الاثنين، 28 ديسمبر 2015

لحديث مع الطرف الآخر كشخص عاجز: تفادى كلمات مثل "مسكينة" أو محاولة السيطرة على الطرف الآخر عبر اتخاذ قراراته أو استغلال ضعفه. ربما مساعدة الطرف الآخر تعزز ثقتك انت بنفسك كطرف مساعد، ولكن ينبغي عدم اشعار الطرف الآخر بأنه عاجز وتابع لغيره وأن حياته انتهت. الطرف الآخر هو ضحية عنف، ولكن لا تنسى أن لديه أو لديها عقل وقوة وقدرة على اتخاذ القرارات، وينبغي أن تحترم/ي ذلك. في النهاية هذه حياته وليست حياتك.
  •  
  • اسقاط تجربتك عليهم: إنك تؤذي الطرف الآخر إن قلت "أنظر الي. لا يجرؤ أحد على لمسي أو مضايقتي". "لو أنا كنت مكانك كان...".  تختلف تجربة وظروف كل انسان عن الآخر. التعاطف مع الطرف الآخرإطلاق الأحكام عليهم وتبسيط الامور: نميل - بحسن نية غالباً - إلى قول أمور مثل "لماذا أنتِ حزينة؟ الموضوع بسيط ولا يستاهل الزعل أو البكاء". نستطيع قول ذلك لأننا لسنا في مكان الطرف الآخر. ولكن من يتعرض للعنف يرى الموضوع بطريقة مختلفة. ربما فضفضت لك بأمور كانت مدفونة في داخلها لمدة طويلة، وبالتالي ربما تحتاج إلى البكاء. امنحي لها المساحة كي تبكي وتعبّر، وفي نفس الوقت امنحيها القوة واطرحي خيارات تساعدها على الخروج من الأزمة.   
لوم الضحية على العنف: كثيراً ما نميل إلى إلقاء اللوم على المعنف. نميل مثلاً إلى قول أمور مثل "لو لم تتواجدي في ذلك المكان في تلك الساعة لما تعرضت للاعتداء" أو "لو لم تقومي باستفزاز زوجك لما غضب". على الأغلب يشعر ضحايا العنف بلوم الذات على واقعهم. 
Love is a coalition compliant lives together and lives as the Prophet Muhammad said, peace be upon him (the soldier lives long relationship which Aitlv and antipathy which differed soldiers) 
It Aitfatt lives their bodies do not differ
ا نحاول فعله: حماية شبابنا وفتياتنا من مخاطر عدم الاستخدام الآمن للانترنت وتوعيتهم. حسب تجربتنا، فإن عدم الحديث عن هذه الأمور والتكتم حولها قد جعل شبان وفتيات يقعون فريسة للنصب والاحتيال وغير ذلك،

هل تعلم





















الأحد، 27 ديسمبر 2015

الوشم : لعن الله الواشمات والمستوشمات المغيرات خلق الله
والوشم هى التى تغرز با الابر با البد ثم تحشوه بكحل او نحوة
ثانياً : النمص : لعن الله المتنمصات
والتنمص هى التى تقوم بنتف الحاجبين او 

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...