الأربعاء، 16 سبتمبر 2015

غرام وانتقام

عندما تتورط البنت في علاقة مع أي شاب فإن هذه العلاقة تبدأ في العادة على شكل كلام عام وقد يكون فيها نوع من عبارات الإعجاب والثناء .. وبعد هذا تزداد العلاقة وتبدأ تأخذ منحنى خطرا , وتبدأ تأخذ في الزيادة في عبارات الاعجاب والحب إلى أن تصل الى مرحلة التعلق والحب الذي يطمس صوت العقل ! 
عند هذا يبدا الشاب – أو الفتاة في بعض المرات – بمحاولة زيادة هذه العلاقة الناشئة عن مجرد الكلام الى رؤية صورة الحبيب ... وبعد هذا يكون اللقاء ويتلوه اللقاء حتى يحصل المحظور والعياذ بالله ! 
والذي يحدث أن الشاب يقوم بتسجيل المكالمات الغرامية هذه والتي – بالطبع – فيها اسم البنت ومعلومات كثيرة عنها بحيث يتأكد من يسمعها أنها فعلا لهذه الفتاة .. وعندما يحصل على الصورة تكون الدليل الثاني .. وعند اللقاء قد يكون هناك تسجيل فيديو فيكون هذا الدليل الثالث .. 
وهذه الأدلة تساعد الشاب على ابتزاز الفتاة واجبارها على قبول مطالبه التي لا تنتهي الا برغبته هو والعياذ بالله . 

ويخطئ من يظن أن جميع الشباب المعاكسين يتمنى أن يصل الى ما يريده من الفتاة حتى يستخدمها بهذه الطريقة , فان هناك نسبة بسيطة منهم تكون مخلصة لمن يحبون ويكون الابتزاز والاجبار ليس واردا عندهم .. بل يكون الحب صادقا ومن القلب .. لكن هذا لا يعني أنه حب جائز بل هو محرم , ولا بد من الزواج حتى يكون مباحا . 

أختي الفاضلة : 

قد تكونين الآن في مرحلة من هذه المراحل .. وقد تكونين متيقنة من أن من تكلمينه لن يقتنع بهذه المرحلة الا كممر أو وسيلة لبلوغ المرحلة التي بعدها ... وأنتِ تعلمين أنكِ وأنتِ تتحدثين معه قلتِ له الشيء الكثير , والذي يمكنه – بعد تسجيل المكالمات ومعرفة رقم الهاتف – أن يكون خطرا كبيرا عليكِ إذا وصل لأهلكِ ! 

أيتها الأخت : متى تنوين التوقف ؟ وما هو الحد الذي اذا وصلتي اليه ستقررين قطع العلاقة بمن تكلمينه ؟ والى متى التسويف ؟؟ 
ايسركِ أن تقعي في المنكر ؟؟ 
وهل أنتِ متيقنة من اخلاص هذا الشاب لكِ ؟؟ وما الذي يضمن لك أنه سيتزوجك بعد أن يحصل منكِ على ما يريد ؟ 
ألم تسمعي اعترافات كثير من الشباب بأن ما يفعلونه ليس الا من باب " الوناسة وسعة الصدر " ؟ ألم تقرئي أو تسمعي عن عشرات الفتيات اللواتي فقدن عفتهن ثم ذهب فرسان أحلامهن وتركنهن يتجرعن المرارة والالم ؟ 

الذي أنصح به كل امرأة تورطت في علاقة كهذه أن عليها ان تبادر بقطع هذه العلاقة من الآن , فإن كانت في البداية فهذا خير , وان كانت قد وقعت في شي من الحرام فلتعلم أن فعل الحرام لمرة أفضل من فعله عشر أو عشرين مرة ... وباب التوبة مفتوح ولم يغلق الى الآن فبادري قبل أن تبلغ الروح الحلقوم وتنقطع عليك طرق التوبة ! واعلمي أن الرجوع للحق خير لك من التمادي في الباطل بحجة أن هذه آخر مرة أو أن هذا الشاب ليس كغيره أو أنك ستتوقفين عند حد معين .. ورجوعك قبل أن تكلمينه بالهاتف خير لك من التوبة بعد هذا .. ورجوعك بعد أن تتبادلي معه الصور خير لك من رجوعك بعد الخروج معه .. وتوبتك قبل الخروج خير لك من التوبة بعد وقوعك في الحرام الأكبر ! 

وتذكري قول الله تعالى { قل يا ايها الذين اسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا } , وكثيرات غيرك وقعوا في الحرام أو مقدماته .. فمنهن من تابت فتاب الله عليها وبدل سيئاتهن حسنات , ومنهن من لقيت الله ولما تتوب من ذنوبها وسيلقين الله وقد سجلت هذه الخطايا في صحائفهن فبأي وجه سيلقينه سبحانه وتعالى ؟! 

عندما تتورط البنت في علاقة مع أي شاب فإن هذه العلاقة تبدأ في العادة على شكل كلام عام وقد يكون فيها نوع من عبارات الإعجاب والثناء .. وبعد هذا تزداد العلاقة وتبدأ تأخذ منحنى خطرا , وتبدأ تأخذ في الزيادة في عبارات الاعجاب والحب إلى أن تصل الى مرحلة التعلق والحب الذي يطمس صوت العقل ! 
عند هذا يبدا الشاب – أو الفتاة في بعض المرات – بمحاولة زيادة هذه العلاقة الناشئة عن مجرد الكلام الى رؤية صورة الحبيب ... وبعد هذا يكون اللقاء ويتلوه اللقاء حتى يحصل المحظور والعياذ بالله ! 
والذي يحدث أن الشاب يقوم بتسجيل المكالمات الغرامية هذه والتي – بالطبع – فيها اسم البنت ومعلومات كثيرة عنها بحيث يتأكد من يسمعها أنها فعلا لهذه الفتاة .. وعندما يحصل على الصورة تكون الدليل الثاني .. وعند اللقاء قد يكون هناك تسجيل فيديو فيكون هذا الدليل الثالث .. 
وهذه الأدلة تساعد الشاب على ابتزاز الفتاة واجبارها على قبول مطالبه التي لا تنتهي الا برغبته هو والعياذ بالله . 

ويخطئ من يظن أن جميع الشباب المعاكسين يتمنى أن يصل الى ما يريده من الفتاة حتى يستخدمها بهذه الطريقة , فان هناك نسبة بسيطة منهم تكون مخلصة لمن يحبون ويكون الابتزاز والاجبار ليس واردا عندهم .. بل يكون الحب صادقا ومن القلب .. لكن هذا لا يعني أنه حب جائز بل هو محرم , ولا بد من الزواج حتى يكون مباحا . 

أختي الفاضلة : 

قد تكونين الآن في مرحلة من هذه المراحل .. وقد تكونين متيقنة من أن من تكلمينه لن يقتنع بهذه المرحلة الا كممر أو وسيلة لبلوغ المرحلة التي بعدها ... وأنتِ تعلمين أنكِ وأنتِ تتحدثين معه قلتِ له الشيء الكثير , والذي يمكنه – بعد تسجيل المكالمات ومعرفة رقم الهاتف – أن يكون خطرا كبيرا عليكِ إذا وصل لأهلكِ ! 

أيتها الأخت : متى تنوين التوقف ؟ وما هو الحد الذي اذا وصلتي اليه ستقررين قطع العلاقة بمن تكلمينه ؟ والى متى التسويف ؟؟ 
ايسركِ أن تقعي في المنكر ؟؟ 
وهل أنتِ متيقنة من اخلاص هذا الشاب لكِ ؟؟ وما الذي يضمن لك أنه سيتزوجك بعد أن يحصل منكِ على ما يريد ؟ 
ألم تسمعي اعترافات كثير من الشباب بأن ما يفعلونه ليس الا من باب " الوناسة وسعة الصدر " ؟ ألم تقرئي أو تسمعي عن عشرات الفتيات اللواتي فقدن عفتهن ثم ذهب فرسان أحلامهن وتركنهن يتجرعن المرارة والالم ؟ 

الذي أنصح به كل امرأة تورطت في علاقة كهذه أن عليها ان تبادر بقطع هذه العلاقة من الآن , فإن كانت في البداية فهذا خير , وان كانت قد وقعت في شي من الحرام فلتعلم أن فعل الحرام لمرة أفضل من فعله عشر أو عشرين مرة ... وباب التوبة مفتوح ولم يغلق الى الآن فبادري قبل أن تبلغ الروح الحلقوم وتنقطع عليك طرق التوبة ! واعلمي أن الرجوع للحق خير لك من التمادي في الباطل بحجة أن هذه آخر مرة أو أن هذا الشاب ليس كغيره أو أنك ستتوقفين عند حد معين .. ورجوعك قبل أن تكلمينه بالهاتف خير لك من التوبة بعد هذا .. ورجوعك بعد أن تتبادلي معه الصور خير لك من رجوعك بعد الخروج معه .. وتوبتك قبل الخروج خير لك من التوبة بعد وقوعك في الحرام الأكبر ! 

وتذكري قول الله تعالى { قل يا ايها الذين اسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا } , وكثيرات غيرك وقعوا في الحرام أو مقدماته .. فمنهن من تابت فتاب الله عليها وبدل سيئاتهن حسنات , ومنهن من لقيت الله ولما تتوب من ذنوبها وسيلقين الله وقد سجلت هذه الخطايا في صحائفهن فبأي وجه سيلقينه سبحانه وتعالى ؟! 


اول حاجة: لو بوستها , تبقى راجل مش محتــرم وتلاقى القلم نزل على وشك 000طاخ ولو ما بوستهاش تبقى مش راجل وتعملك فضيحه وتخلى شكلك وحششششششششش

لو مدحت فيها تبقى كداب ومنافق وبكاش وابن ستين فى سبعين ولو مامدحتهاش تبقى ماعندكش ذوقو و و و 000 الخ

اذا وافقتها على كل اللى تطلبه منك يبقى ماعندكش شخصيه ومنصاق ولو ماوافقتش على كل اللى تطلبه منك تبقى بخيل ومعفن وجلده لو زورتها كتير تبقى غتت وتلقيحه وحاجه تخنق ولو ما زورتهاش تبقى مش بتحبها حاجة تقرف

تانى حاجة؛ مش مهتم بيها ومش بتوحشك ومكبر دماغك لو كــنـــت مهتم بمظهرك وشياكتك تبقى راجل عينك زايغه وبتاع حريم ولو ما اهتمتش بمظهرك تبقى معفن وتقرف من اهلك

لو بتغير عليها تبقى شكاك ومش واثق فيها وفى اخلاقها العاليه ولو ماغيرتش عليها تبقى مش بتحبها وتعملهالك محزنه

تالت جاجة : اذا عديت الشارع وسبتها تبقى قليل الذوق ومش بتفهم فى الأتيكيت اذا حاولت تعدى معاها تبقى عايز تستهبل وتمسك ايديها لو سيبتها تعدى الشارع

باختصار بقى علشان نقصر

هن بسيطـــــــــــــــات ومعقــــدات ضعيفات, لكنهن قويات متناقضات ومنطقيـــــات و من الاخر يعنى ما يتعاشروش

ياراجل كبر دماغك بلا بنات بلا قرف

مع الاعتذار لاى بنوتة==============================================================
الحب بهدلة وحاجات مزغللة
والقلب لابس ثياب مبهدلة
والعين لبسة نضارة منورة
ورعشة فى القلب موزلزلة
وشوق وحنين وعيشة مكركبة

والبال مشغول وحالتة مبهدلة
وكلامى زى السحابة المهرولة

وكل دة من حبة وحنيتة
ونظرة عنية وحلو بسمتة
وكلامة المسكر خلا قلبى يدوب من محبتة
وعيونة بحرعسل والنحل حارسة

كلامة سلاسل دهب مزغللة
وصمتة عطر وهمسة زى البلسمة
لمسة ايدة تقول رعشة كهربة

الحب بهدلة وحاجت مبهجة
هوة الى فى القلب منور مهجتى
عيونى وعيونة روابط مشعشعة
حبة يا ناس زود مهجتى

حكم الخلوة بالمخطوبة






وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
الدين أو الإسلام لدى المرأة المغربية -ولا يعرف المغرب دينًا غير الإسلام- هو اعتقاد بالأساس، ثم عبادة أكثر منه سلوكيات تملأ الفضاءات الاجتماعية بالضرورة، وهو نموذج للتدين يبدو خاصًّا بالمغربيات، بعكس التدين في المشرق وسأتكلم عن مصر تحديدًا؛ إذ لا بد للتدين في المشرق أن يتمثل في مظاهر تملأ الفضاء الاجتماعي بحيث يصير مع الزمن هناك ربط شرطي بين التدين ومظاهره (من حجاب ولحية وخلافه..)، ثم يتطور الأمر إلى أن يكون التدين لدى الكثيرين هو هذه المظاهر نفسها، لذلك فالحجاب وانتشاره في مصر يبدو أكثر بكثير من حجم التدين نفسه، حتى إن المرء ليصادف نساء وفتيات قد لا يؤدين الصلاة أو الصيام وقد يفرطن في بعض العبادات ولا يلتزمن في بعض المعاملات، وعلى الرغم من ذلك لا يمكنهن التخلي عن الحجاب... فالحجاب تحول من مظهر للتدين إلى تدين في حد ذاته لا يمكن التهاون فيه، في حين يسهل التفريط في أمور عبادات وفرائض أخرى.
---------------------------------------------------------------------


العكس من ذلك تمامًا في المغرب، فالفتاة المغربية تدينها اعتقادي وعبادي بالأساس قد يصدقه المظهر فيؤكده ويدل عليه، ولكن لا يكذبه؛ إذ لا علاقة شرطية بين تدين المغربية ومظهرها.
============================================عمل المرأة في مكان مختلط

( قامت العديد من الشركات والمحلات ( هايبر بنده ,مرحبا, رد تاج ) بتوظيف النساء بوظائف كاشيرات ( محاسبات ) تحاسب الرجال والنساء باسم العوائل تقابل في اليوم الواحد العشرات من الرجال وتحادثهم وتستلم منهم , وكذلك ستحتاج إلى التدريب والاجتماع والتعامل مع زملائها في العمل ورئيسها ؟ ماحكم عمل المرأة في مثل هذه الأعمال ؟وماحكم توظيف الشركات والمحلات للمرأة في هذه الأعمال أفتونا مأجورين ).

لايجوز للمرأة المسلمة أن تعمل في مكان فيه اختلاط بالرجال ,

والواجب البعد عن مجامع الرجال والبحث عن عمل مباح لايعرضها لفتنتها ولا للافتتان بها ,

وماذكرفي السؤال يعرضها للفتنة ويفتن بها الرجال فهو عمل محرم شرعاً

وتوظيف الشركات لها في هذه الأعمال تعاون معها على المحرم فهو محرم أيضاً ,

ومعلوم أن من يتقي الله جل وعلا بترك ماحرم الله عليه وفعل ماأوجب عليه

فإن الله عزوجل ييسر أموره كما قال تعالى( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لايحتسب )

وفي الحديث المخرج في مسند أحمد وشعب الإيمان للبيهقي عن رجل من أهل البادية

قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنك لن تدع شيئاً لله عزوجل إلا بدلك به ماهو خير لك )قال البيهقي رجاله رجال الصحيح ومعلوم أن جهالة الصحابي لاتضر كما نص على ذلك علماء الحديث ,

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء===========================================================بالمخطوبة
-----------------------------------------------------------------------خلى بالك

قال الله تعالى (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنياوالآخرة) سورة النور.



هل تعلم: أن ما تقوم به من تبادل الصور الفاضحة يعتبر سيئه جاريه.(أي أن إثمها وإثم من نشرها جار معك حتى تتوب إلى الله).

ترضى لأمك وأختك مشاهدة هذه الصور؟؟ أليس المسلمون إخوانك؟؟



بأي شيء تجيب ربك عندما يسألك عن (نشر الصور المحرمة) يوم القيامة؟؟



هل تعلم: أنك تتحمل آثام كل من شاهد هذه الصور التي قمت بتبادلها.



هل تعلم: أن رصيدك من السيئات يزداد بازدياد متبادلي هذه الصور حتى بعد مماتك.



هل تعلم: أن تبادل هذه الصور بين الناس بعد مماتك قد يسبب عذابك في القبر حتى قيام الساعة.



هل تعلم: بأن الله سبحانه وتعالى يغار ومن غيرته أنه حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن.



أخي الكريم تذكر ... قول الله تعالى:



(قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون).



أخي الكريم تذكر... قول الرسول صلى الله عليه وسلم:



( اضمنوا لي ستاً من أنفسكم أضمن لكم الجنة ، اصدقوا إذا حدثتم ، وأوفوا إذا وعدتم ، وأدوا إذا ائتمنتم ، واحفظوا فروجكم ، وغضوا أبصاركم ، وكفوا أيديكم). أخي إن ما تقوم به يعد نشر للفساد ، وإماتة للقلوب ، ولهو للناس عن ذكر الله واعلم أن النظر سبب الزنا، فاحذر من الوقوع فيه، وإن من وقع به بسبب تلك الصور فإثمه يقع عليك.



فتوبوا إلى الله قبل فوات الأوان.


الباحثة عن الحب والسعادة

سالتنى انى ابحث عن الحب والسعادة لكى تعيش فى رضا وسكينة وتسكن ويقر قلبها

ولاكن كيف ذالك وقلبها يموج باثار غير طيبةعالق بة غشاوة وعدم استقرار وتوتر غير مستقر نتيجة صراعات كيف يسكن قلبها ؟ يجب ان نمهد لهذا القلب سبل الراحة والاستقرار الروحى اولا ونجعلة يستمد الصفاء الروحى من الله خالقة ومدبرة كيف ذالك وهية على ملة غير الاسلام كيف نقنعها بان قلبها لن يصفوا الا اذا استقر على فطرة الله اولا والايمان بالله الواحد الهداية من الله والاسباب من الانسان هيى تريد الحب والسعادة بدون تغير حتى لا تمس اسس دينها من ناحية الايمان بالله سبحانة وتعالىوهذة المسالة قد تكون صعبة لعدم استعداد الانسانة الى التغير الجدى من حيث الايمان وتغير الاثار الدينية الباهتة والرواسب العالقة بصفاء القلب من الافكار المظلمة والتى جعلت القلب غير مستقر وغير مستعد ان يستمد السعادة من داخلة ومن من يحب الاقناع مشوار طويل والهداية اطول منة كيف نقنع قلب شارد مستقر على هاوية الظلام وما الطريقة لشد اوتارها الى ارض يابسة بعيد عن امواج الشجن وعدم الراحة القلبية------------------------------------------------------------------------------------------------------------حاجة ببلاش كدة

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...