الجمعة، 6 سبتمبر 2013

خليك ايجابى


فليبدأ كل منا بنفسه, وليرحم من حوله، لا تقل "أصل الظروفوتوقف عن إيجاد المبررات لقساوة قلبك وذلك التلذذ المرضي بعيش دور الضحية، ففي الشدائد تعرف معادن الرجال, وما الظروف إلا ابتلاء من الله ليميز الخبيث من الطيب، {أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون}، تراحمو يرحمكم الله، ولا يكونن بأسكم بينكم شديدا فالله تعالى يقول {وما بعثناك إلا رحمة للعالمين}، تراحموا، تراحموا، تراحموا وارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...