إليك برنامجا يتألف من خمس خطوات ستفتح لك قنوات التصال
بالجانب البداعي في عقلك، فأدخل هذه الخطوات في مجريات حياتك قبل ومثل تلك الفكار يمكن أن تؤدى إلى دفعة كبيرة في حياتك وعملك 1.جرب طرقا مختلفا لداء كثير مما تفعله، والهدف هنا ليس الذهنية، وهى استعدادك وقدرتك على أن تنظر إلى المور من بالضرورة اكتشاف أفضل الطرق، بل إعادة بناء مرونتك زوايا مختلفة 0 ونجاحك في متابعة اهتماماتك في وقت الفراغ. اليومية تجد نفسك مزودا بأفكار مبتكرة لم تكن لتخطر لك على بال من
2.أعط الفكار الجديدة فرصة كي تعيش، فمعظم الناس يسخرون من الفكار نصف الناضجة ، غير متحققين من أن كل الفكار كانت في البداية نصف ناضجة وبشيء من التهذيب قد تتحول في رفض أفكار شخص آخر – يستحيل تحقيقها أسرع من
الفكرة إلى جوهرة نفيسة حتى وإن بدت جنونا مطبقا أول المر، رفضك لفكارك الخاصة، ففي أية من الحالتين فإن الجهد
البداعي الذي تحتاجه في دراسة وتطوير الفكرة عمل عظيم في
في النهاية ، ستجنى مع ذلك ثمرات مجهودات التمارين العقلية.
01
حد ذاته ويفيدك كثيرا حتى لو طرحت جانبا الفكرة من أساسها
الفكار الجديدة في الواقع تآلف أو اقتباس لفكار موجودة بالفعل، ويكلفك ذلك بعض المران، ولكنها متعة وتأتى بأكلها ثمارا يانعة مرتبطين أحدهما بالخر أو نظامان أو موقفان ، وهذا في حد . اقض 01 دقائق يوميا تفكر في كيف يتشابه منتجان غير وهناك سبيل لكي تهئ ذهنك لكي يطلع بهذا التآلف أو القتباس،
3.نم من قدرتك على أن تكون" مقلدا مبدعا" فكما لحظنا أن كل
ستكون كالتالي : سيدرب التمرين عقلك على التفكير في العلقات والتشابهات ، حتى إن لم تقم فعل بأداء هذه اللعبة الصغيرة، ومن هنا تنتج أفضل أفكارك.
ذاته ل يحتمل أن يولد أفكارا لمعة من أجلك ولكنت فائدته
4.خصص بعض الوقت لبداعاتك ، فإنها تساعدك على استمرارية حضور خيالك الخصب وكذلك الستعداد للقيام بأي فعل في أي وقت فالخاصية البداعية ل يجب أن تبذل في طول الوقت وبدون اكتشفت طرقا مختلفة ممتعة للمحافظة على قوتها فخير وبركة
أي استمتاع، بل يجب أن تتغلغل في كل جزء من حياتك ، وإذا بالضبط كالعضلت التي تنميها في ألعاب الجمباز فتعاونك في ممارسة لعبة الملكمة، فالعضلت البداعية التي تنميها وقت فراغك ستعاونك على النجاح في عملك. 5.كن فضوليا ول تقنع أبدا بالحقائق المجردة ، وتعلم كيف تعلل حد سواء حتى ولو كان الموضوع ل يهمك بطريقة مباشرة ،
وتحلل كذلك، ونم عادة السئلة – مع نفسك ومع الخرين على وليست العبرة هنا في المعرفة التي تكتسبها ، بل في تقوية نزعة
11
الفضول لديك، لقد ذبلت هذه النزعة لدى البالغين ، ألم يحن
الوقت لعادة بناءها؟
بالجانب البداعي في عقلك، فأدخل هذه الخطوات في مجريات حياتك قبل ومثل تلك الفكار يمكن أن تؤدى إلى دفعة كبيرة في حياتك وعملك 1.جرب طرقا مختلفا لداء كثير مما تفعله، والهدف هنا ليس الذهنية، وهى استعدادك وقدرتك على أن تنظر إلى المور من بالضرورة اكتشاف أفضل الطرق، بل إعادة بناء مرونتك زوايا مختلفة 0 ونجاحك في متابعة اهتماماتك في وقت الفراغ. اليومية تجد نفسك مزودا بأفكار مبتكرة لم تكن لتخطر لك على بال من
2.أعط الفكار الجديدة فرصة كي تعيش، فمعظم الناس يسخرون من الفكار نصف الناضجة ، غير متحققين من أن كل الفكار كانت في البداية نصف ناضجة وبشيء من التهذيب قد تتحول في رفض أفكار شخص آخر – يستحيل تحقيقها أسرع من
الفكرة إلى جوهرة نفيسة حتى وإن بدت جنونا مطبقا أول المر، رفضك لفكارك الخاصة، ففي أية من الحالتين فإن الجهد
البداعي الذي تحتاجه في دراسة وتطوير الفكرة عمل عظيم في
في النهاية ، ستجنى مع ذلك ثمرات مجهودات التمارين العقلية.
01
حد ذاته ويفيدك كثيرا حتى لو طرحت جانبا الفكرة من أساسها
الفكار الجديدة في الواقع تآلف أو اقتباس لفكار موجودة بالفعل، ويكلفك ذلك بعض المران، ولكنها متعة وتأتى بأكلها ثمارا يانعة مرتبطين أحدهما بالخر أو نظامان أو موقفان ، وهذا في حد . اقض 01 دقائق يوميا تفكر في كيف يتشابه منتجان غير وهناك سبيل لكي تهئ ذهنك لكي يطلع بهذا التآلف أو القتباس،
3.نم من قدرتك على أن تكون" مقلدا مبدعا" فكما لحظنا أن كل
ستكون كالتالي : سيدرب التمرين عقلك على التفكير في العلقات والتشابهات ، حتى إن لم تقم فعل بأداء هذه اللعبة الصغيرة، ومن هنا تنتج أفضل أفكارك.
ذاته ل يحتمل أن يولد أفكارا لمعة من أجلك ولكنت فائدته
4.خصص بعض الوقت لبداعاتك ، فإنها تساعدك على استمرارية حضور خيالك الخصب وكذلك الستعداد للقيام بأي فعل في أي وقت فالخاصية البداعية ل يجب أن تبذل في طول الوقت وبدون اكتشفت طرقا مختلفة ممتعة للمحافظة على قوتها فخير وبركة
أي استمتاع، بل يجب أن تتغلغل في كل جزء من حياتك ، وإذا بالضبط كالعضلت التي تنميها في ألعاب الجمباز فتعاونك في ممارسة لعبة الملكمة، فالعضلت البداعية التي تنميها وقت فراغك ستعاونك على النجاح في عملك. 5.كن فضوليا ول تقنع أبدا بالحقائق المجردة ، وتعلم كيف تعلل حد سواء حتى ولو كان الموضوع ل يهمك بطريقة مباشرة ،
وتحلل كذلك، ونم عادة السئلة – مع نفسك ومع الخرين على وليست العبرة هنا في المعرفة التي تكتسبها ، بل في تقوية نزعة
11
الفضول لديك، لقد ذبلت هذه النزعة لدى البالغين ، ألم يحن
الوقت لعادة بناءها؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق