الباحثة عن الحب والسعادة
سالتنى انى ابحث عن الحب والسعادة لكى تعيش فى رضا وسكينة وتسكن ويقر قلبها
ولاكن كيف ذالك وقلبها يموج باثار غير طيبةعالق بة غشاوة وعدم استقرار وتوتر غير مستقر نتيجة صراعات كيف يسكن قلبها ؟ يجب ان نمهد لهذا القلب سبل الراحة والاستقرار الروحى اولا ونجعلة يستمد الصفاء الروحى من الله خالقة ومدبرة كيف ذالك وهية على ملة غير الاسلام كيف نقنعها بان قلبها لن يصفوا الا اذا استقر على فطرة الله اولا والايمان بالله الواحد الهداية من الله والاسباب من الانسان هيى تريد الحب والسعادة بدون تغير حتى لا تمس اسس دينها من ناحية الايمان بالله سبحانة وتعالىوهذة المسالة قد تكون صعبة لعدم استعداد الانسانة الى التغير الجدى من حيث الايمان وتغير الاثار الدينية الباهتة والرواسب العالقة بصفاء القلب من الافكار المظلمة والتى جعلت القلب غير مستقر وغير مستعد ان يستمد السعادة من داخلة ومن من يحب الاقناع مشوار طويل والهداية اطول منة كيف نقنع قلب شارد مستقر على هاوية الظلام وما الطريقة لشد اوتارها الى ارض يابسة بعيد عن امواج الشجن وعدم الراحة القلبية------------------------------------------------------------------------------------------------------------حاجة ببلاش كدة
أما أن يأخذ المستثمر الاراضي بسعر (( حاجة ببلاش كدة )) وتوصل له الدولة المرافق ،، بأسعار التكلفة وتتحمل الدولة أعبائها ،،، ثم يتم تقدير ثمن الوحدات بإعتبار أن الارض لها نفس أسعار الاراضي بالقاهرة (( 4 آلاف جنيه للمتر )) هذا ما لا يرضاه أحد ،،، لأن المستفيد هنا ،،، ليس المواطن ،، وليست الدولة ،،، ويبقى طرف واحد هو الذي يستفيد وهو المستثمر ،،، هذا هو الواقع الذي يجب أن نتعرف عليه وأن ننظر إليه ،،، المسألة هنا ليست الاضرار بالمستثمر ،،، كما أنها يجب ألا تكون الاضرار بالدولة ،،، والهدف يجب أن يكون دائما المواطن البسيط ،،، الذي لن يسكن في هذه المدن ،،، لكن حق الدولة هو الذي سيجعلها قادرة على الارتفاع بمستوى الخدمات له من سكن بسيط وسعره معقول ،،، وتعليم أفضل ،،، وخدمات صحية مناسبة ،،، وهكذا ،،، أما أن نترك الامور سبهللة فهذا ليس في مصلحة البلد بالكامل ،،،، جميل أن نستيقظ ،،، أجمل أن يعمل المستثمر وفق آليات وضمانات تحقق له الارباح التي يأملها ونأملها له ،،، لكن بدون أن يربح وحده على حساب دولة تئن وتعاني ،،، وأتصور أن المستثمر الجاد والحقيقي لا يضيره أن تكون هناك قواعد جادة تحقق الخير للجميع ،،، المهم أن نكون عادلين-----------------------------------------------------------------------------------------خلى بالك
قال الله تعالى (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنياوالآخرة) سورة النور.
هل تعلم: أن ما تقوم به من تبادل الصور الفاضحة يعتبر سيئه جاريه.(أي أن إثمها وإثم من نشرها جار معك حتى تتوب إلى الله).
ترضى لأمك وأختك مشاهدة هذه الصور؟؟ أليس المسلمون إخوانك؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق