الثلاثاء، 18 مايو 2010

تعالى نفهم صح

اولها ولو اردنا ان نناقش الحكمة من التعدد لما وسعنا كتابة تعليق ولكن اقول قوة الحظارة لها عوامل ولو تلاحظون ان الأسلام ركز علي تنمية هذة العوامل كلها ولنأخذ عامل العدد البشري محل البحث لقد لاحظتم الذي حدث لألمانيا
في السنين الأخيرة بسبب قلة الزواج وعزوف المتزوجات علي الإنجاب انة حصل لهم نقص كبير في فئة الشباب مما اضطر السلطات لمنح جنسيات لوافدين لتكثير العدد ..راجع الإحاديث في الأعلى,,
أمرنا في الإسلام ان نترفق بالنساء ممتاز لا شك ان كثرة الإنجاب تضر المرآة وترهقها
باختلاف تحمل النساء لذلك
وكذلك أمرنا ان نكثر من عدد الأمة ولتوفيق بين الأمران لا يحدث ذلك إلا بالتعدد
كذلك تثبت الأبحاث في علم الحيوان ان تزايد نسبة خلق الله لإناث علي الذكور جيلا بعد جيل وهذا مشاهد حتى في الحيونات (أسألوا مربي القطط )
كذلك الحروب تؤثر علي النسبة
ختاما اقول لا تكن المرآة انانية ولتحب لاختها ما تحبة لنفسها يقول علية الصلاة والسلام لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخية ما يحبة لنفسة الأمر يحتاج إلي دين ياجماعة من الطرفين ..
ومن المسلم به ان اكثر النساء لا يرضين بالتعدد ولكنه افضل من العزوبية بلا شك ان كان الرجل تقي وقاف عند حدود الله ثم لو جادلنا من يحاربن التعدد في هذا العصر وقلنا لهن لم تفكرو ا أن الرجل يكد ويتعب ليقوم علي راحتكن واحيانا يتعرض للإهنات في العمل من المدير ولا يبالي بكرامتة من اجل أنة يفكر في سد حاجات المسكينة التي في البيت لذلك قيل ان الرجل يقفد شئ من كرمة وشجاعتة عند الزواج ,,لم يفكر النساء المعترضات في انه يضحي بجزء من هاتين الصفتين التي طالما تكلم عليها الشعراء العرب,, و لو خيرنا النساء ان يكون الرجل جالس لا يعمل شئ مثل ذكر خلية النحل لأعترضن,, اقول للنساء ولمن يحارب التعدد من الرجال القرآن دواء مجرب فمن وجد في نفسة رفض للقرآن فهذا اما لانة يجهل(الجهل حقيقة وليس عيب ) القواعد الكلية له او لانة يجب ان يصحح وينظف قلبة فقد تم اختراقة من قبل الأفكار الشيطانية دون ان يدري فمن اطاع الله عصى الشيطان ومن عصى الله اطاع الشيطان دون ان يدريان الرومانسية تكمن وتتحقق اذا كان زوج وزوجة واحدة فقط يجب ان يعيشا سويا طول العمر ولا يجوز الطلاق الا بعد حوالي 10سنوات من الهجر ثم التفريق بينهم
او اذا الزوج كشف الزوجة وهي تمارس الزنا
ولكن هذا المفهوم المسيحي طبعا يتعارض ويختلف مع تعاليم الدين الاسلامي والذي جاء حسب رغبات الطبيعة البشرية حيث ان صانع الشيء اعلم الناس بالشيئ الذي يضر او ينفع مصنوعه
فما بالنا مع الله الذي خلقنا في احسن صورة وهو ادرى واعلم بما ينفعنا وبما يضرنا
وهو الذي انزل هذا الدين لكي نعمل ونتمسك بيه
والذي بدا في التعداد باثنين في قوله تعالى
(مثنى وثلاث ورباع وان لم تعدلو فواحدة)
فاالرومانسية في الدين الاسلامي لا تقتصر على الزوجة الواحدة فقط ولكن الرجل حسب طبيعته البشرية يستطيع توزيع الرومانسية لاربع نسوة بعكس النسوة حيث لا تستطيع المراة ذو الفطرة السليمة ان توزع رومانسيتها لاكثر من رجل واحد فقط
وجاء مسلسل الحاج متولي لكي يشرح هذه الفكرة
فبنات هذا العصر وبدون قصد متاثرون باالثقافة المسيحية وافكارها واعيادها مثل قصة الراهب المسيحي فلانتاين وعيد الام وغيرها من اعياد ومناسبات وكذالك الخيانة الزوجية ومفهومها حسب المفهوم المسيحي هذا ومن دون قصد حيث ان من شب على شيء شاب عليه
فا الخيانة في الاسلام بين الزوجين تحدث اذا قام الزوج وزنا وهو متزوج فهذا يعتبر خائن
