الأحد، 21 أبريل 2019

A truly impressive story in the Netherlands




Entitled "A Muslim child saves a Christian old man"


Every Friday, after the prayer, the imam and his eleven-year-old son

They go out in a suburb of Amsterdam (mostly Christian)


People are distributed small books entitled "The Way to Heaven"


One Friday it was very cold and rainy


The boy wore a lot of clothes so as not to feel cold, he said:

'Well Dad, I'm ready !!!


His father asked him, 'Ready for what'?


The son said, "Dad, it's time to go out to distribute the books


His father replied: The weather is very cold outside.


The boy surprised his father with the answer and said, "But my father there are still people going to the fire


Father: I will not go out in this weather ..


The boy said, "Can I go to distribute the books?"


His father hesitated for a moment and then said: You go, I gave him some books


The boy said: Thank you, Dad!


Although he was only eleven years old, he walked through the streets of the city

In this cold and rainy weather in order to distribute the books to the corresponding people

And remained hesitant door to door to distribute Islamic books ..


After two hours of walking in the rain, keep the last book with him

He was looking for a passerby in the street to give him, but the streets were completely deserted.


Then he turned to the opposite pier to go to the first house he met until the book gave them


And rang the doorbell, no one should ..


The bell rang repeatedly, useless, but something prevented him from leaving the house


Again, he turned to the door and rang the bell and knocked on the door with his fist

He does not know what made him wait all this time, and continued knocking if the door opens slowly ..


At the door stood an elderly woman with signs of sadness

She said to him, "What can I do for you, my son?"


The little boy said to her and looked at her with sparkling eyes

And on his smile lit her world: 'Madam, I'm sorry if I bothered you,

But I just want to tell you: God really loves you and takes care of you and I come to give you

The last book with me which will tell you everything about God,

The real purpose of creation, how to achieve his satisfaction ...

The book gave it and wanted to leave.

She said to him: Thank you, my son!

A week later, after Friday prayers, the imam had finished his lecture

An old lady stood up and said:

'No one in this group knows me, and I have not come here before

Last Friday, I was not Muslim and I did not think to be.

My husband died a few months ago, leaving me completely alone in this world ..

Last Friday it was very cold and it was raining,

I decided to commit suicide because I had no hope of life.

So I brought a rope and a chair and went up to the upper room in my house,

Then I installed the cord firmly in one of the ceiling beams and stood over the chair

I fixed the end of the other rope around my neck, and I was

Lonely and filled with sadness and I was about to jump ..

Suddenly;;;

I heard the sound of the door bell ringing in the basement, I said:

I will wait moments and I will not answer and whatever

Whoever knocks the door will go after a little ..

I waited and then waited until he left the door but it was a sound

Roads on the door and bell ringing rise and grow ..

I said to myself again: Who is !!! ???


I lifted the rope around my neck and said I go to see who knocks the door and with all this determination ..


When I opened the door I could not believe my eyes. He was a little boy and his eyes glazed

A smile I have never seen before, so I can not describe it to you ..


The words that came from his mouth touched my heart, which was dead and then jumped into life again,

He said to me affectionately: Madam, I have come now to tell you:

God loves you and cares for you!


Then he gave me this book, which I carry "The Way to Heaven"


I closed my door and very tired I read the book ..


Then I went to the top and removed the rope and the chair ..


Because I will not need any of them anymore..


I am now very happy because I have come to know one true God.


The title of this Islamic Center is printed on the back of the book. I came here to say:

Thank God and thank you for this little angel who came to me at the right time,

Through this, my soul was saved from immortality in hell.


The eyes were heard in the mosque and the cries of zakat were heard.









قصة حقيقية مؤثرة حصلت في هولندا



قصة حقيقية مؤثرة حصلت في هولندا


بعنوان : "طفل مسلم ينقذ عجوز نصرانية"


في كل يوم جمعة، وبعد الصلاة، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشرة سنة

يخرجان في إحدى ضواحي أمستردام ( وأغلبها نصرانية )


ويوزعان على الناس كتب صغيرة بعنوان "الطريق إلى الجنة"


وفي إحدى أيام الجمعة كان الجو باردا وماطرا جدا


الصبي ارتدى الكثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد، وقال:

'حسنا يا أبي، أنا مستعد!!!


سأله والده، 'مستعد لماذا'..؟!


قال الابن: يا أبي، لقد حان الوقت لكي نخرج لتوزيع الكتب


أجابه أبوه: الطقس شديد البرودة في الخارج.


أدهش الصبي أباه بالإجابة وقال: "ولكن يا أبي لا يزال هناك أناس يذهبون إلى النار


الأب: لن أخرج في هذا الطقس..


قال الصبي: هل يمكنني أن أذهب لتوزيع الكتب


تردد والده للحظة ثم قال: يمكنك الذهاب، وأعطاه بعض الكتب


قال الصبي: شكرا يا أبي!


ورغم أن عمر هذا الصبي أحد عشر عاماً فقط إلا أنه مشى في شوارع المدينة

في هذا الطقس البارد والممطر لكي يوزع الكتب على من يقابله من الناس

وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتب الإسلامية..


بعد ساعتين من المشي تحت المطر، تبقى معه آخر كتاب

وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما..


ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتاب


ودق جرس الباب، فلم يجب أحد..


ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا، وﻻ جدوى ولكن شيئا ما يمنعه..من ترك المنزل


مرة أخرى، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوة

وهو لا يعلم ما الذي جعله ينتظر كل هذا الوقت، وظل يطرق فإذا بالباب يفتح ببطء..


وكانت تقف عند الباب امرأة كبيرة في السن ويبدو عليها علامات الحزن

الشديد فقالت له: ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بني..؟!


قال لها الصبي الصغير ونظر لها بعينين متألقتين

وعلى وجهه ابتسامة أضاءت لها العالم: 'سيدتي، أنا آسف إذا كنت أزعجتك،

ولكن فقط أريد أن أقول لك: إن الله يحبك حقا ويعتني بك وجئت أعطيك

آخر كتاب معي والذي سوف يخبرك كل شيء عن الله،

والغرض الحقيقي من الخلق، وكيفية تحقيق رضوانه...

وأعطاها الكتاب وأراد الانصراف..

فقالت له: شكرا لك يا ابني!

وبعد أسبوع وبعد صلاة الجمعة، حيث كان الإمام قد أنهى محاضرته

وقفت سيدة عجوز تقول:

'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم آت إلى هنا من قبل

وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمة ولم أفكر أن أكون كذلك..

لقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة، وتركني وحيدة تماما في هذا العالم..

ويوم الجمعة الماضية كان الجو باردا جداً وكانت تمطر،

وقد قررت أن أنتحر لأنني لم يبق لدي أي أمل في الحياة..

لذا أحضرت حبلا وكرسيا وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي،

ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً في إحدى عوارض السقف ووقفت فوق الكرسي

وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقي، وقد كنت

وحيدة ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز..

وفجأة؛؛؛

سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي، فقلت:

سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان

من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل..

انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت

الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد..

قلت لنفسي مرة أخرى: من يكون!!!؟؟؟


رفعت الحبل من حول رقبتي وقلت أذهب لأرى من يطرق الباب وبكل هذا الإصرار..


عندما فتحت الباب لم أصدق عيني فقد كان صبيا صغيرا وعيناه تتألقان

وعلى وجهه ابتسامة لم أر مثلها من قبل، حتى لا يمكنني أن أصفها لكم..


الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مرة أخرى،

وقال لي بصوت حنون : سيدتي، لقد أتيت الآن لكي أقول لك:

إن الله يحبك حقيقة ويعتني بك!


ثم أعطاني هذا الكتاب الذي أحمله "الـطريق إلى الجنة"


فأغلقت بابي وبتأن شديد قمت بقراءة الكتاب..


ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي..


لأنني لن أحتاج إلى أي منهما بعد الآن..


أنا الآن سعيدة جداً لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي..


عنوان هذا المركز الإسلامي مطبوع على ظهر الكتاب، جئت إلى هنا بنفسي لأقول:

الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءنى في الوقت المناسب تماما،

ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم..


دمعت العيون في المسجد وتعالت صيحات التكبير..











قواعد عامة: 
• التقاطعات في الحروف أو في التوقيع دليل العنف والشدة. 
• إذا كانت الحروف متباعدة، دل ذلك على أن الشخص يحتاج إلى وقت أكثر للتذكر في الغالب، وغالبا غير اجتماعي. 
• إذا كانت الحروف متقاربة جدا، دل على أن الشخص اجتماعي، ويتبين ذلك أكثر في (ال التعريف). 
• إذا كانت الحروف فوق بعض، دل على أن الشخص يميل إلى الخجل وعادة يغطي إحساسه بالخجل بأن يرفع صوته، كما أنه عادة يكون غامضا في تعامله مع الآخرين أو منطويا على نفسه. 
• إذا كان الخط بدأ أفقيا ومستقيما ثم أخذ يتجه إلى الأعلى، دل ذلك على التفاؤل. 
• كلما كان الكلام المكتوب مائلا للأسفل، دل ذلك أن الشخص مكتئب أو تأتيه نوبات إكتئاب بكثرة. 
• إذا كان الخط يتجه إلى الأعلى فيدل ذلك على نشاط ذلك الشخص. 
• إذا كان الكلام مسطر فوق بعض، دل ذلك على أن الشخص خجول. 
• الخط المستقيم الأفقي، يدل على توازن الشخصية. 
• كلما كانت الحروف متطايرة مثل حرف الكاف والطاء فيدل ذلك على أن الشخص خيالي ولعله في غالب أحيانه يمشي على هواه. 
• الذي يشبك الحروف مثل(ال) التعريف فيدل ذلك على أن الشخص هذا لا يترك عمله حتى ينهيه. 
• إذا كان الكلام مكتوب فوق السطر دل ذلك على نشاط وامتياز العقل لدى الشخص. 
• إذا كان الكلام مكتوب أسفل السطر فيدل ذلك على نشاط الشخص الجسماني(رياضي). 


وهناك أمور خاصة لمعرفة الشخص من خلال التوقيع
ايه الجمال ده ايه الوطنيه دي ايه الفخر والعزه والترابط ايه الحلاوهً دي الله عليكم يااعظم شعب في الدنيا تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر واللي رافع رأس وبيحب بلده ونقول بنحبك (ياسيسي )

السبت، 20 أبريل 2019

وصل نبأ لصلاح الدين الأيوبي أن القائد الأفرنجي أرناط حاكم الكرك في فلسطين قام بقطع الطريق على الحجاج المسلمين، وقتل النساء، والأطفال وكان يقول: قولوا لمحمدكم
أن يدافع عنكم !
وشاء الله تعالى أن يفر رجل بنفسه ويذهب إلى صلاح الدين ويخبره بما حدث ،فماذا كان موقفه ؟
اعتزل صلاح الدين في بيته، وأخذ بالتضرّع والبكاء يومين كاملين، وهو يقول: يا رب هل تسمح لي أن أنوب عن رسولك محمد صل الله عليه وسلم في دفاع عن أمته، وما زال يكررها حتى اليوم الثاني ثم أعد جيشه، وقال فيهم هذه الخطبة الصغيرة:
يا جند محمد عليه الصلاة والسلام إن أرناط حاكم الكرك قد تجبر وعلا وقتل حجاج بيت الله الحرام، وسفك دماء الأطفال والنساء،
وهو يقول: قولوا لمحمدكم أن يدافع عنكم.
وأنا قد وهبت نفسي وروحي لأنوب عن محمد صل الله عليه وسلم ـفي الدفاع عن أمته، فمن أراد الذهاب معي فليلحقني، فقال جنده جميعاً بصوت واحد: كلنا فداء لرسول الله
وعندما دارت المعركة، معركة حطين، وانتصر فيها صلاح الدين وأُسر أرناط ،قال صلاح الدين له: أأنت الذي قلت قولوا لمحمدكم أن يدافع عنكم ؟
قال: نعم.
فأجاب صلاح الدين:وأنا العبد الفقير الذي تراه أمامك، قد ناب عن رسول الله في الدفاع عن أمته وقطع رأسه.
اذا اتممت القراءة صلي علي الحبيب المصطفى

الخميس، 18 أبريل 2019

من الخطأ الفادح أن تضع ثقتك كلها في شخص ما ، لعلك تكتشف بعد حين أن تلك الثقة لم تكن في محلها ، تلك ما تسمى ب ( الثقة العمياء ) ... فيكون السقوط دموياً ... و الخسارة فادحة ..
أصدقائى هاذا مايحصل لنا 
بصراحة عمل المرأة في محل كله رجال و أغلب من يرتاده الرجال ، هو انعدام للمروؤة العربية و الغيرة و نقص في الشرف
للأسف اننا نخسر ما بقي من أخلاقنا العربية و تعاليمنا الإسلامية
و لو عملت هذه المرأة التي تشتكي الحاجة في عمل من كسب يدها كطبخ أو حرفة لكان أشرف لها و أعظم بركة.
صعب اقناعكم 

لسنا ضد عمل المرأة المحتاجه ولكن ليس على حساب دينها. ( لايخلون رجل بإمرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ..) أو كما جاء في الحديث


هذا عمل مخالف لفطرتها ودينها ولا نرضاه لنسائنا. وهذا فيه عدم اكرام لهن وما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم.  لابد من تنظيم عمل المرأة والمجالات المتاحة التي تليق بها وتحفظها بعيدا عن الاختلاط والاعمال الشاقة . وعقوبات مشددة لمن خالف .الوضع مخالف

٠ ردّ ١ إعادة تغريد ١ إعجاب

 اخراااااج المراه وتخالط الرجال وتعمل عمل الرجل بغض النظر الضروره والحاجه بينما الرجل والاهتمام به وانه هو من سيتحمل بيت واسره وصرف ومعيشه ليس مهم...اصبحنا نرى بناتنا في محلات مواد البناء ومحلات بيع السجاد ومحلات بيع الاجهزه بزعم توظيف المراه
يعتقد البعض بأن المرأة وانشغالها بأهدافها وحياتها العملية هي من الوسائل والأسباب التي تساعد على الانفصال وفشل العلاقة الزوجية ولكن أثبتت الدراسات أن المرأة العاملة تكون أكثر سعادة مع زوجها حتى وإن كانت أعباء العمل ثقيلة، مقارنة بالنساء التي لا تعمل
لماذا أصبحت المرأة العاملة مطلوبة لزواج عكس المرأة التي لاتعمل ...؟ اجابتك مهمه
لـ الرجال :

هل ترى بأن المرأة العامله تسد حاجتك
كرجل أضافة لحاجة اولادك من تربيه ؟
 المراه العامله التى تتعامل مع الجمهور بدون احترام وقسوه اكثر من الرجل على سبيل المثال فى سجل مدنى حى السفارات بمدينة نصر يوم ٤/١٣ وقف رجل كبير السن اكثرمن ثلث ساعه فى طابور امام شباك مراجعة استمارة استخراج
 المرأة العاملة "ألا تكون لديها الجرأة الكافية وتعلن أنها ستنسحب من الحياة العملية خارج بيتها وتترك مكانها للشباب العاطل عن العمل والباحث عن لقمة عيش؟"
طبعا كلامي لا ينتقص من المرأة التى في البيت ، فهي كالملكة 
ولكن لا ننقص من المرأة العاملة إذا لم تهمل شؤون بيتها وزوجها
بوركتم
الخَمر يقتل الكَبد ، وَ الدخان يقتل الرئه ، وَالحب يَقتل القَلب ..
- أنت الذي تَقرأ ، ما الذي قَتلك .. ؟! 

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...