الثلاثاء، 26 فبراير 2013

قمم مصرية


الفريق محمد فوزى
الفريق أول محمد فوزي قائد الجيش المصري ومهندس حرب الاستنزاف 1967-1973م

    - هو الفريق أول محمد فوزي حاخوا من قبيلة الشابسوغ الشركسية.
    - وُلد في عام 1915م في مدينة المنوفية في مصر ونشأ وتربى فيها. وهو من اصول شركسية حيث استوطن اجداده في المنوفية وكان والده ضابطا كبيرا في الجيش المصري ومديرا لسلاح المدفعية وكان جده ياوراللخديوي حاكم مصر.
    - تدرّج في الرتب العسكرية في القوات المسلحة المصرية وعمل فترة طويلة كبيرا للمعلمين بالكلية الحربية المصرية ثم أصبح مديرا للكلية وكان له رأي خاص في حرب اليمن التي خاضتها مصر ولكن لم يؤخذ برأيه.
    - كان رئيساً للأركان في الجيش المصري أثناء حرب حزيران 1967م.
    - تولّى قيادة الجيش المصري خلفا للمشير عبد الحكيم عامر القائد العام للجيش المصري بعد نكسة حزيران (يونيو) 1967م ،حيث عينه الرئيس جمال عبد الناصر قائدا أعلى للجيش المصري ثم عينه وزيرا للحربية في عام 1968م.
    - يُعتبر الفريق أول محمد فوزي مهندس وقائد حرب الاستنزاف ضد الإسرائيليين بعد نكسة حزيران 1967م. ويعزى اليه الفضل في إعادة تنظيم صفوف الجيش المصري بعد النكسة وبناء حاجز (حائط) الصواريخ المصرية ضد إسرائيل والذي استُعمل بكفاءة في ايقاع خسائر جسيمة في صفوف العدو الإسرائيلي في الحرب التي سُمّيت بحرب الاستنزاف في الفترة 1967م-1973م.
    - عُزل الفريق أول محمد فوزي عن منصبه بعد وصول الرئيس السادات للحكم خلفا للرئيس جمال عبد الناصر ثم جرى اعتقاله مع عدد كبير من كبار المسؤولين السابقين في عهد الرئيس جمال عبد الناصر بتهمة التآمر ضد الرئيس السادات فيما عُرف بانقلاب مايو 1971م وتمّت محاكمته امام محكمة عسكرية ورغم أن الرئيس السادات كان قد اصدر قرارا بإعدامه إلا أنّ المحكمة العسكرية رفضت الحكم عليه بالاعدام على أساس ان قائد الجيش لا يُعدم الا بتهمة خيانة الوطن والاتصال بالعدو أثناء الحرب وقد تم إطلاق سراحه بعد فترة من الوقت.
    - كان منضبطا إلى حد كبير مما جعله شخصية غير محبوبة من الجيش ولكنه كان في الوقت ذاته شخصية محترمة تستأهل التقدير والاحترام.
    - أمر الرئيس حسني مبارك بعلاجه في الخارج على نفقة الدولة إثر مرضه ثم نُقل إلى مستشفى المعادي حتى اسلم الروح في يوم الاربعاء 16 شباط 2000م عن عمر يناهز 85 عاما.
    - كان الرئيس المصري حسني مبارك في مقدمة المشيّعين في جنازته تكريما لانجازاته وتقديرا لاخلاصه وخدماته المتميزة كأحد القادة الكبار والابطال العظام في تاريخ مصر.
ا

الفريق محمد فوزى
الفريق أول محمد فوزي قائد الجيش المصري ومهندس حرب الاستنزاف 1967-1973م

- هو الفريق أول محمد فوزي حاخوا من قبيلة الشابسوغ الشركسية.
- وُلد في عام 1915م في مدينة المنوفية في مصر ونشأ وتربى فيها. وهو من اصول شركسية حيث استوطن اجداده في المنوفية وكان والده ضابطا كبيرا في الجيش المصري ومديرا لسلاح المدفعية وكان جده ياوراللخديوي حاكم مصر.
- تدرّج في الرتب العسكرية في القوات المسلحة المصرية وعمل فترة طويلة كبيرا للمعلمين بالكلية الحربية المصرية ثم أصبح مديرا للكلية وكان له رأي خاص في حرب اليمن التي خاضتها مصر ولكن لم يؤخذ برأيه.
- كان رئيساً للأركان في الجيش المصري أثناء حرب حزيران 1967م.
- تولّى قيادة الجيش المصري خلفا للمشير عبد الحكيم عامر القائد العام للجيش المصري بعد نكسة حزيران (يونيو) 1967م ،حيث عينه الرئيس جمال عبد الناصر قائدا أعلى للجيش المصري ثم عينه وزيرا للحربية في عام 1968م.
- يُعتبر الفريق أول محمد فوزي مهندس وقائد حرب الاستنزاف ضد الإسرائيليين بعد نكسة حزيران 1967م. ويعزى اليه الفضل في إعادة تنظيم صفوف الجيش المصري بعد النكسة وبناء حاجز (حائط) الصواريخ المصرية ضد إسرائيل والذي استُعمل بكفاءة في ايقاع خسائر جسيمة في صفوف العدو الإسرائيلي في الحرب التي سُمّيت بحرب الاستنزاف في الفترة 1967م-1973م.
- عُزل الفريق أول محمد فوزي عن منصبه بعد وصول الرئيس السادات للحكم خلفا للرئيس جمال عبد الناصر ثم جرى اعتقاله مع عدد كبير من كبار المسؤولين السابقين في عهد الرئيس جمال عبد الناصر بتهمة التآمر ضد الرئيس السادات فيما عُرف بانقلاب مايو 1971م وتمّت محاكمته امام محكمة عسكرية ورغم أن الرئيس السادات كان قد اصدر قرارا بإعدامه إلا أنّ المحكمة العسكرية رفضت الحكم عليه بالاعدام على أساس ان قائد الجيش لا يُعدم الا بتهمة خيانة الوطن والاتصال بالعدو أثناء الحرب وقد تم إطلاق سراحه بعد فترة من الوقت.
- كان منضبطا إلى حد كبير مما جعله شخصية غير محبوبة من الجيش ولكنه كان في الوقت ذاته شخصية محترمة تستأهل التقدير والاحترام.
- أمر الرئيس حسني مبارك بعلاجه في الخارج على نفقة الدولة إثر مرضه ثم نُقل إلى مستشفى المعادي حتى اسلم الروح في يوم الاربعاء 16 شباط 2000م عن عمر يناهز 85 عاما.
- كان الرئيس المصري حسني مبارك في مقدمة المشيّعين في جنازته تكريما لانجازاته وتقديرا لاخلاصه وخدماته المتميزة كأحد القادة الكبار والابطال العظام في تاريخ مصر.

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...