الجمعة، 31 يناير 2014

علم نفسى

، فالعمال العاجلة كالرد‬

‫الكثير كما تفعل بالفعل.‬

‫على المكالمات الهاتفية أو القيام بالعباء المنزلية تقفز إلينا من جراء‬

‫نفسها حتى تجد نفسك غارقا تحتها ‍ أما النشطة إلهامه غير العاجلة مثل‬ ‫فتح أسواق جديدة أو البقاء مع الصدقاء لن تتم أبدا ما لم تصبح عاجلة‬ ‫ونظرا لنه من المتعب العيش دائما مع المهام العاجلة ، فأننا نتسلل إلى‬

‫خانة المريح من النشطة التي ليست بعاجلة ول بهامة مثل تصفح إحدى‬ ‫المجلت حتى ولو كان ذلك يتم بل متعه كبيرة إل أنه يتم في أي وقت‬ ‫نشاء ذلك لمجرد وجودها أمامنا وعلى سبيل الحصول على قسط من‬ ‫الراحة فقط.‬

‫أن المبدأ الساسي لعنصر إدارة الوقت هو : أن تمضى وقتك في عمل‬ ‫الشياء التي تتسم بالقيمة لديك أو تلك التي تساعدك على بلوغ أهدافك ،‬ ‫أهمية لكز وعلى ذلك فالهدف هو أل تقضى أوقاتا في أنشطة توصف‬

‫بكلمات أخرى تقضى امض وقتك في مزاولة تلك النشطة التي بذات‬ ‫بأنها غير هامة- سواء أكانت عاجلة أم ل. وأكثر من ذلك ، فانه من‬

‫المرغوب أن تمضى أكثر ما تستطيع من وقت في النشطة غير العاجلة‬

‫ليس فقط لن المر يكون اكثر إرهاقا في العمل في المور العاجلة فان‬ ‫تلك النشطة الهامة جدا والتي ليست بعاجله سوف يتم تأجيل القيام بها‬ ‫بصورة مستمرة وتتضمن مثل هذه النشطة قضاء الوقت مع العائلة‬

‫والصدقاء وتطوير اهتماماتك وهواياتك وتخطيط أوجه عملك ذات المدى‬ ‫الطويل ومع زيادتك للوقت الممنوح للعمال غير العاجلة فانك سوف‬

‫38‬

‫تقلل بالتدريج من كمية الوقت التي تحتاجها لجل العمال العاجلة ذلك‬ ‫انك سوف تقوم بتنفيذها قبل أن تصبح عاجلة بالفعل.‬

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...