الأحد، 27 سبتمبر 2009

شامبو قاتل




رسميا الامارات تمنعها..الحذر الحذر

قروب الصقر

القروب المتخصص في جديد الايميلات

http://groups.google.com/group/ALSAQER
الإمارات تمنع هذة الشامبوهات لانها مضره و خطيره


cid:image001.jpg@01C8A38C.A28FA150

cid:image002.jpg@01C8A38C.A28FA150

cid:image003.jpg@01C8A38C.A28FA150

cid:image005.jpg@01C8A38C.A28FA150

قروب الصقر

القروب المتخصص في جديد الايميلات

http://groups.google.com/group/ALSAQER
cid:image006..jpg@01C8A38C.A28FA150

cid:image007.jpg@01C8A38C.A28FA150
إن هذا لأمر خطير، لذلك يتوجب عليك بعد قراءه هذه النشرة إرسالها لأكبر عدد ممكن من الناس
إن هذا ليس من نوع الرسائل المسلسلة بل انه أمر هام يتعلق بأمر أسرتك وصحتك
ومن يقرأ هذا الخبر يعتبر مؤتمن لتوصيله لجميع من يحب هذا التحذير كتبه السكرتير التنفيذي في النظام الصحي بولاية بنسلفانيا
وهو كالتالي ............ ......... ..:
افحص المكونات المكتوبة على قارورة الشامبو الذي تستخدمه وتأكد من
عدم
وجود مادة تدعي
سلفاتلورييث الصوديوم
Sodium Laureth Sulfate
أو قد تكتب اختصارا بالحروف الإنجليزية

SLS
حيث اتضح أن هذه المادة تدخل في تركيب أغلب أنواع الشامبو لأنها تنتج قدرا كبيرا من الرغوة إضافة إلى
قلة تكلفتها ورخص ثمنها. لكن من الحقائق
المذهلة عنها
أنها تستخدم في شطف الجراجات والأرضيات، وهي مادة قوية المفعول
!
كما اثبت بعض العلماء في الولايات المتحدة أنها يمكن أن تسبب
مرض السرطان
على المدى الطويل
لقد عدت لمنزلي وتفحصت الشامبو الموجود وهو من نوع فيدال ساسونو وجدت لا يحتوي علي هذه المادة ولكن هناك أنواع أخرى مثل
CLEAR , FRUCTIS < /FONT
>,
Vo5, Palmolive, Paul Mitchell, L'Oreal, Body Shop
وكانت المادة الأولى في قائمة المكونات (وهي عادة المادة الرئيسية والأكثر كمية في العقار) في شامبو عصارة أعشاب كليرول هي سلفات لورييث الصوديوم .
لذلك اتصلت بإحدى الشركات وأخبرتهم أن منتجهم يحتوى على مادة تتسبب في الإصابة بالسرطان، فردوابـ.. نعم

نعلم ذلك ولكن لا نستطيع أن نفعل شيئا لأننا نحتاج تلك المادة لإنتاج الرغوة - وبالمناسبة فان معجون كولوجيت لتنظيف الأسنان يحتوي على نفس المادة لإنتاج الرغو-

قروب الصقر

القروب المتخصص في جديد الايميلات

http://groups.google.com/group/ALSAQER

ثم وعدوا أن يرسلوا لي بعض المعلومات
> لقد أثبتت نتائج البحث العلمي في الثمانينات الميلادية أن نسبة الإصابة بالسرطان كانت واحد في كل ثمانية آلاف شخص، أما في التسعينات فصارت النسبة واحد إلى ثلاثة، وهي نسبة خطيرة جدا .
لذا أرجو أن تأخذوا هذا الأمر بجدية و أرجو إرسال هذه النشرة لمعارفكم، وكلي أمل في أن نتوقف عن تعاطي السرطان بأنفسنا
إن هذا لأمر خطير، لذل كي توجب عليك بعد قراءه هذه النشرة إرسالها لأكبر عدد ممكن من الناس
إن هذا ليس من نوع الرسائل المسلسلة بل انه أمر هام يتعلق بأمر أسرتك وصحتك

ومن يقرأ هذا الخبر يعتبر مؤتمن لتوصيله لجميع من يحب منقول للفائدة والله أعلم


ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...