ehab-elmasry
Follow
1,556 notes
يهودي اسمه محمد
سألتني حلاقة الشعر عن اسمي، هي امريكية طبعا، فقلت محمد باللكنة الانكليزية، فقالت و وجهها مشرق بابتسامة نصر و نجاح اكتشاف: من مظهر لحيتك، و شعرك انت حتماً “"يهودي”“؛ ! للحظة عابرة فكرت بان اقول لها و اشرح كيف يكون اسمي محمد و اكون يهودي، لكني تذكرت اشياء اخرى يجب ان اشرحها، من هو محمد ص، ما هو الاسلام، فرقه عن اليهودية، و تاريخ و اشياء سياسية و دينية كثيرة جدا، فاجبتها ضاحكا كلا انا مسلم!! فقالت بفرح عارم هل رايت لقد كنت صحيحة فلا فرق بينكم!! التزمت الصمت متجنبا الدخول في نقاش معها، و استمرت بالحلاقة، كل هذا لم يثير في العجب، فقد مررت بظروف كثيرة مع الامريكان فيها من الحماقة ما لا يوصف، فتعلمت عمليا بان الشعب الامريكي او التسعون بالمئة منه اغبياء جدا جدا جدا، الا في مجال اعمالهم ففي العادة هم عاديون الى عباقرة اما اذا تحدثت معهم في اي امر خارج نطاق دراستهم او عملهم فهم صمٌ بكمٌ لا يفقهون، و ان ما نراه في التلفزيون و الاخبار و مواقع التواصل الاجتماعي، و ما نقراه لهم، و من يدير شؤون الدولة و العالم هم العشرة بالمائة المتبقية من الماسونيين، الكونغرس و غالبيته من اليهود، و البليونيرية و المنظيرين السياسيين و الاقتصاديين الذين يتم تدريبهم من الصغر لاخذ مكاناتهم القيادية اللامحسوسة، و الاختصاصات المختلفة من العلوم و الاداب و التاريخ و كيفية رسم سياسات الدول العريقة بالتباهي بماضيها كالدول العربية او الفقيرة،،،،،الخ، و تعليمهم اهم شئ و هو السيطرة على الاعلام لانه و اقسم على ذلك هو مصدرهم الوحيد لمعرفة الكثير غير المهم الذي يجري في امريكا، و القليل المهم الذي يُهَمَّش عن باقي العالم، و على هذا الاساس يفوز من يراد له الفوز بالانتخابات ليصبح في موقع اتخاذ القرار او اطاعة اوامر المنظرين لكل امور الحياة.
لكن الذي استغربته، هو اني حين سالتها عن دراستها و اختصاصها قالت العلوم السياسية كاختصاص رئيسي، و الاقتصاد الذي يعتمد على الطاقة المستوردة من الشرق الاوسط كاختصاص ثانوي، و انها في السنة النهائية!!!!! فضحكت في داخلي و قلت الان وصلت الكليات و الجامعات الاهلية الغير معترف بها في اميركا، المهم ان تقول بان عندها درجة جامعية و انتهى، و حسبما اتابع فاننا في الوطن العربي قد سبقناهم في هذه الانواع من الجامعات، و الجلي الواضح ان الغالبية العظمى من الاطباء او المهندسين او علماء الكومبيترات،،،،،،،الخ هنا في امريكا هم من الدول الاجنبية سواء عربية او اسيوية هم الان الذين يقودون المناصب الاكاديمية في جامعات مثل هارفارد و جونز هوبكنز، المهم ان المناصب المالية، و قراراتها، و رؤساء الاقسام و الجامعات هم من الاميركان المختارون مقدما ذوي التدريب الخاص.
اخيراً اول صدمة كانت لي هنا في امريكا هي ثاني يوم وصولي الى هنا عام 1991 اثناء حري الخليج بين العراق و تحالف امريكا و العالم، و طلبت من معاون مدير مكتب البريد ان يعينني في ارسال رسالة الى العراق، كان في الخمسينات من عمره و بلده في حرب مع العراق فسالني: اين يقع العراق ؟ هل هو في اوربا؟!!!!!!
و بعدها فهمت دكتاتورية امريكا المُقَنَّعَة، المقْنِعَة، المقبولة على انها اساس الديموقراطية، و فرقها عن دكتاتورياتنا في العالم الثالث!! و تعلمت بان لا فائدة ترجى من محاولة اقناع حتى واحد من التسعين في المئة باي شئ، لانهم مبرمجون من الصغر دراسة او اطلاعا على التعلم و تصديق الاعلام حتى و ان لم يكن منطقيا، و انهم يظنون بان امريكا هي كل العالم الذي يجب ان يعرفوه !!
Expand
beeaimd
Follow
بقلمي عجبي غباء جهل مقنع الشعب الامريكي الشعب العربي
499 notes
قيل لأعرابي: أتعرف النجوم؟قال: وهل
يجهل أحد سقف بيته.
كان العرب قديماً يعتمدون على النجوم في السماء ليحددوا مواقع الكلأ والماء وليعرفوا أحوال الطقس ويحتسبوا أيام الوفرة وأيام القحط وبذلك يستعينون في معيشتهم في صحراء قاحلة ممتدة..
ولكثرة نظرهم في السماء أعطوا تلك النجوم أسماءً وأشكالاً وأنماطاً معينة أصبحت مشهورة بها، وكثرت حولها القصص والأساطير التي سجلت فيما بعد وأضحت من أجمل ما يزين التراث العربي
“يزعمون أن الشعريين هما أختا سهيل، وأن سهيل تزوج بالجوزاء، فبرك عليها وكسر فقارها، فهو هارب نحو الجنوب ولاذ بكبد السماء” وعندما هرب سهيل باتجاه الجنوب تبعته أختاه الشعريان استطاعت إحداهما وهي الشعرى اليمانية أن تعبر المجرة ولكن بقيت الأخرى على الطرف الآخر وهي الشعرى الشامية أو الغميصاء (غمصت عيانها من كثرة بكائها على فراق أخوتها) … وهناك قصة الدبران الذي أراد خطبة الثريا لفرط إعجابه بجمالها، وقد كان فقيراً رقيق الحال فأتى بالقمرليكون وسيطاً له في خطبتها.. لكنها رفضته وقالت: “ماذا أصنع بهذا السبروت الذي لا مال له؟” ولكنه أصر على الزواج منها. ولما لم يكن لديه إلا غنمه سار به إليها حتى ترضى به… ولا يزال (يدبرها) في السماء طالباً ودها… فلو رفعنا نظرنا إلى السماء لرأينا الثريا وبالقرب منها نجم أحمر وحوله نجوم متناثرة “وهكذا أصبح الدبران يدبر (يتبع) الثريا في السماء إلى الأبد ومعه أغنامه، يدبرها أينما ذهبت.” وأصبحت الثريا مضرب المثل في الغدر والدبران مثال الوفاء والإخلاص ومن هنا قالت العرب في أمثالها: أوفى من الحادي وأغدر من الثريا
ومن جميل ما جاء في شعر العرب عن النجوم قول ابن الرقاع:
وأبصر الناظرُ الشعرى مبيّنةً ……. لما دنا من صلاة الصبح ينصرف
في خمرة لا بياضُ الصبح أغرقها…….. وقد علا الليلُ عنها فهو منكشف
لا ييأس الليل منها حين تتبعه………. ولا النهار بها لليل يعترف
يريد أنها طلعت في الفجر ببقية من سواد الليل وابتداء شيءٍ من ضوء النهار فالليل لا ييأس منها لبقيته، والنهار لا يسلمها لليل لابتدائه فكأنها شيءٌ بين اثنين يتجاذبانه
فلا أجمل من تقليب النظر في صفحة السماء وتخيل هذه الحكايات الجميلة والتمتع بها
100 notes
ليه الادمان انتشر في مجتمعنا بالشكل ده ؟ سواء ادمان مواقع التواصل الاجتماعي او ادمان المخدرات او المواقع الاباحية ، او أي نوع من الادمان .. ليه ؟
باحث اسمه Johann Hari نتيجة انه لقي أهله مدمنين هيروين ، بدأ يبحث علي مدار 3 سنين فيما يتعلق بالادمان .. واكتشف من ابحاثه دي ان مفهومنا عن الادمان خاطئ تماما !
مفهومنا التقليدي عن ادمان المخدرات مثلا ان الشخص ياخد جرعة منها وبعدين يكررها كتيرلفترة طويلة فيبدأ الجسم يتعود ويتأقلم مع كمية المخدرات اللي بتدخله وبعد كده يبقي محتاجها باستمرار إلي أن يدمنها.
ولكن المفهوم ده ممكن يكون خاطئ لو تأملنا في المستشفيات .. لو حد مثلا حصله حادثة واتنقل المستشفي، بيحقنوه بمادة اسمها الديامورفين ، وده نوع من أنواع الهيروين !
لا وإيه بقي ؟ انت لو هتاخد الجرعة دي من تاجر مخدرات برا هتبقي ملوثة وفيها اضافات وهبل لكن اما تاخدها من دكتور في مستشفي هتبقي Pure يعني نقية تماما :D
والمريض بيفضل ياخد الجرعة دي احيانا لفترات طويلة .. فلو طبقنا مفهومنا عن الادمان فمن باب أولي المريض ده لازم يطلع من المستشفي مدمن .. لكن ده مش بيحصل .
.
اللي وضع بقي تعريف أقرب للصواب للادمان ده بروفيسور سايكولوجي في جامعة Vancouver اسمه بروس ألكسندر، الراجل ده عمل تجربة ظريفة جدا .
جاب فار حطه في قفص فارغ تماما مفيهوش غير كوبايتين مياة . واحده فيها مياة نقية تماما والتانية فيها مياة ممزوجة بالهيروين .. وبدأ يلاحظ الفيران هتعمل ايه ؟ والنتيجة
ان الفيران كانت بتشرب من الكوباية اللي فيها هيروين بكميات كبيرة وبعد فترة صغيرة بتقتل نفسها بالكميات دي.
وبعدين عاد التجربة دي بس غير حاجة ، القفص الفارغ ده حط بداله قفص سماه “ منتزه الفأر ”
في كور ملونة وجبن وانفاق ومراجيح ودخل كذا فار مع بعض عشان يبقي في اصدقاء ويقدروا يتزاوجوا وكده .. و الحاجات دي بالنسبة لأي فأر جنة :D
وبدأ يلاحظ تاني، ووجد ان الفيران بدأت تشرب من المياة النقية اكتر ، مبقاش عندها اهتمام بالمياة اللي فيها هيروين ونسبة انها تشرب جرعات كبيرة من الهيروين ده وتقتل نفسها قلت جدا جدا !
رغم ان اما كان القفص فاضي كانت النسبة 100% !!
.
وبعض العلماء قالوا ممكن الكلام ده ينطبق علي الفيران بس مش علينا ولكن لاحظوا ان التجربة دي اتطبقت علينا فعلا .
في حرب فيتنام وجدوا ان 20% من جنود الجيش كانو بياخدوا كميات هائلة من الهيروين ، وبعد انتهاء الحرب علماء النفس اقتفوا أثر الجنود دول وعملوا دراسة ولقوا ان 95% من الجنود دي أقلعوا تماما عن الهيروين ده من غير ما يحتاجوا لبرامج اعادة تأهيل او مؤسسسات تعالجهم . مجرد ان الظروف المحيطة اتغيرت فقط !
ولذلك العالِم ده وضع مفهوم جديد للادمان وقال :
الأدمان ليس بالضرورة يكون له علاقة بالعناصر الكيميائية بل له علاقة بتكيّـفك مع البيئة المحيطة .
.
في بقي بروفيسور تاني اسمه بيتر كوهين في هولندا قال مفهوم اجمل .
قال احنا ممكن منسميهوش ادمان ، بل نسميه “ ارتباط ”
البشر كلهم عندهم عامل مشترك ألا وهو انهم بيحبوا يكونوا مرتبطين بحاجة او بشخص ودي طبيعة فطرية عندنا .. وعشان كده من أهم أعراض الاكتئاب علي مستوي العالم هو العزلة .
