—
وللأسف .. أصبحت مشاهدة العاريات الكاسيات .. عادة قبيحة .. نمر عليها كل يوم .. وأكثر من مرة .. ولا نكتفي بالمشاهدة .. بل يتبعها إرسال تلك الصور لمن نحب .. ويتبعها أذىً كثيراً من القيل والقال عن هذه وعن تلك ..
وننتقص من حسناتنا .. ونثقل كتابنا بالذنوب والسيئات ..
ما أخسّ صنيعنا ..
ونحن لا نريد الاعتراف بالمعصية .. فنهوّن على أنفسنا بقول .. هي من عرّضت نفسها وحياتها على الملأ .. إن هي أخطأت .. فهل نشاركها الخطأ بخطىء أكبر ..
فما أقبح صنيعنا .. وما أتعسنا .. عندما استهنا وتهاونا بالذنوب .. فباتت في أعيننا صغيرة .. ولعلهّا عند الله تعالى كبيرة ..
ابتلاءات كثيرة وفتن عظيمة .. ننغمس فيها أكثر وأكثر ..
لذة الدنيا جرّتنا لمستنقع الذنوب ..
“ اللهم قنا عذاب القبر وأجرنا من النار وعذابها يا الله ” ..
“ ربنا اغفر لنا وارحمنا واهدنا وعافنا واعفو عنا وتوفنا مسلمين ” ..
——'
“ التساهل في متابعة المشاهير وحسابات الموضة والتعرّض لمئات من الصور لأجساد شبه عارية أو في لقطات مُخلّة ؛ وإعطاء النفس مبررات ومسوغات لهذه العادات المشينة؛ تحفر في القلب أخاديد وتجرح الإيمان ولو لم تشعر! “لا يزال العبد يُمَتِّع بصره بالمناظر الخليعة حتى (يَمْقته) الله عز وجل ويُطفئ نور الإيمان من وجهه” والعياذ بالله ”
وللأسف .. أصبحت مشاهدة العاريات الكاسيات .. عادة قبيحة .. نمر عليها كل يوم .. وأكثر من مرة .. ولا نكتفي بالمشاهدة .. بل يتبعها إرسال تلك الصور لمن نحب .. ويتبعها أذىً كثيراً من القيل والقال عن هذه وعن تلك ..
وننتقص من حسناتنا .. ونثقل كتابنا بالذنوب والسيئات ..
ما أخسّ صنيعنا ..
ونحن لا نريد الاعتراف بالمعصية .. فنهوّن على أنفسنا بقول .. هي من عرّضت نفسها وحياتها على الملأ .. إن هي أخطأت .. فهل نشاركها الخطأ بخطىء أكبر ..
فما أقبح صنيعنا .. وما أتعسنا .. عندما استهنا وتهاونا بالذنوب .. فباتت في أعيننا صغيرة .. ولعلهّا عند الله تعالى كبيرة ..
ابتلاءات كثيرة وفتن عظيمة .. ننغمس فيها أكثر وأكثر ..
لذة الدنيا جرّتنا لمستنقع الذنوب ..
“ اللهم قنا عذاب القبر وأجرنا من النار وعذابها يا الله ” ..
“ ربنا اغفر لنا وارحمنا واهدنا وعافنا واعفو عنا وتوفنا مسلمين ” ..
——'
“ التساهل في متابعة المشاهير وحسابات الموضة والتعرّض لمئات من الصور لأجساد شبه عارية أو في لقطات مُخلّة ؛ وإعطاء النفس مبررات ومسوغات لهذه العادات المشينة؛ تحفر في القلب أخاديد وتجرح الإيمان ولو لم تشعر! “لا يزال العبد يُمَتِّع بصره بالمناظر الخليعة حتى (يَمْقته) الله عز وجل ويُطفئ نور الإيمان من وجهه” والعياذ بالله ”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق