الجمعة، 16 أغسطس 2013

انا والحريم

انا والحريم
عقلية الحريم

نظرة الرجل إلى المرأة تحكمها عقلية الحريم، على الرغم من الاختلاف الأول:

هو أن عقل المرأة أكثر استجابة لمشاعرها, حيث يستجيب عقل المرأة للمشاعر الحزينة بمساحة منه تعادل 8 أضعاف المساحة التي يستجيب لها عقل الرجل وهذا يفسر سبب تأثر المرأة بشكل أشد من الرجل

الثاني: .

المرأة حين تقوم بأي عمل مهما كان بسيطا فإن مساحة كبيرة من عقلها تتأثر به وتنتبه له, وهذا يفسر اهتمام المرأة بالتفاصيل.


الثالث: .

المرأة أقدر على الملاحظة: فقد لوحظ أن المرأة أكثر قدره على تسجيل الملاحظات الدقيقة


الرابع: .

سمع المرأة وبصرها أقوى : حيث بإمكان المرأة سماع الأصوات الهامسة وفهمها جيدا ,بينما يسمعها الرجل دون أن يعيها



الخامس: .

عقل أسرع استجابة:وهذا مرتبط بوصلات عقلها حيث تستجيب بسرعة للمؤثرات وتفكر في ردود الفعل مباشرة بينما يكون ذلك لدى الرجل.


السادس: .

ذاكرة المرأة أقوى: إن النساء أكثر قدرة على استرجاع الأسماء والوجوه


السابع: .

عقل المراة أكثر انشغالا بالتعبيرات الرمزية: تهتم المرأة باستخدام لغة الحديث للتعبير عن مشاعرها بينما يستخدم الرجل التعبير المادي.


الثامن: .

عقل المرأة يتعرض للشيخوخة بشكل أبطأ:يتعرض عقل الرجل للشيخوخة أسرع من المرأة


التاسع: .

المرأة أكثر استعدا لتعلم المهارات اللغوية المختلفة.


العاشر: .

عقل المرأة أكثر قدرة على الاستمتاع:يسجل الاستمتاع الحسي في أكثر من مكان في عقل المراة بينما لا يحدث ذلك عند الرجل


—————————————————-
——————————

لتفادي نشوب اختلافات ومشكلات مع الرجل وننصح المرأة بالنصائح التالية:

(1)

عندما يصالحها بعد شجار
ويقدم لها خدمات صغيرة, تتقبل هذه الخدمات وتقدرها مهما كانت صغيرة,
ولا تقابلها بالسخرية وعدم الاهتمام.
——-
(2)


تظهر سعادتها وترحيبها به عند عودته للبيت مهما كانت الظروف.
——-
(3)


عندما تشعر بالغضب أثناء الحوار تنسحب حتى لا تنفجر أمامه.
——-
(4)

أمام الآخرين
تغض الطرف عن أخطائه التي تزعجها وتصبر عليها,
ولا تنتبه على أخطائه أمام أهله أو أهلها بل تنتظر حتى تنفرد معه.
——-(5)


إذا حدث ونسي مفاتيحه مثلا,
فإنها لا تعامله على أنه كشخص مهمل وغير مسؤول.
——-
(6)


إذا خاب أملها في المطعم أو النزهة التي أخذها إليها
أو حتى الهدية التي أهداها لها,
فإنها تظهر عدم رضاها بطريقة لبقة ولطيفة لا تجرح شعوره.
——-
(7)


تعبر عن مشاعرها السلبية بطريقة معتدلة دون
لوم
أو عصيبة
أو خيبة أمل.
——-
(8)

لا تستقبله بالشكوى
من
المشكلات
عند عودته منهمكا من العمل
أو على مائدة الطعام
بل تختار الوقت المناسب والأسلوب المناسب.
اختفاء : واقع المرأة المعاصرة اليوم : * ما رأيكم بواقع المرأة في عصرنا الحالي؟ ـ هناك إيجابيات كثيرة لحركة المرأة في العصر الحالي، لأن المرأة التي فُتحت لها أبواب المعرفة، استطاعت إبداع الكثير في مواقع العلم، والمرأة التي فتحت لها أبواب العمل والتجربة ومنحت فرصة اكتساب الخبرة، استطاعت تحقيق الكثير من النتائج الإيجابية على هذا المستوى، وهكذا بالنسبة للواقع السياسي والاجتماعي والثقافي بشكل عام، لكن لا يمنعنا ذلك من القول إن هذه النهضة، التي استطاعت تحقيق الكثير من المكاسب للمرأة، قد اقترنت بالكثير من الأمور التي تسيء إلى أخلاقيتها وإلى صورتها. فإذا كانت الأوضاع السابقة قد جعلتها مجرد أداة متعة للرجل، فإن الواقع المعاصر لم ينأَ بها عن ذلك، بل أكده من خلال السياسة الإعلامية التي وظفت صورة المرأة في ترويج السلع الاستهلاكية، حيث جعلت من استخدامها، عارية أو شبه عارية في الإعلانات، وسيلةً لاجتذاب عيون الرجال إلى السلعة المراد تسويقها. من هنا، راجت فكرة مسابقات ملكات الجمال أو فكرة عرض الأزياء، بحيث أصبحت تهتم بجسدها لتجذب الرجال، وأصبح جسد المرأة هو المحدد الأساس لقيمتها ومكانتها في المجتمع. لذا، فإن جمال المرأة الجسدي أصبح مطلوباً في الكثير من الوظائف، بوصفه أداة ترويج ناجحة، فأرباب العمل في الإعلام والتجارة وحتى الصناعة، يشترطون الجمال في البائعة والسكرتيرة والمذيعة من أجل اجتذاب الزبائن وتحصيل المال والجاه، حتى إن أجهزة المخابرات بدأت تستخدم المرأة في أعمال الجاسوسية لاجتذاب الناس وتطويعهم لخططها في المخابرات وما إلى ذلك، كما إن نظرة الرجل إلى المرأة تحكمها عقلية الحريم، على الرغم من اختفاء الحريم كنظام، فالشباب يتعاملون مع النساء كطرائد يفاخرون في العدد الذي يصطادونه منهن. إن النظرة إلى المرأة كجسد لم تتبدل عن السابق، بل تعززت أكثر بأسلوب معاصر، وهذا ما نلاحظه من كون فرص من تملك خبرة وثقافة في العمل أقلَّ من فرص من تملك الجمال والجاذبية، حتى في المجالات التي تتطلب العلم والثقافة لا الجمال والجاذبية، الأمر الذي يعني أن العصر الحاضر لم يستطع الارتفاع بقيمة المرأة، إذ لا يكفي المجتمع تهيئة فرص العمل أو الثقافة لها، لكي نقول إن قيمة المرأة سجلت ارتفاعاً في بورصة المجتمع، بل لا بد من تبديل النظرة إليها، من مجرد جسد يجتذب الغريزة، إلى إنسان يفرض احترامه، وعندها فقط يمكن الإقرار بأن المرأة باتت في المستوى والحضور الإنسانيين اللذين تستحقهما كإنسانة أولاً وأخيراهذا الخبر فعلا غريب اهناك انسان فى هذا العصر ومن اول ليلة يقتل زوجتة الى متزوجها من يومين وما يعرفها من قبل لانها مش بنت بصرف النظر عن انه هو الى فشل او هى مش بنت اصلا ولكن اوجه سؤالى لحضراتكم للمناقشة فى هذة الحالة هل هذا قتل من اجل الشرف هل هذة المراة عرضة وشرفة ؟ انا برأى الشخصى المتواضع ان شرف الراجل هو امة واختة فقط اما زوجتة فهو غير مسؤال عن خيانتها لة لان المراة لو عاوزة تخون ولا اكبر واذكى رجل بالعالم يقدر يمنعها ؟ صح 00000 لذلك قال رسول اللة صلى اللة عليه وسلم فاظفر بذات الدين تربت يداك لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . اخوتي الثقافة الجنسية الدينية ضرورية جدا لدرء مثل هذه الامور فعلا الامر كله لله الا انه لابد من سبب والسبب الرئيسي هنا هو الجهل الجهل الجهل هداهم الله وهدانا الى ما فيه الخير———————————————————————————للثقافة الجنيسة ) والله اصبحت المراة لاتعرف كيف تحمي نفسها في بلداننا العربية لا الزواج الشرعي نافع ولا العرفي نافع ولا العيشة نافعة , فكرة (لما لايقوم الرجال الافاضل الشرفاء النبلاء بحملة لقتل جميع النساء في العالم العربي لكي يتخلصوا من سفورهم وفسقهم و يغسلوا عارهم حتى قبل ان تجلب الفتاة المسكينة العار ) مهزله والله مهزله وتخلف مابعده تخافlan1.pdf

ليست هناك تعليقات:

حوارات نفسية

المصرى: الجمعة، 2 أبريل 2010 كيف تحاور..؟ كيف تحاور..؟ -  أبريل 02, 2010   ليست هناك تعليقات:    إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول ه...