فلو الانسان ملقاش في حياته الشئ اللي يرتبط بيه ويُشعره بالسعادة هيدور عليه في حتة تانية
لو ملقاش في ارتباطه باهله او اصدقاؤه ما يُـشعره بالسعادة والارتياح هيبدأ يدور عليه في مكان تاني
ممكن يلاقيه في الفيس بوك، في الروايات والافلام ، في المخدرات والخمرة ، ممكن يلاقيه في موقع اباحي .. ايا كان.
هو هيحاول بكل الطرق يرتبط بشخص او بشئ يشعره بالسعادة .. لان دي طبيعته البشرية .
ولو انت شخص ملجأتش لادمان اي شئ من اللي قولناه فده لانك وجدت في حياتك وفي الظروف المحيطة بيك اللي يملا الفراغ ده ولاقيت اللي ترتبط بيه ويشعرك بالارتياح اللي بتطلبه .
ولو انت عايز تغير فعلا - مش هنقول بقي ادمانك لشئ بل هنقول - ارتباطك بشئ .. غيّر الظروف اللي حواليك ودور علي حاجات تانية مفيدة ترتبط بيها دور علي هدف تسعى إليه ، أو بمعني آخر
حوّل حياتك من قفص فارغ إلي “ منتزه ” .
#شكراً? لمن ذهبوا إلى أرقى فنادق العالم ولم يكتبوا على صفحاتهم أنهم متواجدين الآن فيها..
#شكراً لمن سافروا سياحة حول العالم ولم يكتبوا أنهم في المطار الفلاني أو في ذلك البلد العلاني مراعاةً لمشاعر وظروف أصدقائهم ..
#شكراً لمن يُحب زوجته ويغازلها يومياً دون أن يُعلم كل من عنده على مواقع التواصل بأنه يُحبها..
#شكراً لمن تطبخ وتدعوا أقربائها على العشاء بنية صلة الرحم دون أن تفتخر بطبخها وسُفرتها ومنزلها وتُوثق ذلك بالصور على صفحتها..
#شكراً لمن قابل شيخاً او عالماً أخطأ فنصحه وعاتبه ولم ينشر على صفحته سقطة هذا الشيخ أو العالم ليظهر بدور صاحب الحق الوحيد..
#شكراً لمن أكل بالمطاعم أكثر مما أكل في بيته لكنه لم يصور يوماً الوجبات لينشرها على النت ليظهر بمظهر المليونير..
#شكراً لمن يُساهم يومياً بمساعدة الفقراء والمحتاجين دون أن يُصورهم ويوثق صدقاته بالصور
#شكراً للفتاة التي يهديها خطيبها هدية ولا تنشرها وتتباهى بها أمام صديقاتها إحتراماً لمشاعرهنّ وظروفهن..
#شكراً للفتاة الغنيّة التي لا تتباهى بماركات ثيابها ولا تُنقص من قيمة ملابس صديقاتها حتى لو بنظرة..
#شكراً للمسلم المؤمن الذي يعبد الله ويدعوه سراً على سجادته أكثر مما يدعوه على وسائل التواصل الاجتماعي..
#شكراً لمن عاش تفاصيل من حياته بسعادة واستمتع بها بخصوصية دون أن يهتم بمُشاركة وإظهار هذه التفاصيل لنا..
شكراً… كل الشكر لكم ?
— مقال للدكتور/راتب النابلسي
…..بعنوان……
* كفاااااانا تعرّي *
-
ليس هناك شيء أجمل من تحقيق أمنية طفل لاسيما إن كان معاقاً لا يستطيع القيام بكل ما يقوم به الإنسان الطبيعي، لهذا السبب فقد لاقى تصرف شرطيين من أمن الحرم المكي الشريف إعجاب المغردين ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة حين قاما بتحقيق أمنية طفل معاق عن طريق حمله ورفعه لكي يتمكن من تقبيل الحجر الأسود الشريف، وقد تداول المغردون هذه الصورة مادحين تصرفهما لما فيه من تجلي معاني الإنسانية وحسن المعاملة، داعين لهما بالصحة والخير
كما لفت بعض المغردين الانتباه إلى ضرورة إلقاء الضوء على مواقف رجال شرطة الحرم الإيجابية والنبيلة، وافتراض حسن النية فيهم، وليس فقط التركيز على مواقفهم السلبية حين يعنفون ويزجرون الحجاج والمعتمرين لدواعٍ أمنية أو لتنظيم حركة السير والصلاة في الحرم
الجدير بالذكر أن تقبيل الحجر الأسود يعد سنة من سنن الطواف عند الحج والعمرة، وهو من الأمور المحببة لدى المسلمين جميعاً، إلا أنه بسبب الزحام الشديد عند الطواف يصعب دائماً الوصول إلى هذا الحجر الكريم وتقبيله أو لمسه
اي شخص يحب يكتب القصص بيواجه بعض المشاكل
المعتاده او ايام من انعدام الإلهام لسبب او لآخر
احد اهم الاسباب الي تخليني اوقف كتابه هي عدم ايجاد المزاج المطلوب *_*
حل هذي المشكلة بسيط و هي اني ابتعد عن الانترنت =_= لكن المواقع و الصور و الالعاب الكثيرة ما تسمح لي اتركها خخخخخخ
سبب آخر هو عدم توفر الجو, اعرف كاتبات عندهم الموهبه و المزاج لكن ما عندهم وقت, سواء بسبب دراسه او العائلة او الحاله الاجتماعية ما تسمح لهم يجلسون فترة طويلة على الجهاز للتركيز على الكتابه
يمكنك محاولة اقتطاع نصف ساعه من وقتك كل يوم للكتابه, مهما كان الوقت قصيراً, يمكنك كتابة بعض الجمل او الافكار الرئيسية حتى يشاء الله ان تحصل على بضع ساعات للكتابة بحرية, مع تتابع الايام ستلاحظ ان نصف الساعه القصير ساعدك على ايجاد بعض النظام لجدولك الكتابي و ستجد انك انتجت اكثر مما تتوقع
شيء آخر يوقف عجلة الكتابة: انعدام الإلهام, او عدم وجود فكرة مثيرة للإهتمام لكتابتها. لا يوجد حل محدد لهذه المشكلة سوى البحث عن فكرة تثير اهتمامك و الكتابه عنها حتى لو تمت كتابتها من قبل. ما تصنعه بنفسك سيختلف عما صنعه الآخرون مهما كانت الافكار متشابهه
يمكنك الغش عن طريق احدى الطرق التالية:
1- خذ فكرة تمت كتابتها بشكل سيء و أعد صياغتها بأسلوبك
2- خذ فكرة و استعمل بدايتها و قم بتغيير الاحداث و النهايه كما تريد انت لا كما ظهرت لاول مرة
3- جملة مشهورة اعجبتك, قم بتفكيك الغازها و اكتب قصة تحكي معناها
4- خذ قصة متداولة بشكل كبير و حاول تطبيقها على عالمنا اليوم (كيف ستنام الجميلة النائمة في عالم لا يستعمل المغزل؟)
5- اطلب من احد معارفك ان يقترح عليك مشهد عشوائي تماماً, و قم باختراع قصة تحتوي على المشهد الذي اقترحه
مواقع مفيدة:
Open Office
مجموعة برامج بديلة عن مايكروسوفت اوفيس للكتابه و التدقيق اللغوي, حجمها كبير نسبياً لكنها تغنيك عن منتجات الاوفيس تماماً و الافضل انها مجانية و مفتوحة المصدر, مما يعني انك لن تحتاج لكراكات او ان تدفع المال للبدء في الكتابه, و يمكنك تمريرها عبر تفتيش الجمارك و الحدود لانها ليست مقرصنه.
أجدني دوما أشعر بالضيق عند دخول هذه المطاعم الفخمة .. نوع المطاعم الذين يقدمون لك قائمة طعام غريبة انها باللغة اللاتينية أعتقد .. فانا اعرف القليل من الانجليزية وهذا ليس انجليزي ابدا .. ادخلها -دوما- على مضض .. وأسأل دوما عن معنى شئ ما ليشرحه لي الجارسون .. أجلس وقد استسلمت لفكرة أنني أهبل .. ننتظر الطعام كثيرا .. دوما ننتظر كثيرا انها من خصائص هذه الأماكن تقريبا ثم تأتي الينا عينة من الطعام .. سئ الطعم في أغلب الأحيان أو هكذا استصيغه لأنه مش على كيفي .. تقوم وتدفع كل ما في جيبك وتخرج مختوم القفا .. أتحاشى دوما نظرات العاملين وأتوقع ما وراء هذه الابتسامة خصوصا ابتسامة هذا الشخص الواقف في ركن من الأركان والذي لا تعلم فعليا ما هي وظيفته الحقيقية ولو كان ما رأيته فقط هو فعلا وظيفته ف ان كرهي لهذه المطاعم قد زاد الآن قليلا .. في طريقي للخروج تقع عيني على عينه للحظة وارى ابتسامة هذا الواقف واتخيل ما ورائها .. اتخيل دوما انه يقول “مع السلامة يا عبيط” دوما أحس هذا الاحساس .. لا يتغير بتغير الاماكن والاشخاص .. انه يعلم جيدا قيمة ما يقدموه من “هوا ِمتذَوَّق” غالي الثمن ويشعر ان المرتادين مجموعة من العبط .. انه من طبقة لا تشبه هذا المطعم ابدا طبقة تشبهني جدا لهذا أفهم ابتسامته على طريقتي ولهذا تزداد ابتسامته معي عن اي شخص اخر كأنه يسأل لماذا انت بالذات هنا ؟ انت عبيط ؟ .. وابتلع ريقي وأخرج من المطعم وفي نفس اللحظة تحضر في رأسي فكرة ان بهذا المبلغ كنت أستطيع ان أءكل نصف قائمة الطعام عند عم عبده او حاتي الهدى او ابو شريف .. فهم دوما يحملون اسماء شبيهه .. تشبهننا .. مطاعم محلية تقدم طعام ليس منمقا او ملون بالقدر الكافي لكن بعد الأكل و"البيبسي الصاورخ" تحس انك مش مضحوك عليك .. انا لست مختوم القفا الآن .. أدفع قيمة ما أءكله .. أشعر هنا براحة نفسية أكثر .. المطعم يشبهني جدا .. عند الخروج لا تجد من يبتسم لك أو يفتح لك الباب .. انت من سيبدأ بالسلام على بطل واقف أمام الفحم يحمل 3 أسياخ في يد واحدة يرد عليك “بألف هنا” .. انا اعترف الآن انا اكره ختم القفا بالماشد بوتاتو والويل دان ستيك.
انا من غيرك انا مش عاقل ولا مجنون انا مطحون والدنيا دى رحاية
لو كنت بس ساعتها عارف ان دى المرة الأخيرة مية مية كانت هتفرق ف الوداع ..
وانا ف ابتدائى كان معايا بنت لطيفة ف الفصل طوال سنين ابتدائى وساكنة قريب منى شوية ف كانت معايا برضه ف اتوبيس المدرسة وكانت العلاقة بيننا لطيفة جدا واصحاب أوى وأه صحيح انا كمان كنت لسه شخص لطيف أيامها ..
المهم ان البنت دى كانت دايما بتشاورلى لما انزل من الاتوبيس وتعملى باى باى بإيديها وانا كنت عبيط بتكسف حتى أعمل باى ف كنت بهز راسى بإبتسامة مكسوفة كده.
لحد ما جه يوم ف 5 ابتدائى غالبا كنت ساعتها عارف ان دى المرة الأخيرة وان احنا كننا طالعين من لجان أخر امتحان فعلا .. لأنى كنت عارف ان دى أخر سنة ليا ف المدرسة دى .. بس للأسف محضنتش منة اللى ف 5/2 ع المشاع واحنا طالعين م اللجان بعد أخر امتحان .. ولا اديتها الورقة اللى كنت كاتب فيها كلام لطيف وفضلت طول الطريق واحنا ف الاتوبيس مروحين اقنع نفسى ان دى المرة الاخيرة وان لازم تعرف ان عندى مشاعر حلوة تجاهها .. لكن اتكسفت برضه وحطيت الورقة ف جيبى ونزلت.
لو كنت بس ساعتها متكسفتش مية مية كانت هتفرق ف الوداع يا منة والله :)))))
95 notes
لكلّ أولئِك الذين أحبّونا و لمْ نُحبّهم كما ينبغِي: سلامًا طيبًا و وردَة
فى الفترة الأخيرة أخدت قرار انى أقلل متابعتى لأى محتوى على فيس بوك .. لكن الشيطان شاطر .. الاسكرولينج دايما مخبى حاجات .. ف اخر الشاشة لقيت صديقى المهتم بالتسويق عامل شير لصورة كرتونية لواقى ذكرى -واللى ميعرفش ايه هو الواقى الذكرى هو شئ يستخدمه الرجل أثناء العملية الجنسية لتقليل فرص الحمل الغير مرتب له وأيضا تفاديا لأى أمراض- الشركة المصنعة كانت عاملة فكرة اعلانية لطيفة فى العيد وكاتبين مفيش خروج تلميحا لكذا معنى .. خمنت نية صديقى من مشاركة الصورة وهو اهتمامه بالتسويق -ولو مكانش ده هدفه مكنتش شايف اى مشكلة ف مشاركة الصورة- قبل ما أكمل سكرولينج الجانب الشرير اللى جوايا قاللى انت بتحب تتفرج على التعليقات ادخل خدلك لفة انت متوقع محتواها .. ولأن ده بالنسبالى الجزء المثير فى اغلب المحتوى المنشور على النت فتحت التعليقات بسرعة بمشاركة طبق فشار كبير .. وكان جزء منها متوقع زى “اتقى الله يا ابنى ايه اللى انت حاطه ده” “ يا ابنى احترم نفسك انت عندك بنات هنا” “ايه ده !” وبعض التعليقات الشبيهه .. فى الحقيقة المرة دى التعليقات مكانتش مضحكة بالنسبالى وأخدت جزء كبير من تفكيرى وغالبا فضلت الفكرة بتنكش دماغى لمدة 10 ايام لحد ما قررت افكر بصوت عالى واطلع شوية كلام محشورين .. الفترة دى كلها كنت بحاول الاقى مبررات “مقنعة عقلانية” تخلى صديقى ده غلطان او يستحق هذه التعليقات .. حاولت افهم هل ربنا هيعاقبنى لو عملت شير لصورة لولب فيها فكرة تسويقية ؟ او لو عملت شير لاعلان عن حبوب منع الحمل ؟ هل استحق ان حد يقولى اتقى الله .. هل كده انا مبتقيش الله ؟ .. ملقتش بصراحة الرابط .. قلت يمكن انا غير ملتزم دينيا ف مش قادر اوصل .. وبدأت افكر ف الجزء التانى بتاع البنات والحياء وخلافه .. هل صورة كارتونية لواقى ذكرى كفيلة تخدش حياء بنات فى العشرينيات من عمرهم ؟ هل لما يشوفوا الصورة هيتصدموا ووشهم يحمر؟ هل هم مش عارفين يعنى ايه واقى ذكرى وايه استخدامه وفوائده؟ الحقيقة ملقتش سبب مقنع برضه وقلت لنفسى يمكن انا منفلت اخلاقيا شويتين .. ف الحقيقة انا شغلنى جدا قد ايه احنا بنضحك على نفسنا .. قد ايه بنحكم على كل الأمور بنبرة عيب وحرام بسرعة جدا عشان يبقى شكلنا لطيف ومحترم وقدوة مجتمعية جميلة .. من 7 سنين البنات اللى ف سن صديقى درسوا الواقى الذكرى واستخداماته ف المدرسة بس عشان فيه أمهات من نوعية “اتق الله عيب كده” نصهم محضرش الحصة دى لأنه عيب! .. بس غالبا كلهم اتكلموا مع بعض ف اوضة بنت صاحبتهم عن كل وسائل الحماية الجنسية وتنظيم النسل والاجهزة التناسلية واتفرجوا على الصور اللى ف كتاب الوزارة وضحكوا وهزروا .. وأمهاتهم الناصحة معرفتش تمنعهم من الاكتشافات الطبيعية اللى هم عارفينها من قبل كده اساسا واللى طبيعى انهم يتكلموا