ليس كل ما يبدو عملاً نبيلاً هو كذلك فعلاً، فالمصور الذي يطلب منك أن تبتسم ليس قلقاً بشأن فرحك، كل ما يعنيه هو الصورة فقط !
: هناك أشياء يخاف الانسان أن يقولها حتى لنفسه .. وكل رجل رزين لديه عدد من مثل هذه الأشياء مخزنة في عقله
الزواجُ أعلى درجاتِ الأمل في بلاد اللا طموح. إنّه الخلاصُ المِثالي لأية امرأةٍ مداركُها العقلية ضيّقة. مُصابة بقِصر النظر و لا تُجِيد تأمين مستقبلها. على أيّ حال، لا يتمُ اختيار زوجٍ مُناسب، بلْ اكتشافُه.
هناكَ واحدٌ بين كلّ ألف رجل يصلُح للزواج. الحُبُّ أو الزواج هو السرابُ الكبير في حياتنَا.
لنتجنّب الوِحدة، نضْطر لاختيار أسوأ الاحتِمالاتْ : أنْ نكون مع أيِّ شخص.
الفتياتُ عادةً يَقُمنَ بذلك. و تنتهي القصّة ببِضعة أطفالٍ يصرخُون : “ ماما ” لامرأةٍ حَزينَة.
السعادة في الطريق وليست بالوصول ..
من الخطأ أن تربط سعادتك بالوصول لهدف أو مرحلة معينة .. لأنه الإنسان في كل فترة من عمره دائما لديه هدف مرحلي .. بالطفولة حلمك تخلص مدرسة وتدخل جامعة .. بعدين تخلص الجامعة وتشتغل .. بعدين تتزوج ..بعدين تأمن بيت .. بعدين الأولاد وتعلميهم .. ووووو ..
عشان هيك اذا ما استمتعت بطريقك الطويل رح تظل تركض وتأجل وتحسب للمرحلة اللي بعدها .. بمثال بسيط .. ليلة العيد أحلى من العيد نفسه .. انتظار الإجازة والتحضير الها أحلى منها ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق