كاْن انفاسى تلاحق اشجانى
كانى على موعد تلقانى
انادى اطياف الهوى تنسانى
عيونى تجافت من الوانى
احلامى كانهاسر اشجانى
عيونى لم ترى الا احبابى
سالت الله الا انساكى
حتى ارتوى من حلوايامى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق