الطيف6

13

SALE

>

قل أبا هريرة رضى الله عنه إلى الحبشة ، لالا أزودك كلمات قال بلى يا رسول الله فقال له صلى الله علیه وسلم اللهم الطف بي في تيسير كا عسير فان تيسير العسير عليك يسير، فاسألك التيسير والمعافاة في الدنيا و الآخرة والخاصية في ملازمة ذكره انها تقوى الجنان وتشجع القلب وتلقى الهيبة في قلب العدو ويكون مقبولا عند جميع الناس وان كان ذاكره فقيرا استغنى او مدينون قضى الله دينه او خائفا امن و محبوسا خلص او اسيرا فك او مهموما فرج الله همه ، وكشف غمه ، وان كان مسافرا رجع إلى أهله سالما او خاصم احد اظفر به وان قابل الحكام او الجبابرة اجلوه وعظموه وكانواله عونا في قضاء حوائجه ، وفيه معنى لطيف في قمع الجبابرة وقطع دابر الظالمين، ومن ذكره بين يدى جبار في وقت غضبه سكن عنه غضبه ومن ذكره عدده الواقع عليه وهو ماية وثلاثة وثلاثون وهي اعداد اسمه تعالى لطيف مضافا لها عدة حروفه  الاربعه وسع عليه ماضاق وكان ملطوفا به في جميع اموره وقيل ان يوسف عليه السلام الما قال ان ربي لطيف لما يشاء اورثه الله تعالى النجاة من الحب وملكه مصر كما اخبر بذلك الكتاب بقوله

13

SALE

>

التداوى بها ان تكتب كا حرف عددة مكتبة لفا مايه مرة واحدى عشر مرة، واللامين مايه مرة واثنين و اربعين مرة، والطاعشر مرات ، واليا احدى عشر مرة والفا احدى وثمانون مرة في اناء نظيفه ثم تقرا عليه الاسم ماية مرة وستين مرة يقول اللطيف، وهو عدد ويشربها من تحكمت عليه الامراض يبرأ باذن الله تعالى وقال بعض المشايخ اصحاب الأسرار من كتير الله لطيف بعباده ستة عشر مرة في اناء نظيف وقرأ عليها ايات الشفا ومحاله بماء النيل وسقاه لمن به مرض فان قدر له الحياة شفاه الله تعالى في أسرع وقت ، وان قدر له الموت سكن الله وهون الله عليه الموت وقد جرب مرار الكثير افصح وايات الشفاء ست الاولى شفاء الما في الصدور الثانية ويشف صدور قوم مؤمنين الثالثه يخرج من بطونها شراب مختلف الوانه فيه شفاء للناس الرابعة ونزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين الخامسة واذا مرضت فهو يشفين السادسة قل هو للذين

امنوا هدى وشفاء وكتبت ايات الشفاهنا لتمام الفائدة وقبل ان الإمام >

تعالى ولذلك مكناليوسف فى الارض فيرجى لمن واظب عليها ان يعطيه الله تعالى ما اعطى ليوسف عليه السلام وروى السمعاني عن والده قال سمعت سعد الله بن نصر الواعظ يقول كنت خائفا من الخليفه لحادث نزل بي واشتد بي الطلب فرأيت في النوم كاني في غرفة وانا اكتبي شيئا فجاء شخص فوقف بازائى وقال اكتب ما املى عليه

وانشد في هذه الابيات

ا دفع بصبرك حادث الايام ، وترج لطف الواحد العلام . لا بأسن وان تضايق كربها ، ورماك ضريب صروفها بسهام ، فله تعالى بين ذلك فرجة ، تخفى عن الإبصار والأوهام كم من نجا من بين اطراف القناء، وفريسة سلمت من الضر علم . وحكى الغزالي رحمه الله تعالى أن رجلا حبس مدة فكان

هجير ما قاله يوسف عليه السلام ان ربي لطيف لمه يشاء فجائه شخص في بعض الليالى شاب فقال له قي فاخرج فقال كيف خرج والابواب مغلقة قال وبحك في فاخرج فقام الرجل فما استقبل بابا حتى انفتح البارد الله تعالى حتى اخرجه من البلد فالتفت الرجل الله وقال من انت الذي من الله على بك فقال انا عبد اللطية الما يشاء وقال سيدى تاج الدين بن عطاء الله في>

تعالى ولذلك مكناليوسف فى الارض فيرجى لمن واظب عليها ان يعطيه الله تعالى ما اعطى ليوسف عليه السلام وروى السمعاني عن والده قال سمعت سعد الله بن نصر الواعظ يقول كنت خائفا من الخليفه لحادث نزل بي واشتد بي الطلب فرأيت في النوم كاني في غرفة وانا اكتبي شيئا فجاء شخص فوقف بازائى وقال اكتب ما املى عليه

وانشد في هذه الابيات

ا دفع بصبرك حادث الايام ، وترج لطف الواحد العلام . لا بأسن وان تضايق كربها ، ورماك ضريب صروفها بسهام ، فله تعالى بين ذلك فرجة ، تخفى عن الإبصار والأوهام كم من نجا من بين اطراف القناء، وفريسة سلمت من الضر علم . وحكى الغزالي رحمه الله تعالى أن رجلا حبس مدة فكان

هجير ما قاله يوسف عليه السلام ان ربي لطيف لمه يشاء فجائه شخص في بعض الليالى شاب فقال له قي فاخرج فقال كيف خرج والابواب مغلقة قال وبحك في فاخرج فقام الرجل فما استقبل بابا حتى انفتح البارد الله تعالى حتى اخرجه من البلد فالتفت الرجل الله وقال من انت الذي من الله على بك فقال انا عبد اللطية الما >

تعالى ولذلك مكناليوسف فى الارض فيرجى لمن واظب عليها ان يعطيه الله تعالى ما اعطى ليوسف عليه السلام وروى السمعاني عن والده قال سمعت سعد الله بن نصر الواعظ يقول كنت خائفا من الخليفه لحادث نزل بي واشتد بي الطلب فرأيت في النوم كاني في غرفة وانا اكتبي شيئا فجاء شخص فوقف بازائى وقال اكتب ما املى عليه

وانشد في هذه الابيات

ا دفع بصبرك حادث الايام ، وترج لطف الواحد العلام . لا بأسن وان تضايق كربها ، ورماك ضريب صروفها بسهام ، فله تعالى بين ذلك فرجة ، تخفى عن الإبصار والأوهام كم من نجا من بين اطراف القناء، وفريسة سلمت من الضر علم . وحكى الغزالي رحمه الله تعالى أن رجلا حبس مدة فكان

هجير ما قاله يوسف عليه السلام ان ربي لطيف لمه يشاء فجائه شخص في بعض الليالى شاب فقال له قي فاخرج فقال كيف خرج والابواب مغلقة قال وبحك في فاخرج فقام الرجل فما استقبل بابا حتى انفتح البارد الله تعالى حتى اخرجه من البلد فالتفت الرجل الله وقال من انت الذي من الله على بك فقال انا عبد اللطية الما يشاء وقال سيدى تاج الدين بن عطاء الله في وقال سيدى تاج الدين بن عطاء الله في

 بن انس رضى الله تعالى عنه

>

تعالى ولذلك مكناليوسف فى الارض فيرجى لمن واظب عليها ان يعطيه الله تعالى ما اعطى ليوسف عليه السلام وروى السمعاني عن والده قال سمعت سعد الله بن نصر الواعظ يقول كنت خائفا من الخليفه لحادث نزل بي واشتد بي الطلب فرأيت في النوم كاني في غرفة وانا اكتبي شيئا فجاء شخص فوقف بازائى وقال اكتب ما املى عليه

وانشد في هذه الابيات

ا دفع بصبرك حادث الايام ، وترج لطف الواحد العلام . لا بأسن وان تضايق كربها ، ورماك ضريب صروفها بسهام ، فله تعالى بين ذلك فرجة ، تخفى عن الإبصار والأوهام كم من نجا من بين اطراف القناء، وفريسة سلمت من الضر علم . وحكى الغزالي رحمه الله تعالى أن رجلا حبس مدة فكان

هجير ما قاله يوسف عليه السلام ان ربي لطيف لمه يشاء فجائه شخص في بعض الليالى شاب فقال له قي فاخرج فقال كيف خرج والابواب مغلقة قال وبحك في فاخرج فقام الرجل فما استقبل بابا حتى انفتح البارد الله تعالى حتى اخرجه من البلد فالتفت الرجل الله وقال من انت الذي من الله على بك فقال انا عبد اللطية الما يشاء وقال سيدى تاج الدين بن عطاء الله في

الما دخل على الحجاج دعا الله تعالى بهذه الكلمات اللهم