الأربعاء، 3 ديسمبر 2014

الحب الشريف

الحب يأتي في مرحلة السير بالزواج فلماذا كان هناك فترة خطبة بين الزوجين هذه الفترة ممكن ان يولد بها الحب او انه يموت

واذا ولد الحب بهذه الفترة من المستحيل ان يموت وسوف يبقى الى الابد طبعا الحب بهذه الفترة سوف يكون مع تشغيل العقل لا القلب

واذا لم يولد وتم الزواج فلن يولد الحب الا في حالاته نادرة
لتفاهم والحب ودي كلها الأشياء ممكن تسير قبل الجواز وفي شي اسموا فصخ خطوبة وفي شي اسموا طلاق يعني ممكن الواحد يخطب وبعد مايقرى الفاتحة ويسوي الملكة يتعرف على خطيبتو وساعتها يشوفوا هما يتفقوا مع بعض ولا لأ بعدين اي شي حرموا علينا ديننا دا حرم عشاننا وعشان مصلحتنا وانا احس انوا التعرف قبل الجواز اكبر غلط ولو انتا اتخيلت انوا اختك تعرف واحد وتحبوا والقصد من دا الحب وبعدين الجواز ايش حتكون ردت فعلك اقل شي حتحس انوا الي سوتوا
اختك غلط صح ؟؟؟؟؟؟ كلتا الحالتين ممكن أن تثمر عن زواج ناجح ومستقر
فمن الممكن جدآ أن يكون هناك علاقة حب بين أثنين
وتكون علاقة بريئة صادقة تتوج بالزواج ومن الممكن
أيضآ أن يأتي الحب بعد الزواج وذلك مع حسن المعاشرة
ومرور الأيام وأنجاب الأطفال .


أيها الحب كم من الفتيات ضاعت بسببك ، تلقي الفتاة بنفسها في يد أول عابث يصب كلماته في أذنيها فتهدر أولا كرامتها ( يشهد بذلك كورنيش النيل والحدائق العامة ) ثم سمعتها وإذا أصمت أذنيها وتزوجته في ظروف مستحيلة تكون قد أهدرت حياتها في سبيل الوهم ، أما إذا لم تتزوجه وهذا هو الأرجح فإن التجربة تجعلها تخسر الكثير .

فتاتي العزيزة لايمكن العثور علي الحب في الطرقات أو وسائل المواصلات أو مدرجات الجامعة ، الحب المحترم في حقيقته هو نبات حريري فائق الجمال والسحر والعبقرية ولكنه لا ينمو إلا في النور ، بين خطيبين ثم عروسين يفرح بهما الأهل والأصدقاء وتتسع دائرة الحب وتنعكس أنواره فتضئ وجوه الحاضرين فرحة وسرورا وتلتمع دموع السعادة في عيون الأم والأب الذين أدي كل منهما ما عليه وأثمرت تربيته ثمارها الصالحة ، تتوالي عليهما التهاني والبركات وتصبح كل لحظة تمر إضاءة لجانب جديد من السعادة والهناء.

فتاتي الحبيبة انتظري نصيبك في كبرياء، وادخري قلبك لمن يستحقه، حافظي علي كرامة أبيك واجعلي رأس أمك مرفوعة في السماء ، وعندما تفرحين فرحتك الكبري بملابسك البيضاء الناصعة وطرحتك التي تزيد براءتك وجمالك سوف تعرفين بنفسك ما هو الحب .
إن الإسلام الحق هو الدواء الناجع، والعناصر التي يقدمها لقيام مجتمع طاهر، تصان فيه الأعراض، وتسود أرجاءه العفّة وتبدأ من البيت، فالصلوات تنتظم أفراده كلهم الصبية والرجال، ويُراقَب أداؤها بتلطف وصرامة، وتراعي شعائر الإسلام في الطعام واللباس والمبيت والاستئذان، واستضافة الأقارب والأصدقاء..
إن جوانب الحياة العامة كثيرة، وهي مسئولة عن صون البيت وإشاعة الطهر، وإنشاء أجيال أدنى إلى الاستقامة.
هناك معالم ثلاثة ينبغي أن تتوفر في البيت المسلم، أو أن تظهر في كيانه المعنوي ليؤدي رسالته ويحقق وظيفته، هذه الثلاثة هي: السكينة والمودة والتراحم..
وأعني بالسكينة الاستقرار النفسي، فتكون الزوجة قرة عين لرجلها، لا يعدوها إلى أخرى، كما يكون الزوج قرة عين لامرأته، لا تفكر في غيره..
أما المودة فهي شعور متبادل بالحب يجعل العلاقة قائمة على الرضا والسعادة.. ويجيء دور الرحمة لنعلم أن هذه الصفة أساس الأخلاق العظيمة في الرجال والنساء على سواء، فالله سبحانه يقول لنبيه "فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك.."(آل عمران:159)، فليست الرحمة لونا من الشفقة العارضة، وإنما هي نبع للرقة الدائمة ودماثة الخلاق وشرف السيرة..
وعندما تقوم البيوت على السكن المستقر، والود المتصل، والتراحم الحاني فإن الزواج يكون أشرف النعم، وأبركها أثرا…
وسوف يتغلب على عقبات كثيرة، وما تكون منه إلا الذُّريات الجيدة، أن أغلب ما يكون بين الأولاد من عُقَد وتناحر يرجع إلى اعتلال العلاقة الزوجية، وفساد ذات البين.
إن الدين لا يكبت مطالب الفطرة، ولا يصادر أشواق النفس إلى الرضا والراحة والبشاشة، وللإنسان عندما يقرر الزواج أن يتحرّى عن وجود الخصال التي ينشدها و ذلك حق المرأة أيضا فيمن تختاره بعلاً.
فإذا صدَّق الخُبْر الخَبر صحَّ الزواج وبقى، وإلا تعرض مستقبله للغيوم.
وهناك رجال يحسبون أن لهم حقوقًا، وليست عليهم واجبات، فهو يعيش في قوقعة من أنانيته ومآربه وحدها، غير شاعر بالطرف الآخر، وما ينبغي له. والبيت المسلم يقوم على قاعدة عادلة "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة"(البقرة:228)، وهي درجة القوامة أو رياسة هذه الشركة الحيّة.. ! وما تصلح شركة بدون رئيس.
وبديهي ألا تكون هذه الرياسة ملغية لرأي الزوجة، ومصالحها المشروعة أدبية كانت أو مادية..
إن الوظيفة الاجتماعية للبيت المسلم تتطلب مؤهلات معينة، فإذا عَزَّ وجودها فلا معنى لعقد الزواج.
وهذه المؤهلات مفروضة على الرجل وعلى المرأة معًا، فمن شعر بالعجز عنها فلا حقَّ له في الزواج..
إذا كانت المرأة ناضبة الحنان قاسية الفؤاد قوية الشعور بمآربها بليدة الإحساس بمطالب غيرها فخير لها أن تظل وحيدة، فلن تصلح ربة بيت، إن الزوج قد يمرض، وقد تبرّح به العلّة فتضيق به الممرضة المستأجرة. المفروض أن تكون زوجته أصبر من غيرها وأظهر بشاشة وأملاً ودعاء له..
ولن نفهم أطراف هذه القضية إلا إذا علمنا بأن البيوت تبنى على الحب المتبادل، "هن لباس لكم وأنتم لباس لهن"(البقرة:187) كما قال تعالى


يحتوي لب قرون الخروب على مواد غذائية عدّة من أهمها السكر بنسبة 55% وبروتين عالي الجودة بنسبة 15% ودهون بنسبة 6% أمّا مسحوق البذور فيحتوي على 60% بروتين وكميات وافرة من الزيوت الخالية من الكوليسترول كما يوجد في ثمار الخروب فيتامينات (أ، ب1، ب2، ب3، د) وعناصر معدنية مهمة مثل: البوتاسيوم، والكالسيوم، والحديد، والفسفور، والمنغنيز، والباريوم، والنحاس، والنيكل، والمغنيزيوم، وغيرها، وتخلو الثمار من حمض الأوكساليك (Ox) الذي يحول دون امتصاص الكالسيوم والعناصر المعدنية الأخرى وهذا من شأنه تسهيل عملية امتصاص الأمعاء لهذه المعادن والإفادة منها بشكل كبير، ويتميز بكتين الثمار بعدم تسببه بظهور أعراض الحساسية.
القيمة الطبيّة:

يحتوي لب ثمار وبذور الخروب على العديد من المواد الفاعلة منها صمغ الخروب الذي يحتوي على المانان بنسبة 85% والغالتكان بنسبة 29% والبنتوزان بنسبة 0,5% كما يحتوي على خميرة الأكسيداز وأنزيم السيراتونياز، ويفيد صمغ الخروب في وقف الإسهال خصوصاً عند الأطفال، ولهذا تضيف الأمهات ملعقة من مسحوق الخروب إلى حليب الأطفال وفي الوقت نفسه يمنع الإمساك وذلك لقدرته على حفظ الماء في الأمعاء ولهذا يكون الخروب منظماً لحركة الأمعاء والسوائل الموجودة فيها، ولصمغ الخروب فوائدة طبية أخرى منها: معادلة الحمضية أو القلوية في الأمعاء وامتصاص بعض السموم والأعفان الموجودة فيها، كما يثبط نمو بعض الجراثيم ويستعمل شراب الخروب في الطب الشعبي لتخفيف حدة السعال حيث يعمل الصمغ الموجود فيه على ترطيب وتوسيع الشعاب التنفسية، ويفيد ذلك الثآليل عدة مرات بثمار الخروب الفجة في إزالتها من جذورها، وتنصح المرضعات بتناول الخروب أو الشراب المصنوع منه لإدرار الحليب وتعزيز قوته الغذائية، كما ينصح المرضى المحتاجين للتخلص من الماء الزائد في أجسامهم بتناول الخروب والأطعمة المصنوعة منه وذلك لزيادة إدرار البول.

ويستعمل لحاء شجرة الخروب في وقف النزيف وذلك لاحتوائه على التانين القابض للأوعية الدموية، وقد اشتهر عرق السوس في معالجة قرحة المعدة لكن الكثيرين من مرضى القرحة ممن واظبوا على تناول شراب الخروب أفادوا بتحسن حالتهم وشفائهم من القرحة، ويعود السبب في ذلك إلى أن الخروب قلوي التأثير فيعادل حموضة المعدة، كما أن الصمغ الموجود فيه يقلل من نشاط الجراثيم ويشكل طبقة عازلة فوق القرحة مما يحول دون وصول أحماض وأنزيمات المعدة إليها ويعطيها فرصة للالتئام.

القيمة الطبيّة:

يحتوي لب ثمار وبذور الخروب على العديد من المواد الفاعلة منها صمغ الخروب الذي يحتوي على المانان بنسبة 85% والغالتكان بنسبة 29% والبنتوزان بنسبة 0,5% كما يحتوي على خميرة الأكسيداز وأنزيم السيراتونياز، ويفيد صمغ الخروب في وقف الإسهال خصوصاً عند الأطفال، ولهذا تضيف الأمهات ملعقة من مسحوق الخروب إلى حليب الأطفال وفي الوقت نفسه يمنع الإمساك وذلك لقدرته على حفظ الماء في الأمعاء ولهذا يكون الخروب منظماً لحركة الأمعاء والسوائل الموجودة فيها، ولصمغ الخروب فوائدة طبية أخرى منها: معادلة الحمضية أو القلوية في الأمعاء وامتصاص بعض السموم والأعفان الموجودة فيها، كما يثبط نمو بعض الجراثيم ويستعمل شراب الخروب في الطب الشعبي لتخفيف حدة السعال حيث يعمل الصمغ الموجود فيه على ترطيب وتوسيع الشعاب التنفسية، ويفيد ذلك الثآليل عدة مرات بثمار الخروب الفجة في إزالتها من جذورها، وتنصح المرضعات بتناول الخروب أو الشراب المصنوع منه لإدرار الحليب وتعزيز قوته الغذائية، كما ينصح المرضى المحتاجين للتخلص من الماء الزائد في أجسامهم بتناول الخروب والأطعمة المصنوعة منه وذلك لزيادة إدرار البول.

ويستعمل لحاء شجرة الخروب في وقف النزيف وذلك لاحتوائه على التانين القابض للأوعية الدموية، وقد اشتهر عرق السوس في معالجة قرحة المعدة لكن الكثيرين من مرضى القرحة ممن واظبوا على تناول شراب الخروب أفادوا بتحسن حالتهم وشفائهم من القرحة، ويعود السبب في ذلك إلى أن الخروب قلوي التأثير فيعادل حموضة المعدة، كما أن الصمغ الموجود فيه يقلل من نشاط الجراثيم ويشكل طبقة عازلة فوق القرحة مما يحول دون وصول أحماض وأنزيمات المعدة إليها ويعطيها فرصة للالتئام.
















ليست هناك تعليقات:

ظلم

سرعة الانفعال تشير إلى استجابة الأفراد بشكل سريع وعاطفي لمواقف معينة، مما قد يؤدي إلى ردود فعل غير محسوبة. إليك بعض النقاط المتع...