جمعية حقوق الرجل
صبحت المراء المصرية طاغوت وبيده سيف مسلط علي رقبة الرجال تسندها قوانين ظالمة للرجال تتصرف من خلالها ايتداء من قائمة المنقولات الي حق الحضانة الي تمكنها من سكن الزوجية ومعظم النساء في بلدي الحرة مصر تتصرف من خلال هذا المنطلق اذا ارتفع صوت الزوج وحاول الدفاع عن رجولته المسلوبة اشهرتا في وجهه اسلحتها وهي تعلم انه من خلال قائمة المنقولات والنتي ستقول انها بدتت وان المنقولات ليست المكتوبة في القائمة فيتم حبسه واذا خرج من القائمة يصبح تائها بين المحاكم لروئية اولاده واذا حكم له مرة كل اسبوع ولمدة 3 ساعات ويبقي الاولاد هكذا بعيدا عن الاب لتبث لهم الام سموها لتقتل بداخلهم صورة ابيهم ويشتت الابناء والاب معا وهذا من اجل انتصار زائف لحرية المراءة فاي حرية هذه التي تدمر اسر ومجتمع باجمله وارجعوا الي نسبة الطلاق في مصرنا العزيزة .....ارجو من يعرف عنوان الجمعية ان يعطينا ..رب ارحم رجال مصر من بطش نسائهم لمرأة أحادية العاطفة على عكس الرجل الذي تسمح له عاطفته بالتعدد....لكن التعدد المباح بالنسبة لهم هو التعدد في غير اطار...وهو التعدد الذي لايكفل للمرأة أي حق بل يستعبدها الرجل 0000ويقيم معها علاقة غير رسمية 0000ويسلب زهرة حياتها000 ثم يرمي بها خارج قلبه وحياته وقد يتسبب لأسرته في امراض خطيرة0000 تنتقل اليه واليهم من العلاقات المحرمة إلى جانب أطفال السفاح 000الذين لا يعترف بهم في أكثر الأحيان0000 أما الإسلام عندما شرع التعدد 0000 فكان على علم بطبيعة الرجل ولم يغفل المرأة000 فقيد الرجل بمسؤوليات تجعله مجبر بفتح بيت والإنفاق عليه 000 والالتزام ومراعاة حقوق كل زوجة 0000 لتستقيم المحافظة على نظام الأسرة 000ويحفظ حق المرأة الأولى والثانية بالتساوي....وقد يكون هناك من لا تقتنع بذلك ربما لأنها الزوجة الأولى لكن سؤالي اليست المخلوقة الأخرى التي يتزوجها الرجل امرأة مثلك؟؟اذن نحن نحكم وفق مواقعنا ورغباتنا لأن الواقع يؤكد ان هناك نساء يجدون العدل بالزواج الثاني0000 وان اردنا مؤاخذته على ذلك فلابد ان نلوم المرأة معه لأنها هي الزوجة الثانية 000التي يرتبط بها وهي لها نفس طبيعتنا وتكويننا النفسي....لابد ان نعترف ان هناك استغلال غير صحيح لهذا الحق 0000 من بعض الرجال لكن الخطأ هنا بهم0000 أو بتطبيقهم الخاطيء0000 للشرع ولا احد معصوم من الخطأ0000 لكن ادراكهم للحكمة من التعدد وتحقيقهم لشروطها الصعبة والتزامهم بقيودها أمر واجب ومعرفتنا به يجعلنا قادرين على حفظالحقوق والمطالبة بها كما وردت حتى لايقع الظلم بسبب الجهل بالدين
18 - على العموم هذه خطو تحسب للرجال ولكنها جائت متاخرة جداً بعدما استفحل المرض بالجسم مما يجعلنا نبداء من درجة الصفر ولكن لاتقلقوا يا رجال تجمعوا تنتصرون على الشيطان الذي يجسد للمراءة ان ما تفعله هو الصحيح ويعجبنى هذا التعليق جداً (منذ متى لم تاخذ المراة حقها لقد كرمها الله وكرم ابواها وكرمها الرسول عليه الصلاة والسلام وكرم ابواها والله سبحانه يكرم من كرمها ومن كل اتجاة ترى تكريم لها وبالرغم من ذلك لاتوفى حقها من الرجل الذى هو ابنها واخيها واباه وهى ملاذه وسكنه وامنه ----فهى هدية كريمة وسخية من الله عز وجل لادم ----افلا نكون شاكرين لله على هذه الهدية ليست مسألة حقوق أو اضطهاد، فكل منصف يرفض الظلم والسيطرة الجائرة والتسلط المستبد، ولكنها قضية توزيع أدوار، وفقًا للإمكانيات الخلقية والتكوين البيولجي، ثم التأهيل العلمي والخلفية الثقافية، وعلى مدار التاريخ كانت الكيانات المستقرة على مستوى الأسرة والمجتمع، هي التي تكون فيها القوامة للرجل، وليس المقصود هنا الالذكورة التي تقتصر على الفحولة، بل الرجولة بمعناها المتكامل لمن يستحقها، وبلا شك أن هناك نساء تفوقن على الرجال، ولكنهن يبقين الاستثناء الذي يؤكد القاعدة ولا يلغيها، وانظروا معي الى المجتمعات الغربية التي أعطت لأفرادها اقصى درجات العدالة في تكافؤ الفرص، كم نسبة النساء في أعضاء وزاراتهم ومجالسهم النيابية، مع مراعاة من تبوأن هذه المواقع قسرًا أو وفقًا لكوتا، وهناك دليل أقوى يتمثل في العلماء والمخترعين والأدباء والشعراء والفلاسفة .. وغيرهم، إنها الفطرة يا اخواني وأخواتي رغم كل من يعاندها ويريد التمرد عليها.
39 - الي حسن فنانظلت المرأة تطالب بلمساوات مع الرجل حتى جاء يوم اصبح الرجل يطالب بلمساوات فاليوم نرى معظم النساء يستلمون ذمام الامور في الحياة الزوجية وغير الحياة الزوجية وانا بكوني مغترب ورجل اعمال وقد زرت معظم البلدان وبحكم تعاملي مع كثير من البشر وجدت ان القيادة للنساء في معظم الامور فمثلا شعوب اميركا اللاتينية الزوجة هي التي تحمل عبء الحياة وتامين مصروف المنزل بينما الزوج لا يبالي طبعا بأستثناء القليل منهم وانا شخصيا زوجتي قادت عدةحروب ضدي وقامت باكثر من محاولة انقلاب ولما فشلت جميع محاولاتها لم تستسلم طبعا وسوف تعيد المحاولات الى ان اصبح خيخة سكينة ما بتقص بطيخة على قول المصاروة مع العلم بانني رجل متحضر وافهم تماماواجبات الرجل تجاة المرأة ومعظم صديقاتها يحسدونها على حياتها ولاكن ما العمل المرأة تبقى مرأة ولن تستريح الا ان تصبح الرجل مع حبي واحترامي الكبير لكل النساء الرائعاتمنذ ايام كنت انا و زوجتى نجلس فى غرفتنا نتابع برنامج على قناه الجزيره عن العنف ضد المرأه المصريه .... وانها تضرب وتهان يوميا فى المنزل سواء كزوجه او كابنه ... وانها تقوم بكل خدمات المنزل بينما يعيش الرجل فقط ليأمر وينهى .... و بين استغرابى الشديد لكون المراه فى كل بيوت عائلتنا و اصدقاؤنا واقاربنا هى محل احترام شديد و حب ورعايه من الرجل( حب قائم على التواصل العقلى و التشارك فى الاهتمامات و ليس كما يقول السيد حسن فنان العصمه بيدها فهو يبدوا لى جلف لا يعرف عن العلاقه بين المرأه والرجل الا موضوع العصمه ) .... و ابديت استغرابى الشديد لزوجتى فقالت لى يبدوا ان مصر فيها ناس تانيين غير اللى بنشوفهم احنا .... ثم بدء البرنامج يعرض اقوال بعض الفتيات حتى قالت احدهن انها لن تنجب بنتا ابدا لكى لا تلقى ما لاقته هى من عذاب فى بيت ابوها .... فى تلك اللحظه رفعنا درجه الصوت لنتحقق من كلمات الفتيات فقد كان غريبا بالفعل ...... وصل الصوت الى غرفه ابنتى ذات السبع سنوات و هى نائمه فى غرفتها فايقظها من نومها ..... وجاءت مسرعه و صاحت ( انا مش قولت التليفزيون ده ميعلاش كده .... انتم مش عارفين فيه بنى ادم نايم فى الغرفه المجاوره ) ثم ضغطتت على الزر فاغلقت التليفزيون وعادت لتنام ....... وسط ذهول شديد منى ومن مامتها ..... ثم نوبه ضحك شديده للتناقض الشديد مما كنا نسمعه وما حدث ... و قلت لها نفسى يستضيفونى دلوقت فى البرنامج علشان اتكلم بقى عن العذاب اللى بيشوفوه الاباء من البنات المتدلعين ...... مش العكس ..... و لو واحده ابوها مجنون وبيضربها ..... لكن البيوت المصريه طول عمرها بتعامل البنت بتميز شديد ..... و انا اذكر المرحوم جدى كان شديدا مثل سى السيد .... ولكن امى كانت البنت الوحيده على عدد كبير من الاخوه الرجال و كانت الوحيده المصرخ لها بالحديث مع جدى فى اى وقت بينما يجب على الاخرون الانتظار لايام .... وكان اذا اراد احدهم موافقه جدى على شىء ذهب الى امى لتتوسط له ...... و هذه الامور من خمسين عاما قبل جمعيات النساء وحقوق المرأه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق