الى كل مواطن مصرى مغيب او ساذج او مضحوك علية
الى كل مواطن مصرى انظر حولك فى اليمن وفى سوريا وفى العراق وفى لبنان تحول الجيش الى جيوش طائفية كل فرقه او كتيبة تقاتل تبع الطائفة التى تنتمى لها واصبح ابناء الوطن الواحد يقاتل بعضهم بعضا والضحية هى الوطن وامن المواطنين وامن الاطفال الرضع والشيوخ الركع والنساء العزل وقسم الوطن ومزق الوطن واصبح مأوى للعاطلين والمرتزقة والميليشيات المسلحة وتجار السلاح وتجار لحوم البشر وقطاع الطرق السفاحين شيوخ المنسر العصابات المسلحة وللاسف اصبح البعض منهم يقاتلون بالوكاله لصالح دول استعمارية معدومة الضمير لا يعنيها النفس التى خلقها الله واللذين يقاتلون بالاجر اما عندنا بسم الله ما شاء الله ايطال مصر واسود مصر رجال الامن المصرى وابطال واسود الجيش والشرطة مواطنين مخلصين لمصر يدافعون عن كل مواطن مصرى كلهم يد واحدة والحمد لله رب العالمين خير اجناد الارض صدق سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام
اللهم بارك لنا فى اولادنا واخواننا ايطال الجيش والشرطة ابطال مصر فداء مصر فخر كل مصر الا الخونة المرتزقة اللذين لا يترزقون الا فى الخراب وهدم الدوله فهم طيور الظلام خفافيش الظلام خفافيش الليل يعيشوا على الحرام
الى كل مواطن مصرى انظر حولك فى اليمن وفى سوريا وفى العراق وفى لبنان تحول الجيش الى جيوش طائفية كل فرقه او كتيبة تقاتل تبع الطائفة التى تنتمى لها واصبح ابناء الوطن الواحد يقاتل بعضهم بعضا والضحية هى الوطن وامن المواطنين وامن الاطفال الرضع والشيوخ الركع والنساء العزل وقسم الوطن ومزق الوطن واصبح مأوى للعاطلين والمرتزقة والميليشيات المسلحة وتجار السلاح وتجار لحوم البشر وقطاع الطرق السفاحين شيوخ المنسر العصابات المسلحة وللاسف اصبح البعض منهم يقاتلون بالوكاله لصالح دول استعمارية معدومة الضمير لا يعنيها النفس التى خلقها الله واللذين يقاتلون بالاجر اما عندنا بسم الله ما شاء الله ايطال مصر واسود مصر رجال الامن المصرى وابطال واسود الجيش والشرطة مواطنين مخلصين لمصر يدافعون عن كل مواطن مصرى كلهم يد واحدة والحمد لله رب العالمين خير اجناد الارض صدق سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام
اللهم بارك لنا فى اولادنا واخواننا ايطال الجيش والشرطة ابطال مصر فداء مصر فخر كل مصر الا الخونة المرتزقة اللذين لا يترزقون الا فى الخراب وهدم الدوله فهم طيور الظلام خفافيش الظلام خفافيش الليل يعيشوا على الحرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق