الأحد، 21 سبتمبر 2014

خواطر

✓ إذا أهمّك أمر غيرك،
فـأعلـم بأنّـك ذو طبعٍ أصيـل ..♡

✓ وإذا رأيت في غيرك جمـالاً ،
فأعلم بأنّ داخلك جميل.. ♡

✓ وإذا حافظت على الأخوة،
فأعلم بأنّ لك على منابر النور زميـل..♡

✓ واذا راعيتَ معروف غيرك،
فأعلم بأنّك للوفاء خليل..لا تتلاعب بفتاة إنحنى ظهر أبيها لتصل الى ما هي عليه فتهدم مابناه فٓـسيكون لك بناء يهدمه أحدهم يومً..فليكن خوفك على بنات الناس كخوفك على اختك ولتكن معاملتك لاختك كمعاملتك الرقيقة لبنات الناس هكذا تليق بك الرجولة أكثرالـحب الـذي يـبدأ فـي الـهاتف
يـنتهي فـي الـهاتـف . !!
والـحب الـذي يـبدأ فـي الـنـت
يـنتهي فـي الـنــت . !!
والـحب الـذي يـأتي مـن الـنوافذ
......يـرحل مـن الـنوافذ . !!
والحب الذي يأتى مـن البيـــوت
.لا ينتهى إلى أن نموت !!
فـاحـرصوا عـلى رٌقـي الـبدايـات
كـي لاتـؤلـمكم الـنهايات . . !!الرومانسية في حياة النبي صل الله عليه وسلم ..
ًً١- للأسف يبهرنا
مشهد ممثل أجنبي
يطعم زوجته
في الأفلام الأجنبية
ولا ننبهر
بالحديث الشريف:
(إن أفضل الصدقة
لقمة يضعها الرجل
في فم زوجته)

٢- يعتقدون
أن تبادل الورود
بين الأحبة
عادة غربية
ونسوا الحديث الشريف:
(من عرض عليه ريحان
فلا يرده فانه
خفيف المحمل
طيب الريح)

٣- ينبهرون
عندما يرون
الرجل الغربي
يفتح باب السيارة لزوجته
ولم يعلموا
أنه في غزوة خيبر
جلس رسولنا الكريم
صل الله عليه وسلم
على الأرض وهو مجهد
وجعل زوجته صفيه
تقف على فخذه الشريف
لتركب ناقتها
هذا سلوكه في المعركة
فكيف كان في المنزل؟!!!

٤- كان وفاة رسولنا الكريم
في حجر أم المؤمنين عائشة
وكان بإمكانه أن يتوفى
وهو ساجد
لكنه اختار أن يكون
آخر أنفاسه بحضن زوجته..

٥- عندما كان النبي
صل الله عليه وسلم
مع أم المؤمنين عائشة
رضي الله عنها
عندما يريد أن يشرب
يأخذ نفس الكأس
الذي شربت فيه
ويشرب من نفس المكان
الذي شربت منه..

* ولكن ماذا يفعل
أولئك الذي
انبهرنا بإتيكيتهم
في مثل هذه الحالة...

٦- قال رسول الله
صل الله عليه وسلم
(إنك لن تنفق نفقة
إلا أجرت عليها
حتى اللقمة
ترفعها إلى فم امرأتك)
إنها المحبة
والرومانسية الحقيقة
من الهدي النبوي.
.

٧- سئلت السيدة عائشة
رضي الله عنها
ما كان رسول الله
صل الله عليه وسلم
يعمل في بيته؟
قالت:
كان بشرا من البشر
يخيط ثوبه
ويحلب شاته
ويخدم نفسه وأهله..

*وفي الإتيكيت الغربي
"اخدم نفسك بنفسك"
سأكتبها على جبين المجد عنوانا
من لم يقتدي برسول الله ليس إنسانا

بينما كان الرسول
عليه الصلاة والسلام
جالسا بين أصحابه..
إذ برجل من أحبار اليهود
يسمى زيد بن سعنه
وهو من علماء اليهود
دخل على الرسول
عليه الصلاة والسلام..
واخترق صفوف أصحابه
حتى أتى النبي
عليه الصلاة والسلام
وجذبه من مجامع ثوبه
وشده شدا عنيفا.
وقال له بغلظة: أوفي
ماعليك من الدين يامحمد
إنكم يا بني هاشم قوم مطل
أي: تماطلون في أداء الديون.
وكان الرسول
عليه الصلاة والسلام
قد استدان
من هذا اليهودي
بعض الدراهم...
ولكن لم يحن
موعد أداء الدين بعد
فقام عمر بن الخطاب
رضي الله عنه...
وهز سيفه وقال: ائذن لي
بضرب عنقه يارسول الله
فقال الرسول
عليه الصلاة والسلام
لعمر بن الخطاب
رضي الله عنه:
(مره بحسن الطلب
ومرني بحسن الأداء)
فقال اليهودي:
والذي بعثك بالحق يامحمد
ماجئت لأطلب منك دينا
إنما جئت لأختبر أخلاقك
فأنا أعلم
أن موعد الدين
لم يحن بعد
ولكني قرأت
جميع أوصافك في التوراة
فرأيتها كلها متحققة فيك
إلا صفة واحدة
لم أجربها معك..
وهي أنك حليم عند الغضب
وأن شدة الجهالة
لاتزيدك إلا حلما
ولقد رأيتها اليوم فيك...
فأشهد أن لاإله إلا الله وأن
محمدا رسول الله
وأما الدين الذي عندك
فقد جعلته صدقة
على فقراء المسلمين.
وقد حسن إسلام
هذا اليهودي
وأستشهد في غزوة تبوك.

حبيبي يا أبا القاسم
ما أحلمك على من أذاك
فداك نفسي يا رسول الله
صل الله عليك وسلم تسليماقصة واقعية جميله جدا فيها من العجب !! حصلت في باكستان :
خرج الطبيب الجراح الشهير )د : ايشان( على عجل الى المطار للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي الذي سيلقى فيه تكريماً على انجازاته الکبيرة في علم الطب ,
وفجأة وبعد ساعة من الطيران أُعلن أن الطائرة
أصابها عطل كبير بسبب صاعقة ، وستهبط اضطرارياً في أقرب مطار ،
توجه الى استعلامات المطار مخاطباً :...
أنا طبيب عالمي كل دقيقة عندي تساوي أرواح أ ناس وأنتم تريدون أن أبقى 16 ساعة بإنتظار طائرة؟.
أجابه الموظف : يادكتور، إذا كنت على عجلة يمكنك إستئجار سيارة ، فرحلتك لاتبعد عن هنا سوى 3 ساعات بالسيارة .
رضي د / ايشان على مضض وأخذ السيارة وظل يسير وفجأة تغير الجو وبدأ المطر يهطل مدراراً وأصبح من العسير أن يرى اي شيء أمامه وظل يسير وبعد ساعتين أيقن أنه قد ضل طريقه وأحس بالتعب
رأى أمامهُ بيتاً صغيراً فتوقف عنده وطرق الباب فسمع صوتًا إمرأة كبيرة تقول:
- تفضل بالدخول كائنًا من كنت فالباب مفتوح
دخل وطلب من العجوز المقعدة أن يستعمل تليفونهآ
ضحكت العجوز وقالت : أي تليفون ياولدي؟ ألا ترى أين أنت؟
هنا لا كهرباء ولا تليفونات
ولكن تفضل واسترح وخذ لنفسك فنجان شاي ساخن وهناك بعض الطعام كل حتى تسترد قوتك.
شكر د/ ايشان المرأة وأخذ يأكل بينما كانت العجوز تصلي وتدعي وانتبه فجأة الى طفل صغير نائم بلا حراك على سرير قرب العجوز وهي تهزه بين كل صلاة وصلاة ،
استمرت العجوز بالصلاة والدعآء طويلاً فتوجه لها قائلًا:
- .... والله لقد اخجلني كرمك ونبل أخلاقك وعسى الله أن يستجيب لك دعواتك
قالت العجوز:
- ياولدي أما أنت ابن سبيل أوصى بك الله
و أما دعواتي فقد أجابها الله سبحانه وتعالى كلها إلا واحدة ، فقال د / ايشان:
- وماهي تلك الدعوة ؟
قالت : هذا الطفل الذي تراه حفيدي يتيم الأبوين ، أصابهُ مرضٌ عضال عجز عنه كل الأطباء عندنا ، وقيل لي أن جراحاً كبيراً قادر على علاجه يقال له د/ايشان ولكنه يعيش بعيداً من هنا ولا طاقة لي بأخذ هذا الطفل الى هناك وأخشى أن يشقى هذا المسكين فدعوت الله أن يسهل امرى...
بكى د/ ايشان وقال : والله ان دعاءك قد عطل الطائرات وضرب الصواعق وأمطر السمآء ، كي يسوقني إليك سوقاً والله ما ايقنت أن الله عز وجل يسوق الأسباب هکذا لعباده المؤمنين بالدعآء
حينما تنقطع الأسباب لا يبقى إلا اللجوء إلى خالق الأرض والسماء:: القس يسأل :::

كان مجموعة من الطلاب العرب من جنسيات مختلفة مبتعثين للدراسة في إحدى الدول الأوروبية، وفي إحدى المحاضرات، دخل عليهم عميد الكلية ..
وأخبرهم بأنه سيزورهم أحد القساوسة الكبار..

دخل القسيس وبرفقته عدد من الشخصيات.. انتظروا حتى انتهت محاضرة الدكتور. توجه القس إلى منصة الدكتور المحاضر .. فتكلم عن العلم .. وختم كلامه بقوله : إني أريد أن أسأل الطلاب المسلمين بعض الأسئلة ..

طرح القس أول أسئلته قائلا : جاء في القرآن أن النبي محمدا أسري به في ليلة واحدة من مكة إلى فلسطين وعرج به من الأرض إلى السماء السابعة وعاد في ليلته.. كيف يحدث هذا وأنتم تعلمون بعد المسافات بين الأرض والسماء وبين كل سماء وسماء .. أجيبوني ؟.

فقال أحد الطلاب من جنسية عربية .. أيها القس : قارئ الأخبار في إذاعة لندن قبل أن يكمل الكلمة الواحدة من الخبر وهو في وسط لندن يتلقاها - في جزء من الثانية - مستمع آخر في أقصى الشرق أو الغرب ، فإذا كانت هذه قدرات (الراديو) وهو من صنع مخلوق آدمي .. فكيف بقدرة الخالق جل وعلا -الذي هو على كل شيء قدير ..

فقال القس : أحسنت . وهذا هو الذي بخاطري أنا أيضا ، فاكتظت القاعة بالتصفيق للطالب لأكثر من عشر دقائق متواصلة .

ثم قال القس : عندي سؤال آخر.. قال الطلاب هاته:
فقال القس: إذا سقطت طائرة في المحيط الهادي وبها مئات الركاب فماتوا جميعا .. ووقع حادث قطار في نفس الثانية وبه عشرات الركاب في إحدى المدن الصينية.. كيف يقبض ملك الموت أرواحهم في نفس الجزء من الثانية مع تباعد المسافات وكثرة عدد الوفيات في ذات اللحظة ؟ أجيبوني ؟

فقال الطالب : أيها القس هذه المدينة التي نحن وأنتم فيها الآن.. كم فيها من مصباح كهربائي مضاء ؟

قال القس: فيها مئات الآلاف بل ربما ملايين المصابيح المضاءة.
فقال الطالب : أليس مفتاح واحد صنعه مخلوق إدمي يطفئها في جزء من الثانية .. فقال القس: بلى.. فقال الطالب : فكيف بملك يرسله الخالق- جل جلاله- لقبض أرواح من حان أجلهم من المخلوقين !!
ثم تلى الطالب قول الله تعالى:
{فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون}.

فدوت القاعة بالتصفيق مرة ثانية .. ونهض الطلاب من أماكنهم وحملوا زميلهم على أكتافهم وأخذوا يدورون به بين أروقة الكلية ، وأقاموا له حفل عشاء كبير تكريما له وإعجابا بسرعة بديهته ..

انسحب القس من القاعة ولم يكمل أسئلته .
اللهم وفق ذريتنا للحق وأنر بصائرهم

ليست هناك تعليقات:

ظلم

سرعة الانفعال تشير إلى استجابة الأفراد بشكل سريع وعاطفي لمواقف معينة، مما قد يؤدي إلى ردود فعل غير محسوبة. إليك بعض النقاط المتع...