لا داعي للقلق فهناك العديد من الأغذية المسموح بها، والتي تتيح فرصة للتنوع في الإختيار، إليكِ بعض هذه الأغذية المسموح بها.
الطماطم
تحتوي الطماطم على مادة (الليكوبين) والذي يقلل نسبة الإصابة بأنواع مختلفة من السرطانات، وكذلك الوقاية من أمراض القلب والعيون. والطماطم تساعد على تنظيم السكر في الدم، لعدم إحتوائها على الكربوهيدرات، بل تعد مصدرا عاليا للالياف الغذائية التي تساعد على تنظيم امتصاص السكر في الدم، كما تعتبر مصدرا لعنصر الكروميوم والذي يعمل على تنظيم معدل السكر في الدم .
الفاصوليا
تعد الفاصوليا غنية بالألياف والبروتين، وتشير الدراسات إلى أن الفاصوليا، تضبط مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني.
اللفت
يوفر اللفت أكثر من 100% من الاستهلاك اليومي الموصى به من فيتامين A وK، كما أن الخضر الورقية الخضراء (السبانخ) بالإضافة إلى اللفت تعد ذات سعرات حرارية منخفضة.
الحليب والروب (الزبادي) خالي الدسم
تُعد هذه الأغذية غنية بفيتامين D الضروري لصحة جيدة، وهي من الأغذية الجيدة لمرضى السكري حيث السعرات الحرارية منخفضة.
الحبوب الكاملة
الشعير والعدس، والحبوب الكاملة الأخرى: ان هذه الفئة من الأطعمة غنية بمضادات الأكسدة والألياف القابلة وغير القابلة للذوبان، وتساعد على تكسير الدهون والحفاظ على الجهاز الهضمي بصحة جيدة. ومن يتناول الشعير يحافظ على استقرار مستوى السكر في الدم، كما تقلل الحبوب الكاملة من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
الخضراوات غير النشوية
وهي الخضراوات التي لا تحتوي على النشويات، ولا تتسبب في ارتفاع مستوى السكر في الدم، مثل البروكلي والجزر. كما أنها تعمل على الإحساس بالشبع، وتقليل الشهية وإمداد الجسم بمايحتاجه من الفيتامينات والمعادن والألياف، وهي قليلة السعرات الحرارية والكربوهيدرات.
السلمون والأسماك
يعتبر السلمون غني بالأميغا 3، والذي يقلل الإصابة بأمراض القلب والشرايين، بالإضافة إلى غناه بفيتامين D لكن يجب إستشارة طبيبك حول نوع الأسماك التي يمكنكِ تناولها، وفقا لحالتكِ الصحية.
التوت البري
يحتوي التوت البري على مستويات عالية من مضادات الأكسدة، بالإضافة إلى احتواءه على مضادات الالتهاب، فهو يقلل من الارتفاع المفاجئ والسريع من مستوى السكر في الدم وبالتالي يحافظ على التوازن في مستويات السكر.
البرتقال والحمضيات
البرتقال يعد من الفواكه ذات السعرات الحرارية المنخفضة، وهو مصدر غني لفيتامين C الضروري جدا لبناء الخلايا التالفة، بالإضافة إلى احتواءه على كميات عالية من الألياف، وعادة ما ينصح بعدم تناوله كعصير وانما على شكله الطبيعي.
مع الاهتمام بتناول هذه الأطعمة الصحية يمكن ضبط معدلات السكر في الدم وتجنب مضاعفات السكري! تابعونا للمزيد من النصائح والحقائق حول مرض السكري.
يستشير الطبيب )
الكروميوم فى الأكل
ان أعلى نسبة للكروميوم فى الأكل هى 24 ميكرو جرام فى كل 1000 سعر حرارى .
ويوجد الكروميوم بنسبة عالية فى الخميرة و البروكلى و الكبدة ، بالأضافة الى بعض الأنواع من الأسماك ،
مثل سرطان البحر والجمبرى ، الى جانب كل أنواع الحبوب و عيش الغراب ( المشروم ).
المكملات ضرورية
يؤكد الخبراء فى وزارة الزراعة الأمريكية أنه من المستحيل الحصول على الكروميوم المطلوب من الطعام فقط
، لذلك يجب تناول المكملات .
ومن الجدير بالذكر أن أفضل أنواع مكملات الكروميوم هى بيو كولنات الكروميوم ، و هو أحد أشكال ملح
الكروميوم الموجود بجرعات قليلة فى الطعام ، و الذى يعمل كاحدى المكملات التى يمكن أن يمتصها الجسم و
يستفيد منها بدرجة كافيه .
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
مع حبى وتقديرى
إن كمية عنصر الكروم التي تؤخذ في الطعام غالبا ما تكون أقل من الكمية المثالية .. وتشمل الأطعمة الغنية به الفطر، والبرقوق والخوخ، والمكسرات والهليون والحبوب الكاملة، إلا أن محتوى الكروم يختلف في كل من هذه الأطعمة. من ناحية أخرى، تعتبر المكملات الغذائية المحتوية على الكروم آمنة الاستعمال وغير مكلفة.
كمية عنصر الكروم التي يحتاجها الفرد تختلف بحسب العمر، ومدى النشاط، ومستوى الصحة التي يتمتع بها .. على سبيل المثال الفتيات في العشرينات من العمر يستفدن من جرعة مقدارها (300-200 ميكروغرام يومياً)، في حين يحتاج الشباب الذكور من نفس الفئة العمرية إلى (400-300 ميكروغرام يوميا) .. ويحتاج ذوو الأعمال من (60-30 سنة) إلى (400 ميكروغرام يوميا). المسنين بعد سن التقاعد يكفيهم (200 ميكروغرام يوميا) .. وعلى كل حال شوهدت أحسن النتائج في الأفراد الذين يتناولون (200 ميكروغرام) بيكولينات الكروم لكل (1000 حريرة) من الطعام المتناول.
بعض الدراسات أوضحت أن أخذ (1000 ميكروغرام) من عنصر الكروم يوميا يمكن أن يساعد المرضى السكريين .. ومن المعروف أن تناول (200 ميكروغرام في اليوم) من عنصر الكروم، كافٍ لتحسين تحمل السكر في الأشخاص الذين لم تظهر عليهم كامل أعراض الداء السكري، ومن أجل ذلك كل مريض سكري عليه أن يستشير طبيبه في جرعة الإنسولين أو الحبوب المخفضة للسكر، إذا كان سيأخذ مكملات من عنصر الكروم.
يتكون بيكولينات الكروم من اتحاد الكروم مع حمض البيكولينيك من أجل تحفيز الجسم على استعمال هذا المعدن .. يطلق على هذا المركب أحيانا “المركب ثلاثي التكافؤ trivalent لأنه يتكون من اتحاد الكروم مع ثلاث جزيئات من حمض البيكولينيك.
الطماطم
تحتوي الطماطم على مادة (الليكوبين) والذي يقلل نسبة الإصابة بأنواع مختلفة من السرطانات، وكذلك الوقاية من أمراض القلب والعيون. والطماطم تساعد على تنظيم السكر في الدم، لعدم إحتوائها على الكربوهيدرات، بل تعد مصدرا عاليا للالياف الغذائية التي تساعد على تنظيم امتصاص السكر في الدم، كما تعتبر مصدرا لعنصر الكروميوم والذي يعمل على تنظيم معدل السكر في الدم .
الفاصوليا
تعد الفاصوليا غنية بالألياف والبروتين، وتشير الدراسات إلى أن الفاصوليا، تضبط مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني.
اللفت
يوفر اللفت أكثر من 100% من الاستهلاك اليومي الموصى به من فيتامين A وK، كما أن الخضر الورقية الخضراء (السبانخ) بالإضافة إلى اللفت تعد ذات سعرات حرارية منخفضة.
الحليب والروب (الزبادي) خالي الدسم
تُعد هذه الأغذية غنية بفيتامين D الضروري لصحة جيدة، وهي من الأغذية الجيدة لمرضى السكري حيث السعرات الحرارية منخفضة.
الحبوب الكاملة
الشعير والعدس، والحبوب الكاملة الأخرى: ان هذه الفئة من الأطعمة غنية بمضادات الأكسدة والألياف القابلة وغير القابلة للذوبان، وتساعد على تكسير الدهون والحفاظ على الجهاز الهضمي بصحة جيدة. ومن يتناول الشعير يحافظ على استقرار مستوى السكر في الدم، كما تقلل الحبوب الكاملة من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
الخضراوات غير النشوية
وهي الخضراوات التي لا تحتوي على النشويات، ولا تتسبب في ارتفاع مستوى السكر في الدم، مثل البروكلي والجزر. كما أنها تعمل على الإحساس بالشبع، وتقليل الشهية وإمداد الجسم بمايحتاجه من الفيتامينات والمعادن والألياف، وهي قليلة السعرات الحرارية والكربوهيدرات.
السلمون والأسماك
يعتبر السلمون غني بالأميغا 3، والذي يقلل الإصابة بأمراض القلب والشرايين، بالإضافة إلى غناه بفيتامين D لكن يجب إستشارة طبيبك حول نوع الأسماك التي يمكنكِ تناولها، وفقا لحالتكِ الصحية.
التوت البري
يحتوي التوت البري على مستويات عالية من مضادات الأكسدة، بالإضافة إلى احتواءه على مضادات الالتهاب، فهو يقلل من الارتفاع المفاجئ والسريع من مستوى السكر في الدم وبالتالي يحافظ على التوازن في مستويات السكر.
البرتقال والحمضيات
البرتقال يعد من الفواكه ذات السعرات الحرارية المنخفضة، وهو مصدر غني لفيتامين C الضروري جدا لبناء الخلايا التالفة، بالإضافة إلى احتواءه على كميات عالية من الألياف، وعادة ما ينصح بعدم تناوله كعصير وانما على شكله الطبيعي.
مع الاهتمام بتناول هذه الأطعمة الصحية يمكن ضبط معدلات السكر في الدم وتجنب مضاعفات السكري! تابعونا للمزيد من النصائح والحقائق حول مرض السكري.
يستشير الطبيب )
الكروميوم فى الأكل
ان أعلى نسبة للكروميوم فى الأكل هى 24 ميكرو جرام فى كل 1000 سعر حرارى .
ويوجد الكروميوم بنسبة عالية فى الخميرة و البروكلى و الكبدة ، بالأضافة الى بعض الأنواع من الأسماك ،
مثل سرطان البحر والجمبرى ، الى جانب كل أنواع الحبوب و عيش الغراب ( المشروم ).
المكملات ضرورية
يؤكد الخبراء فى وزارة الزراعة الأمريكية أنه من المستحيل الحصول على الكروميوم المطلوب من الطعام فقط
، لذلك يجب تناول المكملات .
ومن الجدير بالذكر أن أفضل أنواع مكملات الكروميوم هى بيو كولنات الكروميوم ، و هو أحد أشكال ملح
الكروميوم الموجود بجرعات قليلة فى الطعام ، و الذى يعمل كاحدى المكملات التى يمكن أن يمتصها الجسم و
يستفيد منها بدرجة كافيه .
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
مع حبى وتقديرى
إن كمية عنصر الكروم التي تؤخذ في الطعام غالبا ما تكون أقل من الكمية المثالية .. وتشمل الأطعمة الغنية به الفطر، والبرقوق والخوخ، والمكسرات والهليون والحبوب الكاملة، إلا أن محتوى الكروم يختلف في كل من هذه الأطعمة. من ناحية أخرى، تعتبر المكملات الغذائية المحتوية على الكروم آمنة الاستعمال وغير مكلفة.
كمية عنصر الكروم التي يحتاجها الفرد تختلف بحسب العمر، ومدى النشاط، ومستوى الصحة التي يتمتع بها .. على سبيل المثال الفتيات في العشرينات من العمر يستفدن من جرعة مقدارها (300-200 ميكروغرام يومياً)، في حين يحتاج الشباب الذكور من نفس الفئة العمرية إلى (400-300 ميكروغرام يوميا) .. ويحتاج ذوو الأعمال من (60-30 سنة) إلى (400 ميكروغرام يوميا). المسنين بعد سن التقاعد يكفيهم (200 ميكروغرام يوميا) .. وعلى كل حال شوهدت أحسن النتائج في الأفراد الذين يتناولون (200 ميكروغرام) بيكولينات الكروم لكل (1000 حريرة) من الطعام المتناول.
بعض الدراسات أوضحت أن أخذ (1000 ميكروغرام) من عنصر الكروم يوميا يمكن أن يساعد المرضى السكريين .. ومن المعروف أن تناول (200 ميكروغرام في اليوم) من عنصر الكروم، كافٍ لتحسين تحمل السكر في الأشخاص الذين لم تظهر عليهم كامل أعراض الداء السكري، ومن أجل ذلك كل مريض سكري عليه أن يستشير طبيبه في جرعة الإنسولين أو الحبوب المخفضة للسكر، إذا كان سيأخذ مكملات من عنصر الكروم.
يتكون بيكولينات الكروم من اتحاد الكروم مع حمض البيكولينيك من أجل تحفيز الجسم على استعمال هذا المعدن .. يطلق على هذا المركب أحيانا “المركب ثلاثي التكافؤ trivalent لأنه يتكون من اتحاد الكروم مع ثلاث جزيئات من حمض البيكولينيك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق