زواج

تزوجها سطحية جاهلة- تقول حاضر ونعم- لا تعرف أي شيء وعملها أنت بنفسك، ولا تتزوج طالبة علم ترى نفسها، تأمرها بالقرار في بيتها، وتقول لها قال الله : "وقرن في بيوتكن" فتخبرك أنا العلماء أجازوا كذا والخروج لكذا، فإن كان رأي العلماء صحيح، فطاعة زوجها مقدمة على أقوال العلماء..)

هذه المواقع أفسدت عقول الفتيات، أزح عن عقلك خدعة أن كل طالبات العلم يصلحن للزواج إلا من رحم، بل أزح عن نفسك أن ترتبط بمن تسمي نفسها طالبة علم، وهي لا تعرف معنى القوامة، أو تجادلك في بعض أحكامها،
‏كنت أسمع عبارة "فلان عكَس الآية" ولأول مرة أراها حاضرة بصورة حرفية.

قال تعالى: {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم} [النساء].

فيستفاد من هذه الآية أن الرجل قوام على المرأة ويحق له ما لا يحق لغيره، وقد أبيح ضرب المرأة في بعض الظروف ضرباً غير مبرح.

جاء الدكتور وعكس الآية، وصار يقول في المرأة ما ينبغي في الرجل، فهل فضَّلها الله أم هي مُنفقة أم أن عقدة النكاح صارت بيدها!

الرجل الذي لا ترى المرأة منه كرامة وعزة نفس لن تقدِّر حنانه، لأنها تراه مقروناً بالضعف وليس عطف القوي المهيب الذي يعدُّ مكسباً.

من لا يكون رجلاً كما ينبغي لن تحترمه المرأة ولن تراه حاميها الذي ينبغي.

هذا الكلام من هذا المدرب وغيره هو كلام تسويقي، فيه محاكاة لمخيلة الحالمات، ممن يستربح هذا وغيره ببيع الوهم عليهن، فلا يوجد رجل يطيق هذا، ومن يطيقه يكون قد تجرد من الرجولة، فما تصنع المرأة به؟

والكلام الشرعي الواقعي مع نفعه لا يأتي بجمهور عريض في الغالب.

هذا الكلام فيه تهوين من خُلُق (النشوز) الذي أباح فيه رب العالمين التأديب، بل ما يذكره الدكتور شر من النشوز، هو استرجال وقبح شديد بالمرأة.

وقد قال تعالى: {لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبيِّنة} [النساء].

الفاحشة في قول كثير من المفسرين النشوز، فكيف يزعم أن هذا حق لها؟

فالله عز وجل يعلِّم الرجال كيف يؤدبون النواشز، وصاحبنا يقول هذا حقها ودع كرامتك وحقوقك جانباً.

من يخضع لعرسه سيخضع لكل أحد بعد ذلك.
#النسويه
‏قولاً واحداً
المرأة لاتربي، المرأة ترعى الأبناء فقط ولاتربيهم، وإن تولّت مهمة التربية، فالنتيجة نشوء أبناء مضطربين وتافهين ومنسلخين عن كل القيم والعادات والدين.
التربية مسؤلية الرجل، فكيف يوكلها إلى امرأة هي في الأساس تحتاج إلى تقويم وتوجيه دائم.
‏من يدّعي إن شيخ الإسلام ابن تيمية والإمام الشافعي وأحمد وغيرهم رحمة الله عليهم ربتهم أمهاتهم!! فاليراجع نفسه، وهذا جهل وتحريف لسيرتهم.
جميعهم تربوا على أيدي رجال ترسلهم أمهاتهم لتعلم الفطنة والشجاعة والرجولة والعلم الشرعي على يد شيوخهم الرجال ولا مكان لتربية النساء في تاريخهم.
هذا هو الأصل و اما الإستثناء فهو ما تشاهده من وجود بعض العظماء أيتام لا اب لهم و على هذا فقس.
و قد قيل لي أن  ‌‎الدين جعل الولاية دائما وأبدا للرجل فكانت الأولوية للأب وفي حال وفاته تنتقل للابن الأكبر وفي حالة عدم وجوده تنتقل للعم
ولامكان لولاية المرأة وتربيتها
فالمرأة ضعيفة وناقصة عقل ودين وتنجرف مع المغريات والعواطف ومهما اجتهدت في التربية فلن تكتمل أطلاقا.

‏و لهذا اذا أراد الناس (على الأقل عندنا في وادعه) اتهام الرجل بأن رجولته ناقصه قالوا عنه :
ابن أرملة.
و عندهم مفهوم بأن ابن الأرمله عديم المروءه.
يعني ابن
Single mother 
انا وجدت أن الغرب لديه نفس المفهوم لكن لا يقولون ابن أرملة بل كما أشرت  ..ابن single mother
أي أم عزباء بل أنني قد وجدت مقالا لكاتب يتكلم عن دراسه تقول بأن المجرمين في الغالب يكونوا أبناء أمهات عزباء و لا وجود للأب و لا من يقوم مقامه أي دور في تربيتهم.

لأن أبناء الأرمله في معظم الأحيان عديمي المروءه.
تتسم تربية الأم بأنها تغرس في الأبناء أخذ الحقوق و الإمتيازات الفرديه مع إزدراء حقوق الغير و تعليم الأبناء بأن التهرب من إعطاء الناس الحق الذي لهم و التهرب كذلك من صنيع المعروف ضرب من ضروب الرجولة و الكياسه لذلك تجدهم أنانيين و مطل (من مماطلة الدين ).
او في المقابل تجد ابن الأرمله هش و ضعيف و مذبذب لا يقوى على حمل أي مسئوليه و يتجرأ الناس كلهم على ظلمه و تجده انقيادي لكل الناس  يطيعهم في الخير و الشر على حد سواء و تتقاذفه الأمواج يمنة و يسره.
ابن الأرمله لا يستحي من شيء اسمه عيب و لا يجد غضاضة في أن ينعته الناس بأنه رجل فسل لأن العيب في نظره ليس عيبا و الفساله ضرب من ضروب الرجاله.
اما بنت الأرمله التي ولي أمرها أنثى فقط و الله انك قد تجدها اقرب ما تكون إلى القح*به في صفاته و اذا دخلت بيتا فرقت بين المرء و أخيه من اجل المتعة الشخصيه و يظهر عليها جليا  أنها شهوانيه .
#النسويه





تليجرام
https://t.me/sobolalsalam1




تليجرام
https://t.me/sobolalsalam1
تليجرام
https://t.me/sobolalsalam1