السبت، 17 أغسطس 2013

يقول آحد الصالحين :
إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن
وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى : (طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى : (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره.
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء اأحزاننا وذهاب همومنا .. يااااااااااارب

ليست هناك تعليقات:

حوارات نفسية

المصرى: الجمعة، 2 أبريل 2010 كيف تحاور..؟ كيف تحاور..؟ -  أبريل 02, 2010   ليست هناك تعليقات:    إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول ه...