التغافل عن بعض الأخطاء في حقك الشخصي يديم الألفةوقد قال تعالى:"عرّف بعضه وأعرض عن بعض" قال علي رضي الله عنه:من لم يتغافل تنغصت عيشته،وقال أحمد:تسع أعشار العافية في التغافل.
فما أجمله مع زوجة وولد وصاحبقال ابن القيم رحمه الله : ومن المكروه عندهم النوم بين صلاة الصبح وطلوع الشمس ، فإنه وقت غنيمة ، وللسير في ذلك الوقت عند الساالكين مزية عظيمة حتى لو ساروا طول ليلهم لم يسمحوا بالقعود ذلك الوقت حتى تطلع الشمس فإنه أول النهار ومفتاحه ، ووقت نزول الأرزاق وحصول القسم وحلول البركة ومنه ينشأ النهار ، وينسحب حكم جميعه على حكم تلك الحصة ، فينبغي أن يكون نومها كنوم المضطرقال ابن القيم رحمه الله : بين الذنوب وقلة الحياء وعدم الغيرة تلازم من الطرفين ، وكل منهما يستدعي الآخر ، ويطلبه حثيثا، ومن استحي من الله عند معصيته ، استحيا الله من عقوبته يوم يلقاه ، ومن لم يستحي من معصيته لم يستحي من عقوبته .قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -
[ الناس أربعة أصناف :
1 - من يعمل لله بشجاعة وسماحة ؛ فهؤلاء هم المؤمنون المستحقون للجنة .
2- ومن يعمل لغير الله بشجاعة وسماحة ؛ فهذا ينتفع بذلك في الدنيا وليس له في الآخرة من خلاق .
3- ومن يعمل لله لكن لا بشجاعة ولا سماحة ؛ فهذا فيه من النفاق ونقص الإيمان بصدر ذلك .
4- ومن لا يعمل لله وليس فيه شجاعة ولت سماحة ؛ فهذا ليس له دنيا ولا آخرة ] .قال ابن حبان البستي رحمه الله :
( والواجب على العاقل أن يجتنب ثلاثة : الإستغراق في الضحك , وكثرة التمنّي , وسوء التثبُّت , فإنها أسرع في إفساد العقل من النار في يبيس العوسج ! ) .
فما أجمله مع زوجة وولد وصاحبقال ابن القيم رحمه الله : ومن المكروه عندهم النوم بين صلاة الصبح وطلوع الشمس ، فإنه وقت غنيمة ، وللسير في ذلك الوقت عند الساالكين مزية عظيمة حتى لو ساروا طول ليلهم لم يسمحوا بالقعود ذلك الوقت حتى تطلع الشمس فإنه أول النهار ومفتاحه ، ووقت نزول الأرزاق وحصول القسم وحلول البركة ومنه ينشأ النهار ، وينسحب حكم جميعه على حكم تلك الحصة ، فينبغي أن يكون نومها كنوم المضطرقال ابن القيم رحمه الله : بين الذنوب وقلة الحياء وعدم الغيرة تلازم من الطرفين ، وكل منهما يستدعي الآخر ، ويطلبه حثيثا، ومن استحي من الله عند معصيته ، استحيا الله من عقوبته يوم يلقاه ، ومن لم يستحي من معصيته لم يستحي من عقوبته .قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -
[ الناس أربعة أصناف :
1 - من يعمل لله بشجاعة وسماحة ؛ فهؤلاء هم المؤمنون المستحقون للجنة .
2- ومن يعمل لغير الله بشجاعة وسماحة ؛ فهذا ينتفع بذلك في الدنيا وليس له في الآخرة من خلاق .
3- ومن يعمل لله لكن لا بشجاعة ولا سماحة ؛ فهذا فيه من النفاق ونقص الإيمان بصدر ذلك .
4- ومن لا يعمل لله وليس فيه شجاعة ولت سماحة ؛ فهذا ليس له دنيا ولا آخرة ] .قال ابن حبان البستي رحمه الله :
( والواجب على العاقل أن يجتنب ثلاثة : الإستغراق في الضحك , وكثرة التمنّي , وسوء التثبُّت , فإنها أسرع في إفساد العقل من النار في يبيس العوسج ! ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق