: قال ابن عباس : « دعاني عمر بن الخطاب ، فأتيته وبين يديه نطع (1) عليه الذهب مبثورا بثرا قال سليمان : يعني النثر قال : اذهب فاقسم هذا بين قومك ، فالله أعلم حين حبس هذا عن نبيه صلى الله عليه وسلم وعن أبي بكر بخير أعطاني أم بشر ؟ قال : فقمت أريد أقسمه . قال : فسمعت البكاء ، فإذا صوت عمر يبكي ، ويقول في بكائه : » كلا ، والذي نفسي بيده ما حبس الله عز وجل هذا عن نبيه صلى الله عليه وسلم وعن أبي بكر لشر لهما وأعطاه عمر إرادة الخير له «
الجمعة، 25 سبتمبر 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
نفسى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
-
كيف تحاور..؟
-
يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي، والأدوية المصنعة كالسبرالكس والزيروكسات والزولفت هي أدوية أكثر نقاءً وأكثر تأثيرًا على الناقلات العصبية، لأنه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق