الأحد، 10 مارس 2019

سافر

سافر ولا تخبر أحداً .. عش قصة حب صادقة ولا تخبر أحداً ، عش سعيداً ولا تخبر أحداً ، الناس يفسدون الأشياء الجميلة.


اعتقد انه لا توجد طريقة ليتخلص المرء من كونه خائف، خائف من النهايات غير المرغوبة بحيث انه كلما هم في بدأ شيء توقف في منتصفه خوفاً من نهاية غير متوقعة، يقرر دائماً ان يختار هو النهاية المستعجلة ويهرب.

تبرع




- السعادة هي أن تكسب أشخاص لايجيدون التصنع ولا يتلاعبون بالأقنعة قد تغيب عن أعينهم ولكن لا تغيب عن قلوبهم أبداً. ،
لا تضع حدودًا للِصدمـات،لاتصف شيئاً بأنه مستحِيل،الحياة ثريه بالمواقف التي تجعَلك تصل الى قناعـه بأن گل الاشياء مُمكنه ومُتوقعه.



توقفت عن الصداقات الزائفة توقفت عن الأخذ للمرة الألف بالوعود الخائبة بكل شغف توقفت عن منح روحي لأشياء لم تمنحني سوى بؤساً ومضيت دون أن أستمع لصوت قلبي ولا يهم أن كان ذلك متأخراً جداً ..المهم أني توقفت=========================================================الأمومة حب ، والأبوّة حب ، الأخوّة حب والصداقة حب تستطيع أن ترى لوحة الحب في شخص يسقي شجرة ، أو يرأف بطفل لايعرفه أو يساعد عجوزاً لتعبر الطريق ، أو يهبّ لنجدة انسان لاتربطه صلة به سوى الانسانية مفهوم الحب أوسع من أن يحدده شعور واحد ، وفي كثير من الأحيان " الحب خٌلق "

امل




دائماً هنالك أمل ، بأن يكون لنا في الغيب شيء جميل ويستحق منا الإنتظار .♡===========================================================================================================دائماً هنالك أمل ، بأن يكون لنا في الغيب شيء جميل ويستحق منا الإنتظار .♡=======================================================يعجبني أشخاص سلاحهم العقل وليس اللسان؛ وضربتهم القاضية الصمت وليست كثرة الكلام..
إرفع كلماتك ولا ترفع صوتك، فالمطر هو الذي ينبت الورد وليس الرعد============================================================================================٠"إنّ مشاكل الحبّ كلها هي مشاكل سوء توزيع، اللعنة عليه. هناك وفرةٌ تكفي الجميع، لكنّها دائمًا تكون من نصيب الأشخاص غير المناسبين، في الأوقات غير المناسبة، وفي الأماكن غير المناسبة. فالمحبوبون ينالون المزيد من الحب، والمحرومون منه يزدادون حرمانًا" ردّ

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...