الثلاثاء، 14 يونيو 2016

عود نفسك على نفسك


عود نفسك على نفسك وايك تعودها على حد
عود نفسك تتحمل وجرحك متقولش لحد
عود نفسك على نفسك ومتحطش املك في حد
لترجع شايل همي وتخونك نفسك بجد
ولا حد هيبص عليك ولا حتا يسألك ايه فيك
عود نفسك على نفسك وايك تعودها على حد

الكلام هيطول في الموضوع دا لكن للاسف الافكار الي مكتوبة بتتكلم عن عالم تاني وليس العالم الذي نعيش فيه باختصار شديد
شرف المرأة ليس ========ا وانما يكمن في جوهرها فالحياة صعبة وهناك من لايتحمل تلك الحياة فيفعل مابوسعه من اجل نفسه او غيره
وانما الفرق بين الاثنين ان هناك امرأة تكون فقيرة ولكنها بكرامتها وبجوهرها وهناك من تكون غنيه وهي ارخص شئ لديها نفسها واما عن شرف الرجل فهو مثل المرأة يكمن في جوهره ويظهر في وقت الشدة ويثبت نفسه بمواقفهفي المجتمع العربي الشرف
الكلام هيطول في الموضوع دا لكن للاسف الافكار الي مكتوبة بتتكلم عن عالم تاني وليس العالم الذي نعيش فيه باختصار شديد
شرف المرأة ليس غشائها وانما يكمن في جوهرها فالحياة صعبة وهناك من لايتحمل تلك الحياة فيفعل مابوسعه من اجل نفسه او غيره
وانما الفرق بين الاثنين ان هناك امرأة تكون فقيرة ولكنها بكرامتها وبجوهرها وهناك من تكون غنيه وهي ارخص شئ لديها نفسها واما عن شرف الرجل فهو مثل المرأة يكمن في جوهره ويظهر في وقت الشدة ويثبت نفسه بمواقفهفي المجتمع العربي الشرف هو ما بين ساقي المرأة والسبب يعود الى النشأة البدوية لمعظم سكان الاقليم العربي وأيام غزو القبائل لبعضها البعض فكان البدو يخطفون النساء حتى المتزوجات ويغتصبوهم للدلالة على غلبتهم للقبيلة المندحرة. وظل هذا المفهوم حتى ظهر الاسلام وبدلا من ان يلغى عند مجئ الاسلام ثبته محمد بقرآنه وورثه المسلمين عامة والعرب خاصة الى يومنا هذا فظهرت عيارة ملك اليمين التي يجوز لك الحصول عليها كغنيمة ولك وطئها (نكاحها) حتى وان كانت متزوجة قبل ان تقع بين يديك لتثبت انتصارك وقومك على قومها. وهو تماما المبدا الذي لا يزال ظاهر بوضوح ولو بمسميات مختلفة لغاية يومنا هذا.
فممارسة الجنس مع فتاة او امرأة دون زواج لا زال يدل على انتصار ضد عشيرة المرأة لذا يبادر أفراد العشيرة والعائلة بقتل المراة التي تمارس هذا الفعل.
شرف الرجل الغربي بالحفاظ على كلمته ومواعيده ووعوده التي يقطعها وامانته بالعمل والحياة ضمن مجتمعه لذا تعرف الانسكلوبيديا الحرة الشرف بالمعنى الحديث على انه التزام الرجل/المراة بواجباتهم تجاه المجتمع الذي يعيشون فيه.الدين و الاخلاق و العفة و الطاهارة  و الادب و الاخلاق الاسلامية  و تعاليم الدين و الاسلام   هذا هو الشرف  للمراة و الرجل  معا
فيه صداقة بين الرجل والمرأة ولكن إسمها يكون (حب مؤجل ) بمعنى ان فشلت اى علاقة حب او زواج  لدى أحد الطرفين  فانه يجد البديل وهو الصديق أو الصديقة
سامحونى ولكن هذه طبيعة الحياه فان الرجل لن ينظر لعقلك ويترك جسدك..اظن من تجربتي الخاصة انو مستحيل بصراحة تتم صداقة بين رجل وامراة....لانو في مرحلة من المراحل في الصداقة دي...في احساس غريب بيتطور عند الرجل على مااظن وبيحس انو المرة ممكن تتقبل منو اي تصرف وانو تقريبا امتلكها ....ولو هي وافقت على الامتلاك حتبقى عشيقة ....ولو رفضت ....اكيد ممكن تتخيل اللي حيحصل...."انتهاء الصداقة".وهكذا......بس احيانا القصة بتختلف ...يعني انو ممكن بعد تنتهي فترة العشق ...ممكن تبقى العلاقة صداقة قوية جد بين الاتنين بس نادرا ماتكون كدا النهاية......والله اعلم .....
لا توجد صداقة حقيقية بين رجل وإمرأة، في أي مجتمع كان، خاصةً في مجتمعنا، لايمكن بأي حالٍ من الأحوال أن تنشأ حتى "زمالة عمل"، فالشعور بنقص الحنان وتقبل المرأة للرجل وتقبل الرجل للمرأة أنشأ داخل النفوس حاجة ملحّة لمعرفة طرفٌ رأي الطرفِ الآخرِ به، ومن هذا المدخل ربما تنشأ علاقة في بدايتها حقيقية ولكن سرعان ما تتعمق أكثر بحثاً عن هذه الإجابة ليصلان لمرحلة الخلوة وعليه فكما ورد "أَلَا لَا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلَّا كَانَ ثَالِثَهُمَا الشَّيْطَانُ"..العلاقه بين الرجل والمراه بنيت اصلا على الزواج وليس على التعرف والصداقه ..... 

يا ليت قلبى قلبها--

يا ليت قلبى قلبها---ودمع عينى سعدها------------ياليت حبى حبها--يسمو بحنين قلبها---------يا ويل حبى منها---يشقوا من نار حبها---------يا سعد شوقى لها---يهفوا لانفاس وجدها-----

همست والحزن بعينيها--هل هان عليك قتلها
يارب هون عليها فراقها-----اسكرتنى بحلو الشهد بحبها
سالتى قلبى بعد فراقها--اخاف عليها من احزانها
سالت عنها انفاسى---قالت ذهبت فى بحر الاحزانى
سالت عنها ضياء الشوق ---قال لا تسالنى عن احبابى

الى كل فتاة

الى كل فتاة
أرجو منك أن تقرئي حروفي هذه بكل تركيزوتفهمي مغزاها جيدا...
لأني أحب لكي الخير كما أحبه لنفسي .. والله يشهد
فاحرصي على نفسك وكوني حذرة
في تعاملك أمام هذه الشاشة وعالمها الواسع
إليك غاليتي كلماتي ...
لا تصدقي ,,, من خلف هذه الشاششة
فليس كل ذو ملمس ناعم حرير ..
وليس كل من لبس نظارة سوداء ضرير .
لا تصدقي ,,, الكلام المعسول
لأنك تعرفين المطلوب والهدف..؟؟
لاتصدقي ,,, كل ابتسامة فالذئب يبحث عن الحمامة
لاتصدقي ,,, من قال أريد الزواج فقد كسر الزجاج
لاتصدقي ,,, صاحب الحاجة فهو ينظر إليك بسذاجة..!!
كوني ,,, فتاة من الصحوة ,, ولا تكوني فتاة تبحث عن نزوة ..!!
كوني ,,, على حذر من المنتديات ,ورسائل الماسنجر, والشات .
كوني ,,, عفيفة طاهرة ...أختي العزيزة ..
لاا تقدمي على أي خطوة بمجرد العاطفة والحب
والعشق فمن متع نفسه بالحرام فانه يحرم من كمال لذة الحلال
وتأملي كل تصرفاتك والعواقب المترتبة على. ،؛دينك ,
, واهلك وسمعتك وعرضك,
, و لا تنسونى من صالح الدعاء

Islam

Islam clearly establishes your duties and rights in all those relationships. Islam establishes a clear system of worship, civil rights, laws of marriage and divorce, laws of inheritance, code of behavior, what not to drink, what to wear, and what not to wear, how to worship God, how to govern, the laws of war and peace, when to go to war, when to make peace, the law of economics, and the laws of buying and selling. Islam is a complete code of life. Islam is not practiced in the mosque only, it is for daily life, a guide to life in all its aspects: socially, economically, and politically. Islam is complete constitution. Thus Islam keeps the Muslim away from confusion, because Islam is logical and rational. Allah is one. Allah is one Allah has no sons. Allah is not associated with trinity. Allah does not kill to save.

الاثنين، 13 يونيو 2016


يبكي القلب

حينما لايستطيع أن يساعد مريض

ولايغيث مسكين ولايقدم خدمات عاجز هو عنها ..

يبكي القلب

حينما يـُظلم من أغلى وأقرب الناس على قلبه لأنه يتوقع جميع الناس أن تظلمه إلا من سكن فؤاده وتملك عرش قلبه وسيطر على كامل أحاسيسه ..


يبكي القلب

حينما يرى عيون الشفقة موجها نحوه ,لحدث ما في حياته ..معاق كان أوبه عاها ..فنجد نظرات الشفقه موجها نحوه .


يبكي القلب

حينما يستهان بمشاعرك ..فتجد نفسك أضحوكه وعلى لسان الكل ..لاتُتحترم ولايعمل لك أي أدنى حساب في حياتك ..وحينما تتحدث تجد السخريه في حديثك ..والتعليقات الساخره ..والغمزات المتبادلة وكأنك مجرد من المشاعر.


يبكي القلب

حينما ترى من لايمتلكون الاسلام ..فتتألم لحالهم عندما تراءهم يعبدون الاوثان والفئران وغيرها من الحيوانات ..فتتذكرأنك في نعمة أنعم عليك الباري بها ..الا وهي الاسلام .


يبكي القلب

حينما تُسدي نصيحة من باب الخوف ..فتجد قلبك يذهب
لمن يحب خوفاُ عليه ..فيظن فيك غير ذلك ويوجه لك الاتهامات الباطله ولايكتفي الا بترك بصمات من الجروح فتصبح عدواً له حينها يبكي قلبك وبشدة وحرقه .


يبكي القلب

حينما تُصارع أمواج الحياة ..فتعيش في صراع داخلي في نفسك..لتجد نفسك في دوامة الامس واليوم والغد..فتحاول الخروج ولكن لاتستطيع ..

 الحاجة الفطرية :
______________

الذي أقصده بالحاجة الفطرية هي تلك الحاجة التي نشترك فيها مع الحيوانات والنباتات وباقي الكائنات الحية , ولكن من الطبيعي أن تكون هذه الحاجات عند البشر أسمى وأرفع قدرا وأكثر تنظيما .. وفي المقابل فإن نقصها عند البشر له تاثير أقوى وأكبر علينا , ومع أن العلم هذه الايام يقول أن النباتات والحيوانات لهم احساس وشعور .. بل إن هناك الآن تخصصات تعنى بدراسة علم نفس الحيوان ( !! ) فإنه لا مقارنة بين شعور الإنسان بالحزن وبين شعور اي كائن حي آخر !!

وأهم الحاجات التي يستفيد منها المعاكسون الذين يتلاعبون بالفتيات – من وجهة نظري – هما حاجتان فطر الله الناس عليهما - وبينهما ارتباط - :

1- فطرة الأمومة : وهذا لأن كل بنت قد أودع الله في قلبها حب الاولاد , فتراها من صغرها تحب أن تمتلك العرائس .. وتكون العروسة هذه هي بنتها التي تفرغ فيها عاطفة الأمومة , فتمشط لها شعرها , وتلبسها , ولا تنام إلا معها ..
وعندما تكبر الفتاة فإنها تتغير نفسيا وجسميا ويتطور حبها للعرائس إلى حب لأولاد حقيقيين يملؤون حياتها , وتستطيع أن تغرقهم بعاطفتها المكتومة والتي تكاد تنفجر في كثير من الاحايين ..
وحتى تعلم مقدار هذه العاطفة وكيف تتناسى الفتاة كل شيء في سبيل توفيرها لنفسها ... فكر بمقدار الالم الذي قد يصل إلى الموت عند الولادة وكيف تنساه الفتاة في مقابل أن تسمع كلمة " ماما " .. ثم انظر إليها وقد خرج هذا الطفل منها وقد هد جسمها , ثم لا تكتفي بهذا , بل تبقى تغرقه بحبها وعطفها حتى يجعلها هذا الحب تستعذب ما يتافف منه زوجها ويكرهه .
وقد لخص رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا كله بقوله لمن سأله : هل قمت بحق والدتي يوم أن حججت بها وهي على ظهري ؟ .. فقال عليه السلام له أنك لم توفها ولا حتى حق طلقة !!!!!!! فكيف نعمل لو أردنا أن نوفي هذه الإنسانة كل حقها ؟! وكم من الألم الجسمي والنفسي احتملته حتى تحصل على طفل لها ؟!

2- الحاجة الجنسية : ولا تحتاج إلى شرح كثير , وهذه الحاجة مثلها مثل عاطفة الأمومة التي يشترك فيها البشر مع الحيوانات ولكنها بلا شك منظمة ومرتبة وفق قوانين وأطر وضعها الله حتى لا تضيع الانساب .

هو يعلم


" هو " يعلم أن حلم كل فتاة أن تظفر بزوج يكون أبا لأطفالها في المستقبل , ويعلم أن عاطفة الأمومة تتأجج في صدر كل فتاة سوية .. ولهذا يعدها ويمنيها بالزواج وبالأطفال .. " هي " تعرف أن طريق الحلال لا بد أن يكون مباحا , وأن الزوج الصادق يطرق باب البيت ويخطبها من ابيها , وتعلم أن الزوج لا يدخل البيت من النافذة !! ولكن الوعود تلو الوعود تذهب هذا الخوف وتفتح الأبواب الموصدة على مصراعيها .

وأعيد هنا ما قلته سابقا : ليست كل علاقة بين الشاب والفتاة تكون بالضرورة علاقة لها قصد خبيث , أو أن كل علاقة مآلها للحرام ... ولكن هذا هو الغالب ولهذا نحذر منه كل شاب وفتاة .

ولا اقول أن الشاب يلعب دور الصياد في كل علاقة , بل يمكن أن تلعب المرأة ايضا هذا الدور وتكون هي الصياد والشاب يكون الفريسة .

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...