ولكن اذا تزوج فيبارك الله فيه وهو شيئ حلال
فعندما نتكلم عن الغزو الثقافي لا نقصد ان تكون البنت مدركة لتصرفاتها ولكن ما تراه في التلفزيون او في وسائل الاعلام من مبادئ للرومانسية الانانية المسيحية واعياد ومناسبات الفكر المسيحي تدخل مباشرة في عقلها الباطن ومن دون ادراك منها
فتتصرف على اساسها دون ان تشعر وتعتقد ان هذا هي حالة الطبيعة البشرية
وتصر انها على حق
ولكن اذا اقرت انها مسلما يجب ان ترجع الى كتاب الله وسنة نبيه لكي يحكم لها في الامر
وخير مثال على ذالك المريض النفسي
حي ان المريض النفسي اذا ادرك انه مريض يسهل علاجه
ولكن المشكلة في المرضى النفسين انهم يعتقدون انهم اصحاء وليسو مرضى ولايحتاجون الى طبيب او دواء
كما يعتقدون انهم على حق وان الجميع على باطل
ما سبق احببت ان اركز على الطبيعة البشرية وتعاليم الاسلام
ولكن يجب ان نقر ونعترف ان تعدد الزوجات يحمي المجتمع من امراض ومشاكل مجتمعية كبيرة وفساد في الارض كبير
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( اذا اتاكم من ترضون دينه فزوجوه والا تكن فتنة وبلاء عظيم) او كما قاله صلى الله عليه وسلم
فالنفترض ان لازوجة ترضى ان يتزوج زوجها عليها
فأين تذهب المطلقات والارامل والعوانس
هل يزنون لقضاء شهواتهم الفطرية التي خلقها لهن الله سبحانه وتعالى
وكذالك الرجال الذين لا يوجد اتفاق بينهم وبين زوجاتهم او انه لم تشبع الزوجة الاولى رغباته هل يطلق ويشتت اولاده لكي يتزوج من امرأة اخرى حسب تعاليم الدين المسيحيفي القرن21 كثرت العوانس وكثر المتزوجين الذين هم غير متزوجين حقيقة بسبب الاحتكاك بين الجنسين والذي أفضى إلى نشؤ علاقات بينهما أصبح بموجبها الرجل لايلتزم بزوجته والعكس وهو ما أدى إلى ما نحن عليه الآن للأسف.
فالمرأة تشتكي التعدد وتدعى عدم موافقته له ولو عنست وتتظاهر أحيانا للأسف بانشغالها بالعمل او شيبئ من هذا القبيل وتقول أنها في غنى عن الزواج إن كان بتعدد ووالله تجدها في عملها تربط علاقات جد وثيقة أو تحاول ذلك مع الرجال وحتى المتزوجين منهم .
نرجوا عدم تحميل الاسلام ماهو برئ منه ونحن هنا لسنا بصدد الدفاع عن ديننا الحنيف فللاسلام رب يحميه ويدافع عنه أفضل منا.كما نرجو ممن يكتبون في هذا الموضوع عدم إنتهاج سياسة الهروب إلى الامام وتخطي الفطرة الإنسانية التي تكول “هن سكن لكم وأنتم سكن لهن”.
فالمرأة محتاجة إلى الزواج ولو كانت 2أو3 أو4 والرجل يحتاج إلى الزواج والسكن لى زوجته ومن حقه أن توفرت الشروط الشرعية أن يتزوج 2أو3 أو 4 .
طبعا هنا أنا اتكلم مع ذوي الفطر السليمة والعقول الراجحة لا مع غيرهم متكسي الفطر مرجوحي العقل.التعددفىهذا الزمان اصبح واجبا واذا اردنا ان نسال الوراة عن موافقتها على التعدد ام لايجب ان لا نسال امراة متزوجة بل نسال صاحبة الظروف التى قلتيها وهذا هو عين الدين لتحقيق المساواة والا فانت اذا كنت جميلة ومتزوجة من رجل واحد ولا تريدين الثانية معك فانت تعانين من مرض نفسى وهو الانانية ….اسف على صراحتى لكن لان النساء لاينظرن الا لانفسهن فقط فهذا ما دعا المجتمع الى الانحراف الفكرى بعيدا عن الدين العظيم…وارجو ان اسال سؤال..لماذا اباح الاسلام التعدد؟لرجوع إلى الدين هو النجاة وهو التعدد الحلال نعم يجب على أهل العلم والعقل والرئي أن يهبو لتفهيم الناس أمر دينهم في هذا ألأمر وأنه أمر عادي وترك خزعبلات المسلسلات التي عشعشت في رؤوس الرجال والنساء نحن أمام مشكلة متفاقمة …….. مافيه حل وسط يعني أما نترك الحبل على الغارب ومصادقات ومواعادات وتلفونات وجوالات وسهرات وكشتات وكل المحرمات والعياذ بالله ….
وإما زواج شرعي مثنى وثلاث ورباع وموشرط عيال إذا كان الواحد يخاف من الأولاد يعني لو كل واحده جابت ولد يكفي يكون واحد عنده أربعة عيال من نساء مختلفات مثلاً إذاً المشكلة هو في الشيطان والهوى والنفس الأمارة بسوء ….
من كثر تأثير الغرب علينا أصبح حتى أهل الخير متأثرين من التعدد يعني ما يجري الآن في بعض المناطق (زواج المسيار ) هو استعباد للمراءة وأصبح متعة كذلك الزواج العرفي والزواج السري وغيره عندما تقول لناس الزواج الشرعي التعددي أفضل لك وللمرأة قال صعب ليس سهل فيه وفيه هذا كلام عجيب ……….والمرأة ترفض المتزوج ايضاً…..
من ناحيه أخرى عزوف البنات عن الزواج هذا أمر خطير بل أصبح يستشري في بلادنا تأخذ صاحب يكلمها بالتلفون وبالجوال وتسرقها السكين أم انه يهددها بصور مرسلتها لوه وبالتالي والعياذ بالله يستغلها اشنع استغلال وهكذا يدور غيرها .
على الجميع كل في موقعه ( القاضي - المسؤول - ولي الأمر- الداعية- الأستاذ- امام المسجد - المجتمع - الفرد- الداعيات- الأمهات- البنات الطيبات - الشباب الطيبون - وغيرهم) أن يهبوا في التعاون في هذا الموضوع فهو موضوع خيري ومصير أمة ….
إلا تفعلوا يكن فساد في الأرض ……..لعنوسه شي خطير ومحبط في نفس الوقت لشخص العانس نفسه ان كانت امراءه او رجل فااا انا انصح الكثير من الشباب المتزوجين القادرين على الزواج من امراءه اخرا واخرا بأن يتزوجو و اعتقد ان مافيه امراءه ترضى ان زوجها يتزوج عليها في اي مكان الى من هداها الله ومستحيل ان الرجل بس يبغى يتزوج اي وحده ومشي لا اكيد انه يكون متعرف عليها وعلى طبيعتها واخلاقها عشان ننظر الى مستقبلها ومستقبل اولادها من التفكك او الأنحياز كل ابن او بنت الى امها 000 .. أن التعدد مسموح بسبب زيادة عدد النساء على عدد الرجال في المجتمع ويصحب هذا الشرط عادة التحجج بأن الحروب وصعوبة الحياة تحصد الرجال بأعداد أكبر من النساء.
2. التعدد مسموح في حالة مرض الزوجة المزمن وعدم قدرتها على القيام بواجباتها الزوجية
3. التعدد مسموح في حالة عقم المرأة وعجزها عن الإنجاب
4.التعدد مسموح بشرط العدالة المطلقة بين الزوجات ولأن هذا مستحيل (ولن تعدلوا) فإن التعدد في الحقيقة غير مسموح به.
