الأربعاء، 31 ديسمبر 2008

خليك كول






سواءاً انت مع المدونة او ضدها فأنت بتلاقي نفسك عامل مدونة..
كانوا يجمدوا فلوسهم في
دهب مثلا او يفتحوا حساب في البنك والرصيد ضعيف عشان ممكن يجد جديد في يوم من الايام...
اجد بعض المدونات عناوينها
بتبقى تسفيه من صاحب المدونة لمدونته.. وده بيعطي امطباع ان دي مدونة تافهة فممكن الواحد ميدخلهاش اصلا ولا يفكر يبصلها..ووارد جدا يكون محتواها ممتاز.. ليه بتكتبوا ان مدونتكم ملهاش لازمة او اي كلام يا عبد السلام او اهي هبالة وخلاص وهكذا.. اعطي مدونتك قيمة .. اذا كنت انت اصلا لا تجد ما تكتبته فيها فيا اما متعملهاش من اساسه او الغيها..
طبعا .. بس يا جماعة انا بتكلم على التركيز.. بمعنى اني مثلا
بلاقي مدونات في غاية القيمة(انا بتكلم على هنا لاني مشوفتش مدونات بره هنا غير اتنين بس).. فعلشان الواحد ميتوهش في العدد الكبير ده وفيه مش بيقدم اي قيمة يبقى الواحد قادر يركز على الفايدة بقدر الامكان..
نقطة
تانية..
ليه المدونين هنا مش عاملين اعلانات عن مدوناتهم؟؟
يعني نفسي في يوم اطلع على
الmbc ماسكة كي بورد وكمبيوتر ومش قادرة اسيبهم ويجيبوا لي بتوع الامنوفي الاخر يقولوا :
ماذا شاهدت البارحة..
"مدونة لها تأثيرها"..
بجد في مدونات هنا عبارة عن كنوز الصراحة.. وحرام انها
محدش سامع بيها.. الناس واخدة على السهولة.. يعني المصطبة وخلاص على كده.. حطوا اعلانات لمدوناتكم في المصطبة او ابعتوا لينكات مدوناتكم في رسايل خاصة للاعضاء..
بس طبعا الكلام ده للناس اللي تحس انها بتقدم قيمة في كلامها..
مينفعش واحد كاتبلي انا النهاردة هرشت في راسي وبصيت على صوبع رجلي الصغير يبقى كده مقال في مدونة ويروح يعمل عنه اعلان..
ولكل المدونين لكم مني التحية.. ونتبع بالباقي بعد ما اعمل
الفتة
أصبح بإمكان كل
منّا أن يمتلك مدونة أو بلوجاً كما يفضل البعض تسميته.. كما أنه أصبح من السهل الآن أن تنشر أفكارك وآرائك على مدونتك الخاصة, وتتلقى العديد من التعليقات عليها.. ربما يشبه ذلك الكتابة على المنتديات, إلا أن الأمر يختلف في أنالمدونة ملكية شخصية ولا يتحكم فيها إلا صاحبها, وهذا يعطيه فرصة لنشر ما يريد بعيدا عن شبح الرقابة التي بدأت تهاجم المنتديات مؤخرًا.
وتمثل الآن المدونات ثورة جديدة على الإنترنت.. ربما ثورة على النشر الذي أصبح مقتصرا على البعض, وربما ثورة على بعض التقاليد التي يراها البعض تقييدا للحريات, وثورة على الأوضاع السياسية التي بات الوطن يتقلب فيها, وتنفيسا لمشاعر الغضب تجاه أفراد لا نملك مواجهتهم.
ونجد أن بداية المدونات نفسها عام 2003 جاءت كرد فعل للحرب على العراق, حيث ظهرت المدونات كوسيلة للعديد من الأشخاص المعارضين للحرب ومنهم مشاهير السياسة الأمريكية من أمثال “هوارد دين”, كما ظهرت من ناحية أخرى مدونات يكتبها عراقيون يعيشون في العراق, ويدونون يومياتهم في الأيام الأخيرة لنظام صدام حسين, وظهرت مدونات أخرى يكتبها جنود غربيون في العراق مما شكل مفهوما جديدا للمراسل الحربي.
إلا أن ما جاء في هذه المدونات لم يقتصر على الأخبار العسكرية فقط, بل إنه كان بمثابة مذكرات لبعض الجنود يحكون فيها عن ما يعانوه في العراق من حنين إلى وطنهم ومشاعر اغتراب, واكتشافهم لمدى زيف ما بثه فيهم “جورج بوش” من أخبار كاذبة حول دورهم في العراق وكيف أنهم أشبه بالمخلصين وأن الشعب العراقي كله في انتظارهم.
إلا أن أول مدونة كانت مدونة “
انستابوندت” والتي ظهرت في عام 2002 لتأييد الحرب
  المزيد ...
طلب هام


تحية ثقافية و بعد، رغبة مني في إقامة جسور التواصل الثقافي و الأدبي مع الأشقاء، من كافة الأقطار العربية، و سعيا وراء خلق علاقات للتعاون و تبادل الخبرات و الأفكار بيني و بين أكبر عدد ممكن من المدونين العرب بمدونات مكتوب، الذين يجمعني بهم الهم الثقافي و الأدبي. من أجل هذا كله، ألتمس منكم التجاوب مع هذا المطلب، حتى نتمكن من توسيع هامش الحوار و التواصل فيما بيننا، و حتى نرقى بعملنا إلى ما هو أفضل. و في انتظار ردكم، تفضلوا بقبول أسمى عبارات التقدير و الاحترام و السلام


ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...