7. عندما تشعر بعدم تصديقها في حديث
سؤالها
الخطابي
عندما
تشعر بأنها غير مدعومة أو أنه لا يصادق
على مشاعرها تقول هي "
لماذا
قلت هذا؟ أو "
لماذأ
تكلمني بهذه الطريقة ؟"
أو
ألا تهتم حتى بما أقول؟"
أو
كيف يمكن أن تقول هذا؟"
|
الرسالة
التي يسمعها
الرسالة
التي يسمعها"
لا
يوجد سبب وجيه لتعاملني بهذه الطريقة
انت إذا لا تحبني أنت لا تهتم أنا أبذل
الكثير وأنت لا تعطيني شيئا بالمقابل"
|
ماذا
يبين
عندما
تشعر بعدم التأييد وتتضايق يوضح هو
قائلا "ولكنك
غير معقولة أو "
ولكن
هذا ليس ما قلته"
أو
"
لقد
سمعت كل هذا من قبل"
|
الذي
تسمعه
الذي
تسمعه "ليس
لك أي حق في أن تكوني متضايقة أنت غير
معقولة ومضطربة أنا أعرف ما هو صح وأنت
لا تعرفين، أنا أفضل منك، أنت من تسبب
في هذه المجادلة ولست أنا"
|
كيف
يمكن أن تكون أقل استهجانا
يمكنها
أن تقول "
أنا
لست راضية عما تقول "أنا
لست راضية عما تقول اشعر بأنك تحكم على
سلبيا، أنا لا أستحق ذلك، من فضلك أفهمني
"أو
"لقد
مر علي يوم صعب وأنا أعلم أن هذا ليس كله
خطؤك وأريد أن تفهم ما أشعر به حسنا"
أو
يمكنها ببساطة أن تتغاضى عن تعليقاته
وتطلب ما تريد قائلة"أنا
في مزاج سئ هل لك أن تسمعني قليلا؟ هذا
سيساعدني على أن أشعر أفضل بكثير"(
الرجال
يحتاجون إلى الكثير من التشجيع لينصتو)
|
كيف
يمكنه أن يكون أكثر تصديقا
يقول
هو "
أنا
آسف أن الأمر غير مريح بالنسبة إليك
ماذا تسمعين أقول؟"
باعطائها
الفرصة لتفكر بعمق فيما سمعته ومن ثم
يمكنه أن يقول "
أنا
آسف أنا أفهم لماذا لم ترضي بذلك ثم
ببساطة يتوقف برهة هذا هذا هو وقت الانصات
قاوم إغراء التوضيح لها بأنها قد أساءت
فهم ما قلته عندما يقع الجرح.
فإنه
يحتاج إلى أن يسمع إذا كان له أن يشفى
الجرح بشئ من التأييد والتفهم الحاني.
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق