المسيح ابن مريم يتبرأ من دينهم الذي هم عليه الآن كما قال تعالى : ( وإذ قال الله يا عيسى بن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق ) . إلى قوله تعالى ( ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدو الله ربي وربكم ) الآيتين ؛ ولأنهم ردوا بشارة عيسى بمحمد صلى الله عليه وسلم ، وكفروا بها ؛ فكيف تصح نسبتهم إليه ؟ ! والحاصل أنه ينبغي للمؤمن أن يكون حذراً يقظاً لا يغتر بخداع المخادعين ، فيجعل لهم من الأسماء ، والألقاب ما لا يستحقون .
الثلاثاء، 20 فبراير 2018
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ظلم
سرعة الانفعال تشير إلى استجابة الأفراد بشكل سريع وعاطفي لمواقف معينة، مما قد يؤدي إلى ردود فعل غير محسوبة. إليك بعض النقاط المتع...
-
للحفاظ على توازن الطاقة الشخصية، يمكن اتباع بعض الإجراءات والعادات الصحية. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في ذلك: 1. الغذاء الصحي: تنا...
-
إذا وجدت امرأة تحب الله وتخافه، اعتز بها مدى الحياة ولا تتركها أبدًا.. فهي ستفيدك بقية حياتك.ماهي الطريقه التي نحارب فيها نفسنا النفس السيئ...
-
فكرة جميلة ومقولة رائعة. هناك حكمة كبيرة في الصمت في بعض المواقف بدلاً من الرد أو الانخراط في جدال. إنتصار الصمت على الرد له عدة مميزات: 1. ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق