الأحد، 14 أبريل 2013

مصر الى اين


كل الاسماء اللى انت ذكرتها لا يصلح فيها في نظري غيرومع ذلك بدا الناس يشككون فيه 
خلاص احترنا
اه طبيعي هيحصلكل زلزال لا بد له من توابع …
وزوابع الثوره ..خروج الكثيرين علينا بما لا نطيق
لكن الشعب الذي استطاع ان يقتلع هذا النظام
يستطيع ان يعيد ترتيب اوراقه …
لا تخاف من الفوضي …
ستُقهر كما قُهر النظام السابق
 
 فوضى وحاليا فيه فوضىفى مثل شعبي بيقول : "الفلاح اللي لما إتمدن جاب لأهله النعيله"  ……. المثل ده لو حبيت تطبقه ع الشعب المصرى هيبقى " الشعب لما شاف الديموقراطية هيجيب لنفسه مصيبة " ،،،، من الأخر كده الشعب مكانش جاهز للحرية الفظيعة اللى إحنا عايشينها دلوقتي ولا كان جاهز للتحول 180 درجة من القمع والفساد والظلم للحرية والديموقراطية وحرية الرأي.
للأسف الحرية دي هتخرب كل حاجة ف البلد وهترجعنا عقود للخلف عشان إحنا مش عارفين نستخدم الحرية دي كويس - زي الفقير المعدم اللى صحي الصبح لقى معاه ملايين وبقى مش عارف يعمل بيهم ايه ،،،، يا جماعة البلد دي كانت عاوزة فترة حكم إنتقالية عسكرية لمدة لا تقل عن 3 سنين لحد ما الأمن يرجع زي الأول والأقتصاد يتعافى والحال يتصلح - وبعد كده هيحصل الإصلاح السياسي على مهله.
إنما دلوقتي إحنا بنحارب فى مليون جبهة - خد بقى عندك الفتنة الطائفية - فساد النظام السابق - أمن الدولة - الثورة المضادة - العملاء والأجندات - الإعتصامات والمظاهرات - الإنفلات الأمنى - البلطجة - التعليم - البورصة والإنهيار الإقتصادي - التعديلات الدستورية - الإنتخابات الرئاسية.
بالله عليكم ده كلام يعني ؟؟؟ بالله عليكم هنركز فين ولا فين ولا فين ولا فين ؟؟؟ يا جدعان أنا بقولها كلمة …. لازم يمدد الحكم العسكري على مصر لعدة سنوات من أجل الإصلاح - وبعد ما الحال يستقر نتفرغ للأزمة السياسية ،،، إنما بالمنظر ده مصر ستسقط ولن يصبح لها وجود ……..
 
 ولكن سببها ايدي خفيه بجانب المخربين و الفرضوأعتقد لازم يفكر المسؤلون الذين يحبون مصر في إعداد كوادر من الآن لقيادة مصر في المستقبل القريب و التي تعتمد على القيم و المبادئ الشريفة المعتدلة.
ودة راى اخر
دى هوجه من تدبير امريكا حتى تجد ذريعه لاحتلال البلاد عسكريا وهى اللى بتصرف على العيال بتوع التحرير وعملالهم ثلاث وجبات كنتاكى مع خمس مشاريب ومصروف جيب يومى دولارى وبنات وظاويظ ينامو معاهم ويغيرو هدومهم فى الخيام ونسوان مزز يتزنقو فيهم فى المظاهرات واشاعة الفوضى والرعب فى نفوس المواطنين عن طريق الحديث كل شويه عن اكذوبة البلطجيه التى لم تظهر الا بعد تلك الهوجه فلم نسمع عن البلطجه الا اليومين دول وبلطجه التحرير اللى عطلو مصالح الناس ووقفوا حال البلد والقنوات الخاصه التى يتم تمويلها من دول الخليج التى تكره مصر كره العمى تطنطن ليل نهار الثوره الثوره والعواجيز الذين يضيفهم التلفزيون ليل نهار هذا بالاضافه لكفار مكه المعروفين بالسلفين ومعهم الاخوان الشياطين وهى لست ثوره انما هوجه لتخريب مصر وتمهيد احتلالها هى وبلاد اخرى لعمل مسمته الزنجيه رايس شرق اوسط جديد–

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...