نعمة الإيمان
من النعيم الذي لا يدركه إلا الفطناء:
نظر المسلم إلى الكافر، وتذكر نعمة الله في الهداية إلى دين الإسلام، وأن الله عز وجل لم يقدر لك أن تكون كهذا الكافر في كفره بربه وتمرده عليه، وإلحاده في آياته، وجحود صفاته، ومحاربته لمولاه وخالقه ورازقه، وتكذيبه لرسله وكتبه، وعصيانه أوامره،
من النعيم الذي لا يدركه إلا الفطناء:
نظر المسلم إلى الكافر، وتذكر نعمة الله في الهداية إلى دين الإسلام، وأن الله عز وجل لم يقدر لك أن تكون كهذا الكافر في كفره بربه وتمرده عليه، وإلحاده في آياته، وجحود صفاته، ومحاربته لمولاه وخالقه ورازقه، وتكذيبه لرسله وكتبه، وعصيانه أوامره،
ثم تذكر أنت أنك مسلم موحد، تؤمن بالله ورسوله واليوم الآخر، وتؤدي الفرائض ولو على تقصير، فإن هذا في حد ذاته نعمة لا تقدر بثمن ولا تباع بمال، ولا تدور في الحسبان، وليس لها شبيه في الأعيان:
{أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون} .
{أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون} .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق