…
========================خلينى اِضْحَكْ عَلَى نفسى
يُمْكَنُ يَوْمُ اقول الى فى نُفْسَى
خلينى اُرْسُمْ
ضحكةمن نُفْسَى
يَمُّكُنَّ يَكُونُ دى دَواءُ يُشْفَى
خلينى اُحْلُمْ يَمَّكُنَّ اُصْدُقْ نفسى
اُصْدُقْكَ
خُلَّيْنِ ابكى يُمْكِنُ دمعى تُسْعِدُكَ
خلينى اُرْسُمْ بسمةَ يَمِّكُنَّ تُسْعَدُكَ
خلينى اُحْبُكَ يَمَّكُنَّ يَوْمِ اِسْعَدْكَ
خلينى وَرَدَّةُ يُمْكَنُ يَوْمُ تُبْهَجُكَ
خلينى يَوْمُ بسمتُكَ
وَضَحْكَتُكَ
خلينى فى قَلْبَكَ اكيد بِحُبِّكَ
وَلَا حَتَّى تُصَاحِبَ زمانى
وان جييت تانى انسى كلامى
وَلَا عينى حتشوفك تانى
وَلَا
قلبى يَدُقَّ بَابَ مَرَّةً تانى
ولاشوقى يشدنى لِيكَ تانى
نَوَّمْتِ قلبلى وضميرى صحانى
وَصُحِيتِ ضميرى وقلبى اعيانى
انا
الساكن بداخلك اسمع انغام قلبك
هل انا غريب الدار ام القلبى وانا بداخلك
بل انت الغريب الذى سرق القلب وسكن
بداخلى
انت الغريب الذى ارجوة فى نومى وفى صحوى
بل انت اكثر انت الزاد والزواد لجوفى
وعبير انفاسك هى
ذاك العطر الذي يكفلنى
اسمع حنين قلبك للوصال والشبعى
فلم لاتستجيب اذن ان كنت للحنين سامع
ولما الابتعاد
عن انفاسى ان كنت مختلط بها
اجسادنا محيرة تنادى الوصال
وهل علينا ان نعذبها ان كانت للوصال مناديه
اولا
يحق لنا استجابه النداء
ام هل علينا تركها معذبه
تعانى لوعه الفراق
تعالى نرتشف شهد الحياة وصالا
ام حديثى
اشبعك حتى الوفئى
وفائى
بل انى اشتهى شهد قبلاتك ومامن حديث سيشبع ظمأ الى وفائك
ظمئ
ضع يدك على قلبك
وستسمع دقات قلبي من نبضك ....فلتخبرك نبضاتى عن احساسي الان
ساضع يدى على قلبك حتى ارتوى من
وصالك
بل ضعه على قلبى لاصنع جسرا من نبضاتى فحينها فقط ربما تسمع دعواتى ولهفاتى اليك
سوف اضمك
حتى تتلاحم كل منا صراعا
بل ضمنى حتى اذوب داخل احضانك ....فحينها فقط ساكون بين القلب ووالشوق
هل
شبعتى من ترانيم شوقى اليكى
وهل يشبع العاشق من ترانيم معشوقه والحانه
ان شبعت فساكون خائنه للحب
والاشتياق
هل اجسادنا مشتاقى للقائى
ام هناك سور يمنع الاهاتى
بل اجسادنا حيرى فى عالم مليء بالحيرة
دعينى
انام لاضعك تحت اجفناى
إنهاء الدردشة
اكتب رسالة...
قالت لى ساقتلك بانفاسى---حتى ارتوى بكل كيانى
سامنع
انفاسك تنسال--- حتى اشبع من هواك
ستكون انت وانفاسك---داخل قلبى بكل الاشواق
دعنى اروى
شريانى---بنسيم وعطر انفاسك
----- خلينى اتنفس من انفاسك ----حتى تحيا روحى بهواك...
عرض المزيد
الجدود
والغم ضارب على عين حدودوشايف شبح الموت مرصود
السلب والعطاء سلاح المحبوب
والهجر سيف
بيمزق وجدى...
عرض المزيد
ربما تحتوي الصورة على: شخص واحد، نص
لقد نزفت عينى دماء
دموع----وقسوتك جرحت قلبى الموجوع
كانى معزب فى بحرك المسجور----عطاشا نتلهف شهدك المسكوب
شهدك
اثارتنى باوجاع السنين---حتى اصبحت كالقصر المسحور
سارحل من وادكى المورود----ومعى قلبى وروح
المعشوق
الشرع يعطيه حق الزواج بأخرى، فلماذا لا تتخلى المرأة المسلمة عن أنانيتها، وتتقبل هذه الحقيقة بصدر رحب، وتمتثل لأمر الله، بدلا من تهديده بالانفصال وتضييع تماسك الأسرة ومستقبلها؟ بل لقد قرأت مرة أن تعدد الزوجات مما تطالب به سيدات الغرب أنفسهن، وهذا دليل على أنه سلوك حضاري،
قلت لها:
أما عن الشرع، فصحيح أنه يمنح الرجل حق الزواج من أكثر من واحدة، لكن وفق ضوابط شريعة معينة، أهمها "العدالة" التي من الصعب جدًا تحقيقها، وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم، تخبر عنه السيدة عائشة رضي الله عنها فتقول: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقسم فيعدل، ويقول اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك) يعني القلب.
فما بالك بالبشر العاديين المليئين بالنواقص والعيوب!!
وكما أن الزواج من أكثر من واحدة شرع الله، فمن شرعه أيضا جل شأنه، مراعاة مشاعر الآخرين، والذود عنهم ضد الهم وانكسار النفس، وليس أحق من الزوجة التي كافحت وتعبت وتحملت، من وقوف زوجها إلى جوارها لآخر العمر، والحيلولة بينها وبين الهوان الذي تشعر به كل من يتزوج عليها رفيق دربها!
ذا فيه حديث: ( لا يقضي الله لعبد مؤمن قضاءً إلا كان له خيراً )، والحديث الذي ذكرناه قبل قليل: ( عجبًا لأمر المؤمن إن أمره كله -هذه من ألفاظ العموم - له خير ). فقضاء الله سبحانه وتعالى لعبده المؤمن هو خير، طبعاً هنا الخير (( الله يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ))[النحل:74]، هناك أشياء كثيرة نقف أمامها حائرين لماذا؟ لأننا بشر، هذا شأن ربنا سبحانه حتى في أمور الحياة الدنيا، دعك من قضية ( مستريح ومستراح منه ) فقط، حتى الإنسان لما ينظر في الدنيا ينظر إلى المصابين والمعاقين والمعانين، حتى من الأطفال ومن الحيوانات.. أشياء كثيرة جداً موجودة في الكون، هذا شأن الله سبحانه وتعالى، ومقام الإلوهية لا يجرؤ عليه العبد بالسؤال؛ (( لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ))[الأنبياء:23]، ولذلك أقول: من الأشياء المهمة.. أنا ذكرت لما سألتني قبل قليل في كيف يحصل الإنسان على الرضا؟
ذكرت أول نقطة هي الحكمة، قراءة الحكمة الربانية فيما يصنع ربنا سبحانه، وأن لله في كل شيء حكمة؛ فالله لا يصنع شيئاً عبثاً، لكن من هو الذي يحكم في هذه القضية؟ من الذي يبت فيها؟ هل الإنسان المخلوق المحدود الذي تحجزه الجدران والأزمان عن معرفة أشياء كثيرة جداً، ويحتاج إلى أمور في ضروراته الحياتية، قادر على أن يتعقب صنع الله تبارك وتعالى فيستدرك ويصحح؟
Explore all of Tumblr
RADAR
danielhshaffer
danielhshaffer
Shaffer
Radar Photo
1,450 notes
Text
Photo
Quote
Link
Chat
Audi
========================خلينى اِضْحَكْ عَلَى نفسى
يُمْكَنُ يَوْمُ اقول الى فى نُفْسَى
خلينى اُرْسُمْ
ضحكةمن نُفْسَى
يَمُّكُنَّ يَكُونُ دى دَواءُ يُشْفَى
خلينى اُحْلُمْ يَمَّكُنَّ اُصْدُقْ نفسى
اُصْدُقْكَ
خُلَّيْنِ ابكى يُمْكِنُ دمعى تُسْعِدُكَ
خلينى اُرْسُمْ بسمةَ يَمِّكُنَّ تُسْعَدُكَ
خلينى اُحْبُكَ يَمَّكُنَّ يَوْمِ اِسْعَدْكَ
خلينى وَرَدَّةُ يُمْكَنُ يَوْمُ تُبْهَجُكَ
خلينى يَوْمُ بسمتُكَ
وَضَحْكَتُكَ
خلينى فى قَلْبَكَ اكيد بِحُبِّكَ
وَلَا حَتَّى تُصَاحِبَ زمانى
وان جييت تانى انسى كلامى
وَلَا عينى حتشوفك تانى
وَلَا
قلبى يَدُقَّ بَابَ مَرَّةً تانى
ولاشوقى يشدنى لِيكَ تانى
نَوَّمْتِ قلبلى وضميرى صحانى
وَصُحِيتِ ضميرى وقلبى اعيانى
انا
الساكن بداخلك اسمع انغام قلبك
هل انا غريب الدار ام القلبى وانا بداخلك
بل انت الغريب الذى سرق القلب وسكن
بداخلى
انت الغريب الذى ارجوة فى نومى وفى صحوى
بل انت اكثر انت الزاد والزواد لجوفى
وعبير انفاسك هى
ذاك العطر الذي يكفلنى
اسمع حنين قلبك للوصال والشبعى
فلم لاتستجيب اذن ان كنت للحنين سامع
ولما الابتعاد
عن انفاسى ان كنت مختلط بها
اجسادنا محيرة تنادى الوصال
وهل علينا ان نعذبها ان كانت للوصال مناديه
اولا
يحق لنا استجابه النداء
ام هل علينا تركها معذبه
تعانى لوعه الفراق
تعالى نرتشف شهد الحياة وصالا
ام حديثى
اشبعك حتى الوفئى
وفائى
بل انى اشتهى شهد قبلاتك ومامن حديث سيشبع ظمأ الى وفائك
ظمئ
ضع يدك على قلبك
وستسمع دقات قلبي من نبضك ....فلتخبرك نبضاتى عن احساسي الان
ساضع يدى على قلبك حتى ارتوى من
وصالك
بل ضعه على قلبى لاصنع جسرا من نبضاتى فحينها فقط ربما تسمع دعواتى ولهفاتى اليك
سوف اضمك
حتى تتلاحم كل منا صراعا
بل ضمنى حتى اذوب داخل احضانك ....فحينها فقط ساكون بين القلب ووالشوق
هل
شبعتى من ترانيم شوقى اليكى
وهل يشبع العاشق من ترانيم معشوقه والحانه
ان شبعت فساكون خائنه للحب
والاشتياق
هل اجسادنا مشتاقى للقائى
ام هناك سور يمنع الاهاتى
بل اجسادنا حيرى فى عالم مليء بالحيرة
دعينى
انام لاضعك تحت اجفناى
إنهاء الدردشة
اكتب رسالة...
قالت لى ساقتلك بانفاسى---حتى ارتوى بكل كيانى
سامنع
انفاسك تنسال--- حتى اشبع من هواك
ستكون انت وانفاسك---داخل قلبى بكل الاشواق
دعنى اروى
شريانى---بنسيم وعطر انفاسك
----- خلينى اتنفس من انفاسك ----حتى تحيا روحى بهواك...
عرض المزيد
الجدود
والغم ضارب على عين حدودوشايف شبح الموت مرصود
السلب والعطاء سلاح المحبوب
والهجر سيف
بيمزق وجدى...
عرض المزيد
ربما تحتوي الصورة على: شخص واحد، نص
لقد نزفت عينى دماء
دموع----وقسوتك جرحت قلبى الموجوع
كانى معزب فى بحرك المسجور----عطاشا نتلهف شهدك المسكوب
شهدك
اثارتنى باوجاع السنين---حتى اصبحت كالقصر المسحور
سارحل من وادكى المورود----ومعى قلبى وروح
المعشوق
الشرع يعطيه حق الزواج بأخرى، فلماذا لا تتخلى المرأة المسلمة عن أنانيتها، وتتقبل هذه الحقيقة بصدر رحب، وتمتثل لأمر الله، بدلا من تهديده بالانفصال وتضييع تماسك الأسرة ومستقبلها؟ بل لقد قرأت مرة أن تعدد الزوجات مما تطالب به سيدات الغرب أنفسهن، وهذا دليل على أنه سلوك حضاري،
قلت لها:
أما عن الشرع، فصحيح أنه يمنح الرجل حق الزواج من أكثر من واحدة، لكن وفق ضوابط شريعة معينة، أهمها "العدالة" التي من الصعب جدًا تحقيقها، وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم، تخبر عنه السيدة عائشة رضي الله عنها فتقول: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقسم فيعدل، ويقول اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك) يعني القلب.
فما بالك بالبشر العاديين المليئين بالنواقص والعيوب!!
وكما أن الزواج من أكثر من واحدة شرع الله، فمن شرعه أيضا جل شأنه، مراعاة مشاعر الآخرين، والذود عنهم ضد الهم وانكسار النفس، وليس أحق من الزوجة التي كافحت وتعبت وتحملت، من وقوف زوجها إلى جوارها لآخر العمر، والحيلولة بينها وبين الهوان الذي تشعر به كل من يتزوج عليها رفيق دربها!
ذا فيه حديث: ( لا يقضي الله لعبد مؤمن قضاءً إلا كان له خيراً )، والحديث الذي ذكرناه قبل قليل: ( عجبًا لأمر المؤمن إن أمره كله -هذه من ألفاظ العموم - له خير ). فقضاء الله سبحانه وتعالى لعبده المؤمن هو خير، طبعاً هنا الخير (( الله يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ))[النحل:74]، هناك أشياء كثيرة نقف أمامها حائرين لماذا؟ لأننا بشر، هذا شأن ربنا سبحانه حتى في أمور الحياة الدنيا، دعك من قضية ( مستريح ومستراح منه ) فقط، حتى الإنسان لما ينظر في الدنيا ينظر إلى المصابين والمعاقين والمعانين، حتى من الأطفال ومن الحيوانات.. أشياء كثيرة جداً موجودة في الكون، هذا شأن الله سبحانه وتعالى، ومقام الإلوهية لا يجرؤ عليه العبد بالسؤال؛ (( لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ))[الأنبياء:23]، ولذلك أقول: من الأشياء المهمة.. أنا ذكرت لما سألتني قبل قليل في كيف يحصل الإنسان على الرضا؟
ذكرت أول نقطة هي الحكمة، قراءة الحكمة الربانية فيما يصنع ربنا سبحانه، وأن لله في كل شيء حكمة؛ فالله لا يصنع شيئاً عبثاً، لكن من هو الذي يحكم في هذه القضية؟ من الذي يبت فيها؟ هل الإنسان المخلوق المحدود الذي تحجزه الجدران والأزمان عن معرفة أشياء كثيرة جداً، ويحتاج إلى أمور في ضروراته الحياتية، قادر على أن يتعقب صنع الله تبارك وتعالى فيستدرك ويصحح؟
Explore all of Tumblr
RADAR
danielhshaffer
danielhshaffer
Shaffer
Radar Photo
1,450 notes
Text
Photo
Quote
Link
Chat
Audi
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق