الأحد، 18 ديسمبر 2016

قال الشيخ





قال الشيخ ابن سعدي رحمه الله :
بعد التأمل والاستقراء .. 
وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها كما في الكتاب والسنه هي ستة أذكار .. والستة أذكار التي سأذكرها لك تُعتبر هي رأس الحربة وسلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب ..!!
الذكر الأول .. ( الصلاة على رسول الله ) صلى الله عليه وسلم
التزم به طوال اليوم ، ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً )
الذكر الثاني (كثرة الاستغفار) ، إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك أن تقول ( أستغفر الله ) غالباً ستصل إلى 2000 مرة
الذكر الثالث ( ياذا الجلال والإكرام ) ، والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة مع أن رسول الله أوصانا به ، قال رسول الله ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام ) 
وألظّوا معناها .. أكثروا .. وألزموا .. 
وخصّ رسول الله هٓذين الإسمين لأن فيها سر عظيم !
ياذا الجلال معناها: ياذا الجمال والكمال والعظمة
والإكرام يعني: ياذا العطاء والجود .. 
ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب!!
تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات ياذا الجلال .. أكيد سيفرح الله بك ومئات المرات تقول ( والإكرام ) فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك.!
الذكر الرابع (لا حول ولا قوة إلا بالله ) ، وهذا الكلمة أوصى بها رسول الله كثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة 
لو أنك حافظت على الإكثار من لا حول ولا قوة إلا بالله 
لرأيت من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة.
الذكر الخامس هو دعاء نبي الله يونس (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)، هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح.
الذكر السادس ( سبحان الله ، الحمدلله ، لااله الاالله ،الله اكبر )
خذها قاعدة:
العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار والأدعية والرقية
تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر..
على قدر إكثارك من ذكر الله لك .. تنال محبة الله .. 
على قدر إلحاحك في الدعاء .. تستنزل الإجابة ..

‏وإذا تفاخرت الشعوبُ بما أتى
بلغاتها ، وبمنطقِ الأفواهِ

فلنا الذي لايبلغون جماله
لغةٌ بها يُتلى كلامُ اللهِ

#اليوم_العالمي_للغة_العربية
شعر د. محمد المقرن
خط بدر الجفن

.
مي زيادة كانت تتكلم 9 لغات و لا ترد على عربي إلا بالعربية، اليوم يتصرف الواحد منا كشكسبير بعد شهر لغة!
دمة النوم تسمى : سِنَة 
(لاتأخذه سنة ولانوم)

- بداية النوم يسمى : نُعاس
(إذ يغشيكم النعاس أمنة منه)

- النوم المتقطع يسمى : هُجوع
(كانوا قليلا من الليل مايهجعون)

- النوم الطويل يسمى : رقود
(وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود)

- النوم في النهار يسمى : قيلولة
(أو هم قائلون) ..آخر ما توقعته، أن تكون هذه الكلمة وارِدة في اللغة !

:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لما خلق اللهُ الخلقَ ، كتب في كتابِه ، فهو عنده فوق العرشِ : 
إن رحمتي تغلبُ غضبي

الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم (via 

اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر.

(


هوّن عليك.. فلستُ أقوى أدمُعَك، إني عجزت عن الضنى أن أرفعَك.. يا عاجزاً يرجو معونةَ عاجزٍ ، أقصى عطاء القلب أن أبقى معَك.










( وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا )
لهذا أنت تعمل، ولهذا أنت تتمنّى وتأمل ..
فأخلص لله في قلبك وأصلح له عملك، واسأل الله القبول كي لا يكون هباء منثوراً🌿*

الـلـهـم لا تـجـعـل فـي قـلـبـي شـيـئـاً عـلـي أحـد و لا تـجـعـل فـي قـلـب أحـد شـيء عـلي .. ربـي أسـألـك قـلـبـاً نـقـيـاً صـافـيـاً.



آميـــــــــن- اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَـــا مُحمَّدﷺ



آميـــــــــن- اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَـــا مُحمَّدﷺ

ماعدتُ مشتاقًا، أنا أحتاجها 
والدمعُ من فرطِ المشاعرِ جاري
‏( القلبُ ) يهفو والمشاعرُ كلها 
*ياربِ مكةَ قرّة الأنظارِ

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...