ويجب أن نعلم أن الإسلام لم يشرع التعدد في الزواج كأصل من أصول الزواج، ولم يظهر في بيئة تمنع هذا التعدد فأباحه أو حض عليه كما فعلت المسيحية مثلاً في الحض على الرهبانية والعزوبية، وإنما ظهر الإسلام في بيئة وفي عصر يكثر فيها التعدد من غير حدود ولا قيود، فوقف الإسلام من ذلك موقف المعلم والمنظم المهذب أو موقف الطبيب الذي يعالج الداء في قوة وحزم مع تدبر وتصبر.العنوسة وصف مذمة اطلقها المجتمع والاعراف والتقاليد التي نحترمها والعاقل يستمد منها الحكمة والعبرة يجعلها مبادئ حياتة الشريفة الكريمة التي انشأها على فطرة الاسلام والايمان باللة عز وجل ووحدانيتة سبحانة وتعالى ووضع امام عينية مخافتة جل وعلا وقبل ان يخاف اللة في الناس يخافة بنفسة واهلة ومالة وولدة والسر والعلن لماذا نسير وراء عادات وتقاليد ازمان ولت وبالت وجعلناها دستور حياة وقوانين وبعدنا كل البعد عن دستور حبيبنا ونبينا محمد صلى اللة علية وسلم ننصب انفسنا حكام نطلق الالقاب والوصف المحبب على ما تهواة انسفنا وتبغاة ويحقق اهدافنا سواء شريفة ام مغضبة للة جل جلالة ونصدر الاحكام والوصف المنبوذ على ما تكرهة وتبغضة نفوسنا ان تروينا قليلا وتدبرنا اصدار الحكم لوجدنا ما لم ندركة وانما هو عند علام الغيوب سيكون الافضل والانفع لنا ولنتخذ من القران الكريم دستو ر حياة وقوانينة مبادئ وخطط واهداف نسير عليها لتستقر حياتنا وتقر اعيننا لان مرجعنا وحكمنا دستور اللة الذي سنتة الشرريعة السمحاء وقفو عن تضارب الاراء والافكار ليفعل اللة ما يريد ولنؤمن بقضاء اللة وقدرة
فانا اخوتي واخواتي كنت في يوم من الايام احارب التعدد ونظرت الى احدى صديقاتي التي قبلت بان تكون الزوجة الثانية نظرة رفض لها ولمستوى التفكير الذي وصلت الية متناسية شرع اللة جل وعلا مع انني اصلي منذ الطفولة والتزم بشرائع الاسلام ورحمتة ورأفتة وقوانينة واتخذ من القران الكريم دستور حياة لي الا عند موضوع الزوجة الثانية التي كنت استند في احكامي علية مما اسمع من الافراد ومن البيئة المحيطة بي ولانة لم يصادفني باسرتي من تزوج الثانية فمجرد التفكير بالامر مستبعد الا ان اهتديت بهدي اللة وترويت قليلا لانني لم اعد الى 122932القران الكريم بحكمي على غيري اخواتي الفتيات من وصلن سن الاربعين و ال 45 بدون زواج عدن الى حكم اللة وشرعة وتروين باختيار الزوج المناسب ستسمعون من يقول هل ظل في العمر بقية حتى تتروين ايتها العوانس الحقن انفسكن بزوج سنرد نعم هناك الباقي البقية فهذا العمر عندما ننظر الى الوراء قليلا عندما كنا في سن العشرين والثلاثين تأكدن وبصدق ان من تتمتع بالايمان ا وتسعى وراء الاستقرار والسكينة ونيل رضى اللة ورسولة صلى اللة علية وسلم ومن حافظت على نفسها من غرام الهواتف والجوالات ومسجات العشق والغرام المحرمة التي توصل بالفتاة والرجل الى الزنا من وراء الكواليس واغضاب اللة جل شأنة وعلا ستقول بنفسها الحمدللة لانني ان تزوجت بذلك العمر لما كانت حياتي الزوجية ناجحة ومستقرة وهادئة لانني لم اكن اتمتع بهذا الوعي والتفهم والوساطة بالامور اي اخذ الامور باوسطها وتحكيم القران الكريم بجميع مناحي الحياة لان الاسلام دين يسر وليس دين عسر لكنت وافقت على اول طارق باب او او ل رجل صادفتة بحياتي لتزوجت ممن ينادي بشعار احترام المرأة والاعتراف بحقوقها وعندما تخطأ المراة ولو بكلمة ولرفضها ونبذها بفرض اوامرة لتزوجت ممن تعجبة افكاري وشخصيتي ومنطقي ولون عيوني وطولي ورشاقتي ومستواي التعليمي وعائلتي وحسبي ونسبي لتحقيق المعاشرة والمضاجعة وبعدها لمجرد التعبير عن122932موقف مخالف لرأية يتناسى شعار احترام المرأة والاعتراف بحقوقها فلنتقي اللة معشر الرجال وكما امر نبينا محمد صلى اللة علية وسلم رفقا بالقوارير وكل ابن ادم خطاء وكلنا خطائين والكمال للة وحدة لا شريك لة عودو لشريعة ودستور السماء التي سنها الخالق سبحانة وتعالى وجعلها اعظم قوانين لا يسير عليها ويدركها الا العاقل الفائز بهدى اللة ونورة اسأل اللة ان يغفر لي ولكم ولجميع المسلمين اعتذر عن الاطالة واتمنى ان لا يكون كلامي ثقيل على البعض
757ima

ليست هناك تعليقات:

حوارات نفسية

المصرى: الجمعة، 2 أبريل 2010 كيف تحاور..؟ كيف تحاور..؟ -  أبريل 02, 2010   ليست هناك تعليقات:    إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول ه...