فيها فى السن ده .. واعيين امهاتنا برضه أصل عيب ! .. وواعيين برضه زمايلنا اصحاب التعليقات اللى بيتبعوا سلوك الدقن الخفيفة ف كل نواحى الحياة وبيلصقوا اى جملة دينية ف كل فعل من غير تفكير وده من غير ما نطلب رأيهم أساسا .. أخى الكريم الواقى الذكرى مش هيخدش حياء بنات فى العشرينيات من عمرهم ولو هم مش عارفينه وهم فى السن ده يبقى فيه حاجة غلط .. أخى الكريم الشئ ده بيستخدم بين الأزواج عادى مش حاجة عيب وربنا مش هيحاسبنا عشان جيبنا سيرته .. أخى الكريم بلاش هاجس ربط كل شئ جنسى بالانفلات والفحش والفتنة .. أخى الكريم بلاش ربط عيب وحرام ف كل فعل انت اتصرف عليك كتير ف التعليم عشان تكون ناضج اكتر من كده شويتين .. أخى الكريم لو مقرأتش عن الجنس قبل الزواج هتقابل مشاكل ولو زوجتك واخواتها اللى ممكن حيائهم يتخدش مقرأوش عن الجنس قبل الزواج برضه هيقابلوا مشاكل .. أخى الكريم أقرأ عن التربية كمان اول ما تنجب أطفال عشان تعرف تربيهم كويس وعشان ميطلعوش زيكوا وعشان تفهم ان حصة الجهاز التناسلى ف 3 اعدادى مش عيب .. اتق الله يا أخى !
— أصل عيب
طيب انا بقالى شوية بقلب ف الرسايل بتاعتى .. اتبسطت جدا .. فيه رسايل مفرحة ومن زمان اوى .. المكان ده فيه ناس حلوة وانا بحبهم .. متشكرين لكل الاصحاب الحلوين اللى بيننا وبينهم رسايل انا ابتسمت كتير النص ساعة اللى فاتت بسببكوا .. شكرا :)))
معرفش هى الصدف المتواصلة ولا ده القدر ولا هى لازم تحصل كده عشان نتعلم .. او نيأس .. المهم انى معرفش
على مدار وقت كبير جدا أغلب المواقف المؤثرة فى المشوار كانت بتيجى ف توقيت غريب .. او يمكن غريب بالنسبة لوجهة النظر البشرية او زاوية رؤيتى انا -مع انى لاحظت موضوع التوقيت ده متأخر- لكن بشوية تركيز كده واسترجاع للشريط بتلاقى ان اكتر الأوقات اللى كنت محتاج فيها مساعدة هى أكتر الاوقات اللى كان منتظر منك فيها مساعدة .. ولما تبان مش قادر تساعد ف الموقف ده بيتحكم عليك انك “مش عايز” تساعد مع ان المشكلة مش فيك هى مشكلة توقيت مش أكتر
وقت ما تحاول تاخد هدنة من كتر ما انت تعبت هو نفس الوقت اللى بيكون الناس مستنين منك فيه أعلى قدر من المشاركة .. فتبان “غير راغب” مع انهم لو قابلوك قبلها بشوية كانوا هيشوفوا الجانب الفعال فيك واللى كان غالبا ساعتها مستهلك ف المكان الغلط .. لكن الأزمة أزمة توقيت
أكتر وقت بتكون محتاج فيه أصدقاء يكونوا جنبك هو أكتر وقت بتكون الناس خدت عنك فكرة حبك للوحدة .. لكن المسألة مسألة توقيت
أكتر وقت بتكون محتاج فيه تحب بتلاقى الشخص الغلط هو اللى معاك .. او يمكن انت الشخص الغلط بالنسباله .. فى النهاية هى مسألة توقيت
وأكتر وقت بتكون محتاج تعيد فيه حساباتك هو الوقت اللى بتقابل فيه الشخص المناسب .. لكن بيكون ف التوقيت غير المناسب
التوقيت له دور كبير أوى ف الرحلة .. يمكن احنا مبناخدش بالنا منه .. او يمكن هو اللى بيعند معانا دايما
— التوقيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق