟؟!!
جميعاً رجل وامرأة وجودنا ليس لتأدية أدوار مرسومة بل تأدية أدوار نختارها
الكثير يُطالب بالحرية ولكن أعتقد بأننا بحاجة قبل كل شيء أن يسترد هذا المجتمع عقله ، لأن هذا العقل تلوث من سنوات التعليم الفاشل والاستبداد والفساد وكذلك تجارة رجال الدين
نعم نحن بحاجة إلى تحرير الأرواح والكرامة ولكن تحرير العقل هو الذي سوف يوصلنا إلى الحرية بمعناها الشامل ، لذلك البغبغْة المتفشية في مجتمعنا هي تعريف صريح لعقول جاهلة لا تفكر بل تقتدي لا أكثر
عندما يكون قدرك في الحياة بأن تكون رحلة الحياة قصيرة ، بماذا ستفكر في هذه اللحظة ؟ غالباً الناس في هذه اللحظة سيترجعوا شريط حياتهم ويكون لسان حالهم يقول هناك الكثير من المشاعر واللحظات والفرص الجميلة في الحياة لم أعيشها ، وسيندمون على الفرص الضائعة
ولكن توجد فئة لن يفكرون بكل هذا ، سوف يكون تفكيرهم منصب على أحبابهم ، ولسان حالهم يقول لاأريدهم أن يعيشوا الفقد ومرارته ، ليس عدلا أن يعيشوا الفقد والوحده من بعدي وفي المقابل أنا سأغادر الحياة نهايتي ستكون بداية لأحزانهم
لذلك تعاملنا مع النهايات والفقد يختلف بإختلاف شخصياتنا
الرجل لكن عندي اعتقاد جازم ان العادات والتقاليد هي عبارة عن وعي المجتمع ووعي المجتمع يطير في اثير المنطقة الجغرافية اللي عايشين فيها افراد هالمجتمع لكن الوعي نفسه مضروب فضرب معه العادات والتقاليد في طريقة نظرة الرجل للمراءة
كن مختلفا، ولو صرت وحيدا
وهذا هو الشيء الوحيد الذي تستطيع ممارسته أمام بشاعة هذة البقعة
لسياسة هى
حياة : في كل مساء تتذمر من أحوال هذا البلد ، فهي تجد العزل الذي يسود البلاد هو سبب في إقصاء الفرص
بالحب ، فهي تعيش على أمل في إيجاد الحب الذي ينتهي بالزواج خاصة وأنها تجد فئة قليلة من صديقاتها تحقق لهم الحب ، ذلك الأمل جعلها تخوض الكثير من العلاقات العابره فهي تريد علاقة بمقياس مسطرتها ، تبحث عن الحب أكثر من البحث ذاتها
صفية : ليست بأحسن حال منها فهي تجد بأن جمالها بلا قيمة إذا لم يوجد رجل بحياتها ، مشكلتها ثقتها لا تستطيع نيلها إلا من خلال رجل ، تبحث عن تعزيز ثقتها بنفسها عن طريق الرجل لذلك هي تلهث وراء الرجل ليس حُباً به بل حُباً بنفسها فكل رجل تريد أن تسمع منه الإطراء بجمالها وكل إطراء هو تعزيز لثقتها ، تبحث عن الثقة عبر الآخر وليس عبر ذاتها
فايزه : هي بطبيعتها حقوده لا تستطيع أن تجد سبباً لهذا الحقد ، تحقد على أناس تعرفهم وتحقد أكثر على أُناس لا تعرفهم ، تجد في ملامحها الحقد حتى تكاد تنفر منها ، وبالطبع وجدت نفسها أمام هذا الحقد تحقد على هذه الدولة
سعاد : أزمتها الجنس فهي تريد جنس يُشبع رغباتها فهي تلعن هذه الدولة بسبب الكبت الذي الذي تفرضه ، هي تعتقد بأن خصمها في الجنس الدولة وليس الرجل
سوسن : تريد حقها في الثروة المالية المسروقة فهي تلعن هذه الأسرة الحاكمة ليل نهار ، المال سر أزمتها ، لذلك تجد الرجل هو احدى أسباب الحصول على المال ، فهي تنظر للرجل رصيد بنكي لها لا أكثر
نازك : فقيرة جمال هي تجد بأن هذه الدولة أو العرق العربي ككل جيناته محصورة الجمال ، لذلك هي تنشغل دائما في فنون الميك اب والتصوير المحترف الذي يضمن إخفاء عيوبها خاصة بأن هناك برامج دعمت تحسين الصور بشكل ملحوظ ، أزمتها إثبات أنها ليست فقيرة جمال بل هي مرغوبة لذلك هي في عملية تسويق دائم لنفسها
حياة و صفية وفايزه و سعاد وسوسن ونازك ، كانوا في ثرثره دائمة وتوجهوا بسؤال لميلاد لماذا انتي صامته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق