الثلاثاء، 15 يوليو 2014

والغوغاءُ

على هؤلاءِ الذين لا عِبرةَ بِهِم. قال الأصمَعيّ: والغوغاءُ الجرادُ إذا ماجَ بَعضُهم في بَعض. وبِه سُمِّي الغوغاءُ مِن الناسِ. وقال آخر: هُم الذينَ إذا اجتَمَعوا غَلَبوا، وإذا تَفَرَّقوا لم يُعرَفوا. ومِن عَلاماتِهم ما تَضمَّنَتْهُ حِكاية الخَطابي عن أبي عاصم النَبيل. وذلك أنَّ رجلاً أتاهُ فقال: إنَّ امرأتي قالت لي: يا غوغاء! فقُلتُ لها: إن كُنتُ غوغاء فأنتِ طالقٌ ثلاثاً. فما عَسايَ أصنَع؟ فقال له أبو عاصم: هل أنتٌ رجلٌ إذا خَرَجَ الأميرُ يومَ الجُمُعَة جَلَستَ على ظَهرِ الطريقِ حَتّى يَمُرَّ فتراه؟ فقال: لا. قال أبو عاصم: لَستَ بغوغاء، إنّما الغوغاء مَن يَفعَلُ هذا. 
يُطلقُ "الغوغاء" على هؤلاءِ الذين لا عِبرةَ بِهِم. قال الأصمَعيّ: والغوغاءُ الجرادُ إذا ماجَ بَعضُهم في بَعض. وبِه سُمِّي الغوغاءُ مِن الناسِ. وقال آخر: هُم الذينَ إذا اجتَمَعوا غَلَبوا، وإذا تَفَرَّقوا لم يُعرَفوا. ومِن عَلاماتِهم ما تَضمَّنَتْهُ حِكاية الخَطابي عن أبي عاصم النَبيل. وذلك أنَّ رجلاً أتاهُ فقال: إنَّ امرأتي قالت لي: ي
ا غوغاء! فقُلتُ لها: إن كُنتُ غوغاء فأنتِ طالقٌ ثلاثاً. فما عَسايَ أصنَع؟ فقال له أبو عاصم: هل أنتٌ رجلٌ إذا خَرَجَ الأميرُ يومَ الجُمُعَة جَلَستَ على ظَهرِ الطريقِ حَتّى يَمُرَّ فتراه؟ فقال: لا. قال أبو عاصم: لَستَ بغوغاء، إنّما الغوغاء مَن يَفعَلُ هذا

يُطلقُ "الغوغاء" على هؤلاءِ الذين لا عِبرةَ بِهِم. قال الأصمَعيّ: والغوغاءُ الجرادُ إذا ماجَ بَعضُهم في بَعض. وبِه سُمِّي الغوغاءُ مِن الناسِ. وقال آخر: هُم الذينَ إذا اجتَمَعوا غَلَبوا، وإذا تَفَرَّقوا لم يُعرَفوا. ومِن عَلاماتِهم ما تَضمَّنَتْهُ حِكاية الخَطابي عن أبي عاصم النَبيل. وذلك أنَّ رجلاً أتاهُ فقال: إنَّ امرأتي قالت لي: يا غوغاء! فقُلتُ لها: إن كُنتُ غوغاء فأنتِ طالقٌ ثلاثاً. فما عَسايَ أصنَع؟ فقال له أبو عاصم: هل أنتٌ رجلٌ إذا خَرَجَ الأميرُ يومَ الجُمُعَة جَلَستَ على ظَهرِ الطريقِ حَتّى يَمُرَّ فتراه؟ فقال: لا. قال أبو عاصم: لَستَ بغوغاء، إنّما الغوغاء مَن يَفعَلُ هذا.
يُطلقُ "الغوغاء" على هؤلاءِ الذين لا عِبرةَ بِهِم. قال الأصمَعيّ:  والغوغاءُ الجرادُ إذا ماجَ بَعضُهم في بَعض. وبِه سُمِّي الغوغاءُ مِن الناسِ.  وقال آخر: هُم الذينَ إذا اجتَمَعوا غَلَبوا، وإذا تَفَرَّقوا لم يُعرَفوا.  ومِن عَلاماتِهم ما تَضمَّنَتْهُ حِكاية الخَطابي عن أبي عاصم النَبيل. وذلك أنَّ رجلاً أتاهُ فقال:  إنَّ امرأتي قالت لي: يا غوغاء! فقُلتُ لها: إن كُنتُ غوغاء فأنتِ طالقٌ ثلاثاً. فما عَسايَ أصنَع؟  فقال له أبو عاصم:  هل أنتٌ رجلٌ إذا خَرَجَ الأميرُ يومَ الجُمُعَة جَلَستَ على ظَهرِ الطريقِ حَتّى يَمُرَّ فتراه؟  فقال: لا.  قال أبو عاصم: لَستَ بغوغاء، إنّما الغوغاء مَن يَفعَلُ هذا.  
 يُطلقُ "الغوغاء" على هؤلاءِ الذين لا عِبرةَ بِهِم. قال الأصمَعيّ:  والغوغاءُ الجرادُ إذا ماجَ بَعضُهم في بَعض. وبِه سُمِّي الغوغاءُ مِن الناسِ.  وقال آخر: هُم الذينَ إذا اجتَمَعوا غَلَبوا، وإذا تَفَرَّقوا لم يُعرَفوا.  ومِن عَلاماتِهم ما تَضمَّنَتْهُ حِكاية الخَطابي عن أبي عاصم النَبيل. وذلك أنَّ رجلاً أتاهُ فقال:  إنَّ امرأتي قالت لي: يا غوغاء! فقُلتُ لها: إن كُنتُ غوغاء فأنتِ طالقٌ ثلاثاً. فما عَسايَ أصنَع؟  فقال له أبو عاصم:  هل أنتٌ رجلٌ إذا خَرَجَ الأميرُ يومَ الجُمُعَة جَلَستَ على ظَهرِ الطريقِ حَتّى يَمُرَّ فتراه؟  فقال: لا.  قال أبو عاصم: لَستَ بغوغاء، إنّما الغوغاء مَن يَفعَلُ هذا.  

 يُطلقُ "الغوغاء" على هؤلاءِ الذين لا عِبرةَ بِهِم. قال الأصمَعيّ:  والغوغاءُ الجرادُ إذا ماجَ بَعضُهم في بَعض. وبِه سُمِّي الغوغاءُ مِن الناسِ.  وقال آخر: هُم الذينَ إذا اجتَمَعوا غَلَبوا، وإذا تَفَرَّقوا لم يُعرَفوا.  ومِن عَلاماتِهم ما تَضمَّنَتْهُ حِكاية الخَطابي عن أبي عاصم النَبيل. وذلك أنَّ رجلاً أتاهُ فقال:  إنَّ امرأتي قالت لي: يا غوغاء! فقُلتُ لها: إن كُنتُ غوغاء فأنتِ طالقٌ ثلاثاً. فما عَسايَ أصنَع؟  فقال له أبو عاصم:  هل أنتٌ رجلٌ إذا خَرَجَ الأميرُ يومَ الجُمُعَة جَلَستَ على ظَهرِ الطريقِ حَتّى يَمُرَّ فتراه؟  فقال: لا.  قال أبو عاصم: لَستَ بغوغاء، إنّما الغوغاء مَن يَفعَلُ هذا.

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...