لكل منا مخاوفه في الحياة، هذا يخشى الخسارة وهذا الموت وهذا فقدان الوظيفة وغيرها. يجب عليك أن تجلس مع مخاوفك على طاولة واحدة، وتحدق إليها في عينها، وتجعل خوفك صديقك لا عدوك. خوفك وظيفته أن يرشدك إلى نقاط الضعف في حياتك، لكي تعمل على تقويتها ومعالجتها، من أجل أن تعيش حياة سعيدة هانئة. كلما نظرت إلى خوفك الداخلي من هذا المنظور، وعملت على معالجة كل ما نبهك إليه خوفك، كلما قل ما لدى الخوف ليخبرك به، وكلما فتحت لك الحياة ذراعيها. تقبل مخاوفك وصادقها، ولا تتركها تشل تفكيرك وتقعدك عن الحركة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
نفسى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
-
كيف تحاور..؟
-
يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي، والأدوية المصنعة كالسبرالكس والزيروكسات والزولفت هي أدوية أكثر نقاءً وأكثر تأثيرًا على الناقلات العصبية، لأنه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق