يقول الله عز وجل في كتابة الكريم "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ " قال بن مسعود رضي الله عنه في هذه الأيه " والله هو الغناء " وأقسم علي أن لهو الحديث هو الغناء والصحابة الأجلاء لا يحلفون بالله كذبا فمن يتخذ لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ويصد عن سبيل الحق لهم عذاب مهين فالغناء يدعوا إلي الفجور وإلي سبيل الشيطان لا إلي التقوي وإلي سبيل الله.دعاء لتوسعة الرزق
اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله وإن كان في الأرض فأخرجه وإن كان
بعيدا فقربه وإن كان قريبا فيسره وإن كان قليلا فكثره وإن كان كثيرا فبارك
لي فيه
الهي ادعوك دعاء من اشتدت فاقته و ضعفت قوته و قلت حيلته دعاء الغريق
المضطر البائس الفقير الذي لا يجد لكشف ما هو فيه من الذنوب إلا أنت ,
فصل على محمد و آل محمد و اكشف ما بي من ضر انك ارحم الراحمين لا
اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
سبحان الله و بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وغلبة الدين وقهر الرجال
اللهم اغننا بحَلالِك عن حرامك وبفضلك عمَّن سواك
اللهم و إن كانت ذنوبنا عظيمة فإنا لم نرد بها القطيعة إلى من نلتجئ إن طردتنا؟
من يقبل علينا إن أعرضت عنا
اللهم أحسن خاتمتنا اللهم توفنا وأنت راض عنا
يا من أظهر الجميل.. وستر القبيح.. يا من لا يؤاخذ بالجريرة.. يا من لا
يهتك الستر.. يا عظيم العفو.. يا حسن التجاوز.. يا واسع المغفرة.. يا باسط
اليدين بالرحمة.. يا باسط اليدين بالعطايا.. يا سميع كل نجوى.. يا منتهى
كل شكوى.. يا كريم الصفح.. يا عظيم المن.. يا مقيل العثرات.. يا مبتدئا
بالنعم قبل استحقاقها..أغفر لنا وأرضى عنا وتب علينا ولا تحرمنا لذة النظر
لوجهك الكريم
الحمد لله الذى تواضع كل شيء لعظمته، الحمد لله الذي استسلم كل شيء
لقدرته، الحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته، الحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب .. خطوتُ إليه برجلي .. أو مددت إليه يدي .. أو
تأملته ببصري .. أو أصغيت إليه بأذني ... أو نطق به لساني .. أو أتلفت فيه
ما رزقتني ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك ..
فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك
.. يا أكرم الأكرمين اللهم إني أستغفرك من كل سيئة ارتكبتها في بياض
النهار وسواد الليل في ملأ وخلاء وسر وعلانية .. وأنت ناظر إلي اللهم إني
أستغفرك من كل فريضة أوجبتها علي في آناء الليل والنهار.. تركتها خطأ أو
عمدا أو نسيانا أو جهلا.. وأستغفرك من كل سنة من سنن سيد المرسلين وخاتم
النبيين سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم.. تركتها غفلة أو سهوا أو
نسيانا أو تهاونا أو جهلا أو قلة مبالاة بها .. أستغفر الله العظيم
.. وأتوب إليه .. مما يكره الله قولا وفعلا .. وباطنا وظاهرا
اللهم آميييييييييينرى بعض العلماء أن هناك علاقة قوية بين القلب والعقل، وقد أكدها العالم بول بيرسال مؤلف كتاب »شفرة القلب« الذي قام بأبحاث على حالات كثيرة، لأناس تمت زراعة قلب لهم وتغيرت سلوكياتهم إلى سلوكيات أصحاب القلوب المتوفاة، معتبرا أن هذا دليل قوي على أن كلا من القلب والمخ يؤثر في الآخر
وأن هذا يظهر جليا كذلك عندما يتلاقى شخصان لأول مرة، فيرسل قلب أحدهما موجات لمخ الآخر فيقع الطرفان في حب بعضهما بعضا
قال أجدادنا قديما في أمثالهم الشعبية »القلب وما يريد«، قبل أن يطلق العلماء نتائج بحوثهم لكن إذا كان القلب هو الذي يحدد شريك العمر، من خلال الإشارات التي ترسلها القلوب للعقول، ألا يعني هذا الأمر أن الإنسان كذلك لا يمكن أن يستغني عن عقله حين يحدد مواقفه في الحياة، وفي نفس الوقت لا يستطيع أن يصم أذنيه عن نبضات قلبه سيظل الجسد البشري معجزة الله على الأرض إلى أن يرثها ومن عليها، ومن هنا إلى أن تحين الساعة، لنوازن بين قلوبنا وعقولنا، ونجعلهما سويا البوصلة التي توجهنا حين نقف أمام اختياراتنا في الحياة، وألا نسعى إلى رمي آدميتنا من علو شاهق دون رحمة، أو نكون مثل تماثيل الشمع المعروضة التي لا روح فيها، فجميل أحيانا أن نتعامل بفطريتنا دون أن نوصل شراييننا بأجهزة الريموت كونترول التي اجتاحت دروبنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق